ناجي العلي.. رسومه التي تنمو بعد وفاته كنبات الحنظل
كم من “حنظلة” كان سيرسم الراحل ناجي العلي لو كان في قيد الحياة احتجاجًا على الحرب على غزة؟ هل كانت سحنته ومضمونه سيتغيران أم سيرخي يديه المكتفتين ويدير وجهه إلينا؟ وكم من “فاطمة” التي لا تهادن ستتناسخ على أوراقه بقلمه الرصاصي،