Authors

  • آرام

    شاعر وكاتب صحفي سوري مقيم في دمشق، صدر له: مدارات المكان والتحول، هلوسات لموائد العقل. يكتب في عدة صحف ومواقع عربية.

  • آلاء المحمد

    صحافية سورية وناشطة مدافعة عن الحقوق والحريات.

  • آندي فليمستروم

    باحثة سويدية من أصل سوري، تعمل في وحدة البحوث بمؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر، متخصِّصة بقضايا التطرف والارهاب، حاصلة على درجة البكالوريوس في الإعلام وعلوم الاتصال من جامعة ستوكهولم، ماجستير علاقات دولية -جامعة ستوكهولم، بكالوريوس آداب – أدب إنجليزي من جامعة دمشق. عملت كصحافية في الإذاعة السويدية-القسم العربي، وفي الكومبس/ مؤسسة إعلامية سويدية ناطقة بالعربية.

  • أبو بكر عبد الرازق

    كاتب وباحث من السودان، ماجستير من معهد الدوحة للدراسات العليا، تخصص العلوم السياسية والعلاقات الدولية، ومساعد باحث في المعهد.

  • أحمد الحاقي

    باحث مغربي في مختبر الدراسات الدستورية وتحليل الأزمات والسياسات في جامعة القاضي عياض مراكش، تحصّل على شهادة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة محمد الخامس الرباط- المغرب، والإجازة في القانون العام من كلية آسفي المتعددة التخصصات. عضو الكتاب العربي للقانون الدولي، وعضو مركز تكامل للدراسات والأبحاث. يعدّ أطروحة دكتوراه حول الدولة ومآلات الانتقال السياسي والاجتماعي في بلدان أميركا اللاتينية وأوروبا الشرقية، له عدة دراسات سياسية واجتماعية منشورة.

  • أحمد الرمح

    باحث وكاتب سوري، من مواليد 1962، مقيم في فيينا، مهتم بشؤون الإسلام السياسي والفكر التنويري، عضو في المنتدى العالمي للإسلام الديمقراطي، شارك في نشاط لجان إحياء المجتمع المدني في سورية عام 2003، وشارك في تأسيس ملتقى الحوار الوطني السوري، وله عشرة كتب مطبوعة، إضافة إلى عديد من المقالات والأبحاث والدراسات، ويكتب بصورة منتظمة في مركز مينا للأبحاث-فيينا.

  • أحمد طعمة

    كاتب سوري، من مواليد دير الزور 1965، طبيب أسنان تخرّج في جامعة دمشق، انخرط في العمل السياسي من خلال لجان إحياء المجتمع المدني في عام 2001. انضم إلى ائتلاف إعلان دمشق مبكرًا في عام 2005 ممثلًا لتيار الإسلام الديمقراطي، واُنتخب أمينًا للسر فيه عام 2007، واُعتقل مع قيادته في عام 2007 مدة سنتين ونصف. اُنتخب رئيسًا للحكومة السورية الموقّتة عام 2013 ثم مرة أخرى في عام 2014 إلى تموز/ يوليو 2016. يعمل الآن رئيسًا لمركز مداد الحل للدراسات الإستراتيجية - أنقرة.

  • أحمد قعبور

    فنان لبناني, غنى للمقاومة والأرض وفلسطين، من مواليد 1955 في بيروت. تخرّج في معهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية بدرجة دبلوم. مع بدء الحرب الأهلية في لبنان عام 1975، عمل في تنظيم اللجان الشعبية لدعم المواطنين في مواجهة الحرب، حينها ألف وغنّى أول أغانيه وأشهرها، وهي "أناديكم" كلمات الشاعر الفلسطيني توفيق زياد. ساهم في تلحين وغناء مسرحيات عديدة للأطفال أبرزها أغاني مسرحية "شو صار بكفر منخار"، ومسرحية "كلو من الزيبق". ومن الحفلات التي سُجِّلت ووزعت في البوم: حفل تضامني مع سوريا 2012 (وطن يتفتح للحرية). من أشهر أغانيه: جنوبيون - كلمات حسن ضاهر، يا رايح صوب بلادي - كلمات أحمد قعبور، بيروت يا بيروت - كلمات عبيدو باشا، أحنّ إلى خبز أمي - كلمات محمود درويش.

  • أحمد مظهر سعدو

    كاتب وصحافي سوري، من مواليد مدينة أريحا في ريف إدلب، حاصل على إجازة في علم الاجتماع، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، عمل مراسلًا لعدد من وسائل الإعلام السورية والعربية، إعلامي سابق في شبكة جيرون الإعلامية، عمل ضمن ملاك وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل أكثر من 30 عامًا، وكان مديرًا لمعهد الغزالي للأحداث الجانحين في منطقة قدسيا بريف دمشق لنحو ثلاث سنوات، ومديرًا لمعهد خالد بن الوليد لإصلاح الأحداث.

  • أحمد معاذ الخطيب

    خطيب جامع بني أمية الكبير قبل 20 عامًا، تولى رئاسة جمعية التمدن الإسلامي، وما زال يشغل منصب الرئيس الفخري للجمعية حاليًا. درَّسَ عدة مواد شرعية في معهد المحدِّث الشيخ بدر الدين الحسني. أقام الكثير من الدورات الدعوية والعلمية، وحاضر وخطب في نيجيريا والبوسنة وإنكلترا والولايات المتحدة الأميركية وهولندا وتركيا وغيرها، وهو عضو في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وانتسبَ إلى الجمعية الجيولوجية السورية والجمعية السورية للعلوم النفسية. درس الجيوفيزياء التطبيقية، وعمل مهندسًا بتروفيزيائيًا نحو ستة أعوام في شركة الفرات للنفط، وحصل لاحقًا على دبلوم في العلوم السياسية والعلاقات الدولية ودبلوم في فن التفاوض. صدر له العديد من الإصدارات منها: "جمالية الإسلام"، و"قل هذه سبيلي"، و"رمضان.. حياة بعد ضياع"، و"اليهود تحت المجهر"، و"الهندسة البشرية"، و"رحلة مع المراهقة"، و"لا حياة من دون أخلاق"، و"في درب الزواج"، و"عشر نقاط تمنع اختلال الأسرة" وغيرها. انتخب الخطيب في أواخر 2012 رئيسًا للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وفي 24 آذار/ مارس 2013 أعلن استقالته من الائتلاف.

