سميح شقير
سميح شقير
فنان وشاعر سوري، مواليد 1957، كتب الشعر مبكرًا ثم نشط كموسيقي، إذ لحن وكتب وغنّى كلمات أغانيه شعرًا عاميًا وفصيحًا، ولحّن قصائد لعددٍ من الشعراء مثل محمود درويش وشوقي بزيع وغسان زقطان وحسان عزت وآخرين، شارك في أمسيات شعرية عديدة في سورية والمغرب والأردن، ونشر قصائد في عددٍ من الصحف والمواقع الأدبية، أصدر ديوانه الأول "نجمة واحدة "في عام 2006 (دار كنعان)، وديوانه الثاني (ولا يشبه النهر شيئًا سواك) 2017 (مؤسسة ميسلون) وترجمته إلى الفرنسية الشاعرة ربيعة الجلطي.
سميح شقير
فنان وشاعر سوري، مواليد 1957، كتب الشعر مبكرًا ثم نشط كموسيقي، إذ لحن وكتب وغنّى كلمات أغانيه شعرًا عاميًا وفصيحًا، ولحّن قصائد لعددٍ من الشعراء مثل محمود درويش وشوقي بزيع وغسان زقطان وحسان عزت وآخرين، شارك في أمسيات شعرية عديدة في سورية والمغرب والأردن، ونشر قصائد في عددٍ من الصحف والمواقع الأدبية، أصدر ديوانه الأول "نجمة واحدة "في عام 2006 (دار كنعان)، وديوانه الثاني (ولا يشبه النهر شيئًا سواك) 2017 (مؤسسة ميسلون) وترجمته إلى الفرنسية الشاعرة ربيعة الجلطي.
مقالات الكاتب
يرجُفُ القلبُ لفقدك فليسَ لي أن أرتقي درجًا يؤدي إليك بعد الآن وليس لي عنّاب ضحكتك احتضانك طيبة الأريافِ في نبرة صوتك ليس لي أن أنبشَ الذكرى لأوجاع السجون وكم مررتَ بها بقيعانِ الجحيم طعم المعدن في الماء وضوضاء
ليس بعد فما زال ظِلّي يُسابِقُني حينًا وحينًا أَجُرُّهُ خلفي ككلبٍ رماديٍ أليف ٍ لا يراهُ أَحدْ ليس بعد فمازال بي شغفٌ لِما خلف الجبال وللضَياعِ بزحمةِ المُدنِ الغريبةِ … للروايات التي تأخُذُني مني وتتركُ فِيٍّ أبطال الرواية نابِضينْ ليس بعد وصديقي الشاعريُّ مصيرهُ رهنَ الغموضِ هناكَ في السجن البعيد