العدد الخامس عشر من (رواق ميسلون) دراسات الضحية والتظلّم في السياق العربي
يُنسَب إلى ونستون تشرتشل أنه قال “التاريخ يكتبه المنتصرون”، فرُدَّ على هذا القول بالقول “ماذا عن ضحاياه؟ أليس الأحق لضحايا التاريخ أن يكونوا هم مَن يكتبون تاريخه؟” كان التحوّل من القول الأول إلى الثاني تحقيقًا لشكل من أشكال العدالة في القرن العشرين،.