  • أسامة هنيدي

    كاتب وباحث سوري، مواليد السويداء 1977، تخرّج في كلية الآداب والعلوم الإنسانية/ قسم الدراسات الفلسفية والاجتماعية في جامعة دمشق 2003، مدرِّس مادة الفلسفة منذ 2003 في محافظات ريف دمشق والقنيطرة والسويداء. كتب مقالات رأي في بعض المواقع الإلكترونية، وله ديوان شعر مطبوع بعنوان "سحر التاء" عن دار البلد - السويداء 2019.

  • أكاديمية-التغيير
  • أكثم نعيسة

    ناشط حقوق إنسان، ومحامٍ سوري، ولد في 28 ديسمبر 1951 في مدينة اللاذقية في سورية، ودرس في مصر، هو رئيس منظمة لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان، والتي شارك في تأسيسها في سنة 1989. اعتقل عدة مرات من قبل النظام السوري، أولها كان في فبراير 1982 لأربعة أشهر حيث عذب فيها، في سنة 1989 أطلق صحيفة صوت الديمقراطية السرية، ونادى بإقامة انتخابات حرة، اعتقل مرة أخرى في ديسمبر 1991، وحكم عليه بالسجن 9 سنوات في سجن صيدنايا. أطلق سراحه في يوليو 1998 وحرم من ممارسة مهنة المحاماة بعد ذلك، شارك في تظاهرات 2004 المناوئة لتمديد حالة الطوارئ أمام البرلمان السوري، في أبريل 2004 اعتقل مرة أخرى، وأرسل مرة أخرى إلى سجن صيدنايا، وسجن لأربعة أشهر. في أكتوبر 2004 فاز بجائزة لودوفيك ترايرو الدولية لحقوق الإنسان في بروكسل، وفي 2005 فاز بجائزة مارتن إينالس للمدافعين عن حقوق الإنسان.

  • ألاء دياب

    طالبة دكتوراه، جامعة دمشق، درجة الإجازة في اللغة العربية وآدابها من جامعة دمشق، دبلوم تأهيل تربوي من جامعة البعث، دبلوم التأهيل والتخصص في تعليم اللغة العربية من جامعة البعث، ماجستير في النقد العربي القديم من جامعة دمشق، ماجستير التأهيل والتخصص في تعليم اللغة العربية من جامعة البعث. صدر لها كتاب عن الهيئة السورية للكتاب بعنوان (القضايا النقدية في رسائل إخوان الصفاء وخلّان الوفاء)، رُشح الكتاب ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب - فرع المؤلف الشاب 2020. نشرت العديد من الأبحاث المحكمة في مجالات سورية وعربيّة، ونشرت العديد من المقالات السياسية التي تُعنى بالشأن السياسي السوري. كاتبة قصصية، نالت عدّة جوائز في القصة القصيرة.

  • أمجد عطري

    شاعر ومترجم سوري. صدرت له عن دار موازييك في إسطنبول مجموعتان شعريتان، الأولى بعنوان أسماء الحبِّ الحسنى والثانية بعنوان أيّام على ورق. كما صدرت له عن الدار ذاتها ترجمة عن الفرنسية لرواية السقوط لأبير كامو.

  • أمل حويجة

    ممثلة ومدبلجة أفلام كرتون سوريّة، وُلدت عام 1970 في مدينة السلمية في محافظة حماه. تحمل إجازة في الفنون المسرحية من دمشق، دخلت عالم الفن في منتصف الثمانينيات، وشاركت منذ ذلك الحين في بطولة أكثر من خمسة وعشرين عرضًا مسرحيًّا. قدمت العديد من العروض المسرحية الموجهة للأطفال، ومعروفة من خلال صوتها المميز في المسلسلات الكرتونية، ولها إسهامات في كتابة القصة القصيرة الموجهة لليافعين، منها "خطفني الديك."

  • أمل فارس

    كاتبة ومترجمة سوريّة من مواليد السويداء 1982، تقيم حاليًا في ولاية نيويورك الأميركية. تترجم عن اللغة الإسبانية وإليها، عضو في جمعية المترجمين الأميركية ATA وعضو في رابطة الكتّاب السوريين. نُشرت مقالاتها في عدد من الصحف والمواقع العربية مثل رمّان والجمهورية ورصيف22 والقدس العربي وألترا صوت وجدلية وتكوين ودحنون وغيرها. بدأت ككاتبة إبداعية ثم كمترجمة متطوعة في موقع الأصوات العالمية منذ 2015. كما تصدر ترجمتها لعدد من الشعراء السوريين دوريًا في مجلة دائرة الشعر المكسيكية. طالبة في كلية مونرو في قسم الآداب والعلوم الإنسانية. وحاصلة على شهادة مستشار في حقوق الإنسان من المعهد الدبلوماسي الأميركي USIDHR. من ترجماتها الصادرة: (دردشة معلنة 2018، مجموعة مقابلات عن دار ممدوح عدوان)، (الطفرات 2020 عن دار تكوين الكويتية، تأليف خورخي كومنسال)، (رسالة إلى ستالين 2021 عن دار ممدوح عدوان، تأليف فرناندو أرّبال)، (ملاك الجليل 2023 عن دار المدى، تأليف لاورا ريستريبو).

