كلمة أولى؛ رسالة إلى المشاركين في الجلسات الحوارية
فمنذ أن وصلتني رسالتكم الكريمة وأنا أفكر، بعد شكركم طبعًا، بقبول المشاركة أو عدمها. وأوشكت الأيام الثلاثة التي عليَّ أن أجيبكم خلالها أن تمضي وأنا على هذه الحال.
فكرت في تجربتي الطويلة التي أمد الله عمرها بأكثر مما توقعت كثيرًا، ناقدًا نفسي كما غيري على المساهمة