كلمة ميسلون
أيها السيدات والسادة،
لم أتوقع أنني سأكون في هذا الموضع محتفيًا في أربعين رحيلك، ومعزيًا بك يا أبا عُمر، وأنت الصديق والجار الوفيّ لمبادئه من دون تردّد أو مجاملة.
استعجلتَ الرحيل يا أبا عُمر، فساحات سورية ما زالت في شوق إلى طلّاتك، ومنصّات المسارح تتعطش لجديد أعمالك