  • أنجيل الشاعر

    كاتبة وشاعرة سورية، مهتمة بقضايا المرأة.

  • أنور جمعاوي

    أستاذ جامعي تونسي، دكتوراه في اللغة والآداب العربية (اختصاص: حضارة إسلامية)، باحث في مركز البحوث والدراسات في حوار الحضارات والأديان المقارنة بمدينة سوسة. فاز بالجائزة العربيّة للعلوم الاجتماعيّة والإنسانيّة لتشجيع البحث العلمي من المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بالدوحة في عام 2012، عن بحث قدّمه بعنوان: "تعريب المصطلح التّقني: قراءة في المنجز العربي المعاصر". عضو في اتّحاد المترجمين العرب وفي المنظمة العربية للترجمة بيروت – لبنان. معنيّ بالبحث في مجالات الأنثروبولوجيا الثقافيّة والإسلاميات وحركات الانتقال السياسي والمصطلحيّة والتّرجمة. له عدّة دراسات ومؤلفات ومشاركات في مؤتمرات دولية. شارك في عدة كتب جماعية، ومنها: "الصوفية من خلال أعمال نيازي المصري الملطي"، بتقديم فصل بعنوان "مقالة العرفان الصوفي عند نيازي المصري الملطي"، جامعة إينونو، مركز نيازي المصري للدراسات، ملاطيا، تركيا .2019 المشاركة في تأليف كتاب جماعي بعنوان "اللغة العربية والدراسات البينية: الآفاق المعرفية والرهانات المجتمعية"، بتقديم فصل بعنوان "المعجم الإلكتروني العربي المختص: قراءة نقدية في نماذج مختارة"، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، مركز دراسات اللغة العربية وآدابها، الرياض، الطّبعة الأولى، شباط/ فبراير 2018. المشاركة في تأليف كتاب جماعي: "اللّغة والهويّة في الوطن العربي: إشكاليّات التّعليم والتّرجمة والمصطلح"، بتقديم فصل بعنوان "تعريب المصطلح التّقني: قراءة نقديّة في المنجز العربيّ المعاصر"، المركز العربي للأبحاث ودراسة السّياسات، الدّوحة 2013. ترجمة كتاب المجتمع الشبكي Network society لدارن بارني، المركز العربي للأبحاث ودراسة السّياسات، الدّوحة، بيروت، 2015.

  • أيوب أبو دية

    كاتب وباحث أردني، مهندس مدني ودكتور في الفلسفة، رئيس جمعية حفظ الطاقة واستدامة البيئة – الأردن، رئيس مكتب هندسي استشاري، مستشار في الأبنية الموفرة للطاقة، كاتب في شؤون البيئة العالمية، محاضر جامعي غير متفرغ لمادة البيئة، عضو لجنة الحوار الفلسفي العربي الآسيوي – اليونسكو، صاحب براءَة اختراع مشتركة في العزل الحراري، عضو رابطة الكتاب الأردنيين والجمعية الفلسفية الأردنية، حصل على جائزة الدولة التشجيعية في العلوم الهندسية لعام 1992، اختير كتابان من مؤلفاته لمكتبة الأسرة الأردنية (دليل الأسرة في توفير الطاقة، والطاقة المتجددة في حياتنا)، حصل على الجائزة الذهبية البريطانية للبيئة المبنية عن الشرق الأوسط 2010، حصل على جائزة البطل الأخضر في مجلس العموم البريطاني 2010، له كتب علمية عديدة، منها: (العلم والفلسفة الأوروبية الحديثة-دار الفارابي، 2009)، (موسوعة أعلام الفكر العربي الحديث والمعاصر 2008)، (سلامة موسى: من رواد الفكر العلمي العربي المعاصر 2006)، (عباس محمود العقاد: من العلم إلى الدين، 2003).

  • إبراهيم الجبين

    إبراهيم الجبين روائي وصحافي وشاعر سوري يقيم في ألمانيا، ويعمل محرّرًا في صحيفة "العرب" اللندنية. صدر له في الرواية "عين الشرق"، و"يوميات يهودي من دمشق"، وترجمت أعماله إلى اللغة الألمانية، وله في الشعر "تنفّسْ هواءَها عنّي" و"البراري“. وفي الدراسات والأبحاث "الطريق إلى الجمهورية"، "لغة محمّد". كما كتب العديد من الأفلام الوثائقية، وأعدّ وقدّم البرامج التلفزيونية الحوارية على شاشة الفضائية الرسمية السورية وعلى قنوات تلفزيونية عربية مختلفة، ومنها برامجه "علامة فارقة"، "الطريق إلى دمشق"، "شارع الثقافة" و"أهل الرأي". فاز إبراهيم الجبين بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة عن مخطوطة كتاب "الرحلة الأوروبية - من دمشق إلى روما، باريس، ميونيخ، فيينا، بلغراد، بودابست، صوفيا، استانبول" 1911-1912 للسوري فخري البارودي."

