الربيع العربي؛ إشكالية العلاقة بين الشعب والنخب السياسية

سوف تحاول هذه المقالة تأمل العلاقة المعقدة بين الشعب والنخب السياسية، انطلاقًا من ملاحظة حرضتها الثورات العربية، تشير إلى أنه حين تثور الشعوب وتدخل المجال العام وتتولى مهمة التغيير، في ما عدا مرحلة النضال من أجل التحرر الوطني، حيث يبدو العدو والهدف

قراءة نقدية أولية في خطاب الإخوان المسلمين السوريين في زمن الربيع العربي

بات الإعلام، والخطاب الموجه من خلاله، أداة مهمة إن لم يشكل سلطة رابعة في العصر الحديث، خاصة مع تطور ثورة التقنية والمعلوماتية ووسائل الاتصال الاجتماعية. من هنا تبدو أهمية فحص الخطاب الإعلامي وأثره عملية مشروعة، وتكتسي أهمية خاصة عند فحص الخطاب الإعلامي

المجتمع المدني والربيع العربي (دراسة مقارنة بين تونس ومصر وسورية)

شكلت حدة الصراع المتولدة عن موجات الربيع العربي تحديات متعدِّدة الأطراف والاستقطاب، وضعت المجتمع المدني وحلم الدولة الحديثة أمام خيارات حادة ومتباينة.
وحيث يمكن البرهان على تحقق بعض مؤشرات الفاعلية النسبية لتجارب المجتمع المدني العربي،

العشوائيات والثورة السورية؛ حالة عشوائيات دمشق وضواحيها

تنتشر تجمعات السكن العشوائي في جميع مراكز المحافظات السورية تقريبًا، وتركزت بصورة كبيرة في المدن الرئيسة: دمشق وحلب وحمص. وتشير التقديرات أن قاطني تجمعات السكن العشوائي يزيدون على 40% من عدد السكان في المناطق الحضرية.