  • إبراهيم صموئيل

    كاتب وقاصّ سوري، من مواليد 1951 بدمشق، يحمل إجازة في الدراسات الفلسفية والاجتماعية من جامعة دمشق عام 1982، ومعتقل سياسي سابق. من أشهر أعماله: رائحة الخطو الثقيل 1988، النحنحات 1990، الوعر الأزرق، فضاءات من ورق، المنزل ذو المدخل الواطئ 2002. قامت الهيئة العام لقصور الثقافة في مصر بطباعة مجموعته الأولى والثانية وأصدرتهما ضمن سلسلة "آفاق الكتابة" عام 1999. تُرجمت مجموعته الأولى إلى اللغة الإيطالية وصدرت عام 1992، كما ترجمت قصص متفرقة إلى اللغات الإنكليزية، والفرنسية، والصينية وغيرها.

  • إسراء عرفات

    كاتبة وباحثة من فلسطين/ نابلس، خريجة قسم العلوم السياسية من جامعة النجاح الوطنية في العام 2014، وحاصلة على درجة الماجستير في التخطيط والتنمية السياسية من نفس الجامعة في العام 2018، أكتب في عدة مواقع عربية وفلسطينية، صدر لي عن وزارة الثقافة الفلسطينية عام 2020 كتاب نصوص نثرية تحت عنوان: "بورتريه لامرأة غائبة".

  • إشراف وزارة الثقافة والشباب الإماراتية
  • إلياس البرّاج

    أستاذ جامعي، وباحث وصحافي ومترجم. دكتوراه في "علوم الإعلام والاتصال" تخصّص وسائل الإعلام الجماهيري والمجتمع (فرنسا، جامعة غرونوبل، 1990)، ماجستير في الدراسات الإسلامية عليا في كلية الإمام الأوزاعي (بيروت 1984)، مستشار غير متفرغ لمجلة (الثقافة العالمية) الصادرة عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت، مدير تحرير سابق لمجلة (الثقافة العالمية)، مستشار غير متفرغ في مؤسسة جائزة البابطين للإبداع، باحث في الشؤون اللبنانية والعربية، كاتب سياسي في صحف ودوريات عربية عديدة (السفير، البيان الإماراتية/ الملحق السياسي، الوطن الكويتية) .

  • إلياس مرقص

    مفكر وفيلسوف سوري، ألّفَ عشَراتِ الكتب، وشارك في تأسيس مجلّة (الواقع)، وهيئة تحرير مجلة (الوحدة)، ونشر مقالاتِه في مجلة (دراسات عربية)، ومجلةِ (الفكر العربي)، واشترك معَ ياسين الحافظ في تأسيس (دار الحقيقة) في بيروت، وترجمَ عددًا من الكتب من الفرنسية إلى العربية، مع مقدماتٍ مُطوَّلةٍ منه دائمًا، تساوي في أهميتها الكتاب المُترجم نفسه. تُوفي عام 1991، بعد أن ترك مؤلفاتٍ عدة، وترجماتٍ قيّمة، استطاع من خلالها تسليط الضوء على الواقع العربي البائس، ونقدَ الفكر السائد بقسوة، هذا النقد الذي كان يراه الطريق المثلى لبلوغ الكمال. نذكر من مؤلفات إلياس مرقص العناوين الآتية: (الماركسية السوفياتية والقضايا العربية)، (نقدُ الفكر القوميِّ عند ساطعٍ الحصريّ)، (تاريخ الأحزاب الشيوعية)، (الماركسية في عصرِنا)، (المذهب الجدلي والمذهب الوضعي)، (نقد العقلانية العربية) … إلخ. ومن ترجماته: (تحطيم العقل، أربعة أجزاء، تأليف: جورج لوكاش)، (القرى الأولى في بلاد الشام، تأليف: جاك كوفان)، (الدفاتر الفلسفية، تأليف: لينين)، (المؤلفات السياسية الكبرى، تأليف جان جاك شفاليه)، (حول المسألة اليهودية، تأليف باور وماركس)، (فلسفة عصِر النهضة، تأليف إرنست بلوخ).

  • إيمان خليل
  • إيمان صادق

    ناشطة سورية، من مواليد 1985، خريجة كلية الصيدلة في جامعة دمشق، تعمل في المجالين الطبي والإنساني، شاركت في حملات داخل سورية لدعم الأطفال النازحين من ريف دمشق، عملت مع عدة منظمات مجتمع مدني في القطاعات الصحية والتعليمية والتنموية، ساهمت في عدة حملات إعلامية تطوعية: روسيا قاتلة ليست ضامنة، أنقذوا الغوطة.

  • إينانة الصالح

    إينانة محمد الصالح، شاعرة وكاتبة ومترجمة سورية. حاصلة على بكالوريوس في الأدب الفرنسي. نشرتْ ديوانًا نثريًا بعنوان حينما تصبح المدينة نافذة. من ترجماتها: الحب الخالص ونصوص أخرى لكريستيان بوبان، فرسان الريح لرنيه غويوت، نيران الخريف لإيرين نيميروفيسكي، جيزابيل لإيرين نيميروفسكي، الحب في البلدان الإسلامية لفاطمة المرنيسي.

  • الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • الزهراء سهيل الطشم

    باحثة لبنانية، حائزة على شهادة الدكتوراه في الفلسفة المتخصّصة بالفكر الغربي الحديث والمعاصر من المعهد العالي للدكتوراه – الجامعة اللبنانية، دبلوم متخصِّص بالعلوم الاجتماعية من الجامعة اللبنانية- معهد العلوم الاجتماعية، حائزة على شهادة تخصّص بالتربية من الجامعة اللبنانية- كلية التربية، أستاذة مادة الفلسفة العربية والفلسفة الغربية في التعليم الثانوي الرسمي، نشرت العديد من المقالات والبحوث في دوريات ومجلات ومواقع لبنانية وعربية.

  • المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
  • المهدي مستقيم

    باحث متخصص في فلسفة الدين والاعتقاد، دكتوراه في الفلسفة (جامعة الحسن الثاني-كلية بنمسيك للآداب والعلوم الإنسانية، 2023)، عضو حلقة الفجيرة الفلسفية (بيت الفلسفة، إمارة الفجيرة، الإمارات العربية المتحدة)، عضو وحدة الدراسات التأويلية (المعهد العالمي للتجديد العربي)، من مؤلفاته: (الاقتباس الثقافي سبيلًا للانبعاث الحضاري، منشورات ملتقى الثقافات، الدار البيضاء، المغرب، 2019)، (ما التفكير؟ منشورات بيت الفلسفة، الفجيرة، الإمارات العربية المتحدة، 2023)، (الدين والمعنى، دار سؤال، بيروت، لبنان، 2023).

  • باسم سليمان

    كاتب سوري، يحمل إجازة جامعية في الحقوق من جامعة دمشق، يكتب مقالات نقدية وإبداعية في عديدٍ من المجلات والصحف والجرائد السورية والعربية، ويكتب أيضًا في مجال تغطية النشاط الفني والأدبي، صدرت له كتب إبداعية متنوعة: تمامًا قبلة (قصة)، عن دار كيوان 2009، وطبعة ثانية عن دار سين 2019؛ تشكيل أول (شعر)، دار البيرق –دمشق 2007؛ لم أمسس (شعر)، دار أرواد، طرطوس 2011؛ مخلب الفراشة (شعر)، دار أوراق–دار ديلمون الجديدة، دمشق 2015؛ الببغاء مهرج الغابة (شعر)، دار الروسم، بيروت العراق 2016. وطبعة ثانية عن دار دلمون، دمشق 2021؛ نوكيا (رواية)، دار ليليت في مصر 2014، وطبعة ثانية عن دار سين في دمشق 2018؛ جريمة في مسرح القباني/ الحد والشبهة (رواية)، دار ميم في الجزائر2020. وصدر له كتب فكري بعنوان "الحب عزاؤنا الأخير"، مقالات –دار سين –دمشق 2022.

  • بدر زكريا

    مسرحي سوري، ومهندس.

  • بسام يوسف

    كاتب سوري من مواليد 1961، يحمل إجازة في العلوم الطبيعية – الكيمياء الحيوية من جامعة تشرين في اللاذقية 1985، ناشط سياسي، اعتقل مدة عشر سنوات من 1987 إلى 1997 لانتمائه إلى حزب العمل الشيوعي، أمين سر حركة معًا من أجل سورية حرة وديمقراطية، رئيس تحرير جريدة "كلنا سوريون"، مؤلِّف كتاب "حجر الذاكرة" الذي صدر عن مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر 2018، مقيم في السويد منذ 2015.

  • بشرى البشوات

    شاعرة وكاتبة سورية، مواليد القنيطرة. درست الإعلام في جامعة دمشق. حاصلة على جائزة عبد الباسط الصوفي في القصة القصيرة 2005، حاصلة على جائزة عبد السلام العجيلي في القصة القصيرة 2008، مشاركة في المجموعة الشعرية "متحف الأنقاض"، وفي المجموعة الشعرية "نخال الخطا"، ولديها مجموعة شعريّة قيد الطبع. محرّرة في مجلة طلعنا على الحرية. تكتب وتنشر في العديد من الصحف والمجلات السورية والعربية.

  • بهنان يامين

    كاتب وسياسي سوري، مواليد 1948 في بلدة الدرباسية من الجزيرة السورية، انتقل إلى جونية – لبنان، ودرس فيها الابتدائية والاعدادية والثانوية العامة. إجازة في آداب اللغة الفرنسية من جامعة حلب، درَّس اللغة الفرنسية في ثانويات وكليات جامعة حلب ومعاهدها، انتسب الى حزب العمال الثوري العربي عام 1966، حيث استلم فرع حلب والطبقة. أسس دار الحضارة للطباعة والنشر والتوزيع عام 1977 وبقيت موجودة حتى هجرته القصرية الى الولايات المتحدة الأميركية – ولاية كاليفورنيا مدينة لوس انجلوس. في الاغتراب شغل منصب مدير تحرير جريدة العرب التي تصدر في كاليفورنيا. عضو في حزب الجمهورية قيد التأسيس.

  • بيان ريحان

    “لن تكوني في ألمانيا رئيسة مكتب المرأة، ولن تجدي فرصة عمل بسهولة، عليك أن تبدئي ليس من الصفر، بل من تحت الصفر، هنا حيث لا أحد يعرفك”. هذه الكلمات قالها زوجي لي في اجتماعنا الأول الذي كنّا نخطّط فيه لرحلة السفر إلى ألمانيا، اعتقدت وقتها أنها مزحة منه، لكن بعد وصولي واستقراري في ألمانيا، لم تصبح حقيقة فحسب، بل فاجعة أعيشها بشكل يومي. لم تكن الهجرة أو اللجوء خيارًا لي، بل تحمّلت الضربات كلّها، من حصار وكيماوي وطيران وغيرها من الأسلحة التي قَتَلنا بها الأسد، مقابل أن أبقى في بلدي وأتابع حلمي، حلمي الذي أصبح حقيقة في ظلّ حرب ضروس فتكت ببلدي. لطالما حلمت بأن أكون ذات شأن في بلدي وأن أصل إلى منصب سياسيّ أستطيع من خلاله إحداث تغيير في واقع النساء في بلدي. وقد دفعني هذا الحلم إلى أن أشارك في الثورة السورية منذ انطلاقتها. لا أذكر يومًا مرّ عليّ خلال ثماني سنوات قضيتها في سوريا، أكثر من سبعة أعوام منها في الغوطة الشرقية، والبقية في الشمال السوري، من غير عمل أو اجتماع أو مخطّط أعمل عليه من أجل مشروع جديد، أمّا الآن فأيامي متشابهة. حدّثت نفسي لأهدّئ من روعها فقلت لها: “لم تختاري الهجرة أبدًا، لقد أخرجوك بالباصات الخضراء اللعينة، لا تجلدي ذاتك فتلك الحرب الدولية لم تكن تحمل معها إلا خيارَين، الموت أو الخروج، لملمي جرحك وإياك أن تبكي أمام أحد، واحتفظي بذلك الجرح لنفسك، فلا أحد يعنيه هذا الألم، أحدهم سيقول لك: إنني أتمنى أن أكون مكانك فأنت في بلاد الفرص والنعيم، وآخر سيقول: اشكري الله لأنك ما زلت على قيد الحياة، أمّا المتضامن معك فسيقول لك: ابدئي حياتك من جديد. لذلك لا تخبري أحدًا.. وقِفي، فكم ردّدت: نحن قوم نُجيد البدايات الجديدة، هيا فهذه البلاد تنتظرك”. بدأت أبحث عن مفاتيح أتمكّن من خلالها من الاندماج في مقرّي الجديد، فبحثت عن كورسات للغة، واصطدمت بالإجراءات الطويلة المعقّدة، وعندما بدأت رحلة التعلّم، أدركت أنني لم أكن ألاحظ تقدّمي بالعمر إلا الآن، فاللغة تحتاج إلى عمر أصغر وممارسة أكثر لتتقنها، وبدأت أتخبّط في البحث عن فرصة للعمل أو التعليم، لأعود وأصارع من أجل الحصول على أوراقي الرسمية التي حرمني منها النظام السّوري بعد اعتقالي، وأدفع آلاف الدولارات مقابل ذلك، وأحرق دمي وأعصابي وأنا أنتظر تلك الورقة وأبحث عن أخرى، والكارثة تكمن في أوراقي الجامعية التي جدّدت حزني ووجعي بحرماني من التخرّج بعد الاعتقال. الناس هنا مختلفون، ليس السّوريّون والألمان، أو العرب والألمان والجنسيات الأخرى. لا، السوريون هنا مختلفون جدًّا عن أولئك الذين عشت معهم. أغلبهم موجود هنا منذ أكثر من خمس سنوات، قسم كبير يسمّي ما حدث في سوريا أحداث أو أزمة، وقسم يقارن بين ألمانيا الباردة وسوريا التي تعجّ بالحياة الاجتماعية، وقسم قليل فقط يشبهني، ذلك الذي يقول إنها ثورة.. فاتخذت قراري بألّا أبني علاقات إلا مع الذين يؤمنون بالثورة السورية، وأن أغلق بابي على نفسي، فلديّ الكثير من الأصدقاء والأحبّاء الذين أتواصل معهم عن طريق الإنترنت، وفعلًا شعرت بالارتياح، ولكن.. كان أول موقف عنصري أتعرّض له عندما ذهبت إلى مركز المدينة، ووقفت على محطّة الباص، وجاءت سيّدة ألمانية متقدّمة في العمر، ألقيت عليها التحية، فأخرجت محفظتها وقدّمت لي عشرة يوروهات، سألتها ما سبب ذلك، فقالت لي: اشتري فطورًا لك. قلت لها: شكرًا لقد تناولت فطوري قبل أن أخرج من المنزل. لتردّ عليّ: من أين أنت؟ فقلت لها: من سوريا. فقالت لي: لماذا تلبسين هذا اللباس اخلعيه فأنت بعيدة عن سوريا، لا تلبسي هنا الحجاب. فذهلت، لم أتوقع أن تقول لي ذلك، فقلت لها: أنا أحبّ لباسي وهو يعبّر عن ثقافتي، لا أحد أجبرني على ارتدائه. وقبل أن أكمل انفعالي، جاء الباص وأنقذني من هذا الموقف. وتتالت المواقف بعدها.. في البداية كنت أعدّها وأذكرها، فيما بعد لم يعد الأمر مهمًا بسبب كثرتها، حقيقةً لم أتوقّع أن أتعرض يومًا لهذه المواقف كوني محجّبة، بل أول فكرة كانت عندي هي أنني سأكون في بلد الحرّيات وتقبُّل الآخر لأُفاجَأ بوجود التنمّر والعنصرية وما إلى ذلك. ولعلّ أقسى صراع أعيشه هو وجودي بعيدة عن أهلي ورفاقي الذين ما زالوا يعانون ويعيشون في عدم الاستقرار، وقد بدأت أنا حياة جديدة، فلست هناك لأتقاسم معهم همومهم، ولا يعجبني هنا الذي يستنزفني من داخلي. أمّا الموقف الفاصل الذي سبَّب لي اكتئابًا نفسيًّا فهو الانتخابات الألمانية حيث بدأت حملات المرشّحين وبرامج الأحزاب المتنافسة. وعلى الرغم من ضعف لغتي، حاولت أن أفهم ما يحدث. بكيت بحرقة، فهذا ما كنت أحلم أن أمارسه في بلدي، وما طمحت إليه هو أن أترشّح للانتخابات، فهرعت إلى جهاز الكومبيوتر والهارد الذي أحفظ فيه جميع ذكرياتي وبحثت عن انتخابات المجلس المحلّي لمدينة (دوما) الدورة الخامسة، عندما فزت عن مقعد التعليم فابتسمت وبكيت. ثم سألت نفسي: هل سأتمكّن من الترشّح للانتخابات هنا في ألمانيا؟ لحظة لماذا في ألمانيا؟ هل أصبحت سوريا والعودة إليها ضربًا من الخيال؟ آه من كلّ هذه الأفكار والهواجس التي تكبّل روحي، نحن الذين أتينا إلى أوروبا في منتصف العمر، لم نتمكن من متابعة دراستنا في بلدنا بسبب الثورة، ولا أحد يعترف بعملنا هنا من غير شهادة. كثيرة هي الليالي التي تمنّيت فيها الموت، أو سألت نفسي: لماذا لم أمت هناك في تلك البقعة؟ لم أتوقّف أسبوعًا عن زيارة الطبيبة أو إجراء التحاليل، فتلك السنوات تركتْ آثارها في جسدي وأبقت ذكرياتها فيه لتنال منه. في ذكرى الثورة خرجت إلى فرانكفورت لأشارك في المظاهرة، ليصدمني العدد، فلم نتجاوز العشرين شخصًا. كانت المظاهرة مملّة، وفجأة هجمت مجموعة من الشبيحة المؤيّدين للأسد على المظاهرة، فتدخّلت الشرطة لفضّ الاشتباك. ارتفع الأدرينالين عندي، وشعرت بسعادة غامرة، للحظة تخيّلت إطلاق النار، لأستوعب أن هذا لم يحدث، لسنا في سوريا. (داني) صديقتي الألمانية التي كانت تتابع نشاطي أثناء وجودي في الغوطة جاءت لزيارتي في منزلي، وقد كانت سعيدة للقائها بي، وأهدتني كتابًا لجبران خليل جبران، فقلت لها: هذا ما ينقصني، هجرة وجبران. وانفجرنا ضاحكتَين. سأتمكّن من اللغة الألمانية أولًا، نعم، هذا هو هدفي الحالي لأعود وأقف على قدمي. فرص العمل صعبة جدًّا، والتعلّم أيضًا، كَوني تجاوزت الثلاثين. لذلك سأعمل في مهنة لن يشكل حجابي عائقًا فيها. نصحتني إحدى الصديقات بمهنة، وبدأت الإجراءات التي تمكّنني من إيجاد فرصة عمل فيها. لكنّ الأهم هو حلم الدراسة الجامعية، سأدقّ بابه من جديد، لكنه مؤجّل حاليًا. نعم، نحن الذين نجيد البدايات، نحن الذين صمدنا في الحصار، وفي كلّ ذلك الدّمار. نحن أنفسنا الذين نُهزم في كلّ ليلة تمرّ علينا في هذه الغربة، وفي بلاد اللجوء التي لا تُدرك قيمتنا، وتحكم علينا من خلال أشكالنا الخارجية، نحن الذين هرب الموت منّا في كل طريق اقتربنا منه. أَتَعرف ما هو أول سؤال سألته لزوجي عندما وصلت إلى ألمانيا: إذا متّ هنا أين سأدفن؟ فاستغرب زوجي من سؤالي وقال لي: ما هذا السؤال؟ فأجبته: وهل يحيا الثائر لفترة طويلةٍ بعيدًا عن أرضه.

  • تمارا شقير

    طبيبة وناشطة سورية في مجال حقوق الإنسان ومساعدة اللاجئين.

  • جاد الكريم الجباعي

    مفكر سوري من مواليد عام 1945، مجاز في اللغة العربية وآدابها من جامعة دمشق 1968-1969، عمل معلمًا، ثم مدرسًا للغة العربية، حتى عام 1982. مهتم بالفكر السياسي ومسائل الديمقراطية وحرية الفرد وحقوق الإنسان والمواطن. نشر عشرات المقالات والدراسات والبحوث في صحف ومجلات عربية، وعددًا من الكتب منها "المجتمع المدني؛ هوية الاختلاف" و"قضايا النهضة"، و"طريق إلى الديمقراطية" و"من الرعوية إلى المواطنة" و"فخ المساواة.. تأنيث الرجل تذكير المرأة"، وغيرها. شارك في الحياة الثقافية والسياسية في صفوف المعارضة السورية، وفي ندوات ومؤتمرات علمية.

  • جبر الشوفي

    كاتب سوري، من مواليد عام 1947 السويداء، درس في معهد إعداد المدرسين، عمل جبر مدرسًا للمرحلة الابتدائية في مدينة الرقة، درس الأدب العربي في جامعة حلب وتخرج فيها عام 1974. ثم عمل مدرسًا للمرحلة الثانوية في مدينة حلب. ناشط سياسي، اعتُقل مدة سنتين ونصف في عام 2007 على خلفية مشاركته في ائتلاف "إعلان دمشق".

  • جمال الشوفي

    كاتب وباحث سوري، دكتوراه في الفيزياء النووية من جامعة القاهرة 2008، له العديد من الأبحاث العلمية حول الوقاية الإشعاعية والطب النووي نشرت في مجلات متخصِّصة، مدرس محاضر في جامعة الاتحاد الخاصة، كلية الهندسة المعلوماتية من 2012 حتى الآن، مدرس محاضر في جامعة دمشق-كلية الهندسة الميكانيكية والهندسية من 2012 إلى 2015. وله نشاطه أيضًا في الحقل الفكري السياسي، ومن كتبه المنشورة: المسألة السورية ومرايا الجيوبوليتيك الدولي، دفاعًا عن الحرية والوطن المهدور، الجدل التواصلي (سؤال العقل والتقنية)، ونشر عددًا من الدراسات مثل "المعارضة السورية بين بذور الحرية وطعوم الاستبداد- دراسة نقدية بنيوية" المؤسسة السورية للدراسات وأبحاث الرأي العام، 2016؛ و"المجتمع المدني السوري بين الرؤية والواقع/ مخاض تجربة وهوية تتشكل" في العدد الأول من مجلة (قلمون) للدراسات والأبحاث – أيار 2017، وله العديد من المقالات المنشورة في صحف ومواقع عديدة، نال الدرجة الثالثة في مسابقة جائزة ياسين الحافظ في الفكر السياسي للعام 2017.

  • جمال بوعجاجة

    أستاذ اللسانيات وتحليل الخطاب في جامعة الزيتونة بتونس، كاتب روائي وناقد وباحث في الإسلاميات التطبيقية، عضو فريق مجلة مداد- تونس، عضو فريق مجلة مسارات- تونس، عضو مخبر البحث في الظاهرة الدينية بجامعة منوبة- تونس، ساهم في تقديم عدة روايات من أدب السجون بتونس (المنعرج، 9 أفريل، انتماء، الفريد..).

  • جمال سعيد

    كاتب سوري، اعتقل لمعارضته النظام ثلاث مرات، أمضى 12 عامًا في السجون السورية. صدر له بالعربية مجموعة قصصية بعنوان (مجنونة الشموس)، وشارك في تأليف رواية بالإنكليزية لليافعين بعنوان (Yara's Spring)، يقيم حاليًا في كندا.

  • جمال نصار

    أكاديمي مصري، أستاذ الفلسفة والمذاهب الفكرية في جامعة إسطنبول صباح الدين زعيم، وأستاذ الأخلاق السياسية في جامعة صقاريا التركية سابقًا، وباحث أول سابق في مركز الجزيرة للدراسات، متخصص بالفكر الفلسفي الأخلاقي والمذاهب والتيارات الفكرية المعاصرة. له عديد من المؤلفات، منها: الأخلاق بين الإسلام والمذاهب والأديان القديمة، سؤال الأخلاق في فقه وفكر (أبي حنيفة – الغزالي - القرضاوي)، فقه السنن الإلهية ودورها في البناء الحضاري للأمة، الوجيز في تاريخ الفكر السياسي، الأخلاق الإسلامية ودورها في بناء المجتمع، نظرات في الفكر والسياسة، أثر العولمة في الفكر العربي الحديث، أدب الاختلاف في الرأي وضوابطه، نهضة الأمة بين القيم الروحية والتقدم المادي. وله العديد من الأبحاث العلمية والمقالات المنشورة في العديد من الصحف ومواقع الانترنت المختلفة.

  • جنى ناصر

    باحثة وناشطة ميدانية في قضايا المجتمع المدني والسلم الأهلي والاستجابة المبكرة لحل النزاعات المحلية، والتنسيق بين فعاليات المجتمع المدني والأهلي.

  • جوى العامري

    كاتبة وباحثة سورية، دكتوراه في الفلسفة، لها العديد من الدراسات والبحوث المنشورة في مجلات محكمة، والعديد من الترجمات عن الإنكليزية.

  • حاتم التليلي محمودي

    باحث في العلوم الثقافية وإعلامي وناقد مسرحيّ من تونس، متحصّل على شهادة الأستاذيّة في اللغة والحضارة العربيّة وآدابها، ماجستير دراسات مقارنة اختصاص الأدب المعاصر، وبصدد الإعداد لأطروحة الدكتوراه في شعبة العلوم الثقافية - اختصاص المسرح وفنون العرض، المعهد العالي للفن المسرحي، ألف العديد من الكتب والمقالات، منها: (عن المسرح وخرائط أخرى، دار ميّارة للنشر، 2017)، (السوريالية في نماذج من شعر أدونيس، دار نقوش عربية، 2017)، (بطالتنا من سياساتكم، كتاب جماعي، منشورات اتحاد أصحاب الشهادات المعطلين عن العمل، 2017)، (مؤانسات في الجماليات، كتاب جماعي، إشراف وتقديم أم الزين بنشيخة، منشورات ضفاف).

  • حازم نهار

    كاتب وباحث سوري في الشؤون السياسية والثقافية، له إسهامات عديدة في الصحف والمجلات ومراكز الدراسات العربية، باحث في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، نشر عددًا من الكتب السياسية والثقافية، منها "مسارات السلطة والمعارضة في سورية" الذي صدر عن مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، و"سعد الله ونوس في المسرح العربي"، وله عدة ترجمات، منها: سورية: الاقتراع أم الرصاص لكاريستين ويلاند، سورية: ثورة من فوق لرايموند هينبوش، بناء سنغافورة لمايكل دي بار وإزلاتكو إسكربس، تشكيل الدولة الشمولية في سورية البعث لرايموند هينبوش، سورية الأخرى: صناعة الفن المعارض لميريام كوك، لعبة الانتظار لبينت شيلر، أسّس وأدار مؤسَّسات بحثية وثقافية ومدنية عديدة.

  • حسام الدين درويش

    باحث أوَّل في مركز الدراسات المتقدمة في الإنسانيات والعلوم الاجتماعية "علمانيات متعددة: ما وراء الغرب، ما وراء الحداثات"، في جامعة لايبزيغ، ومحاضر في قسم الدراسات الشرقية، في جامعة كولونيا، في ألمانيا. حاصل على الدكتوراه في الفلسفة من جامعة بوردو 3 في فرنسا. صدر له العديد من الكتب والدراسات المحكّمة، باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية. من كتبه باللغة العربية: "إشكالية المنهج في هيرمينوطيقا بول ريكور وعلاقتها بالعلوم الإنسانية والاجتماعية: نحو تأسيس هيرمينوطيقا للحوار" (2016)، "نصوصٌ نقديةٌ في الفكر السياسي العربي والثورة السورية واللجوء" (2017)، و"الاعتراف والهوية: نقد المقاربة الثقافوية والعنصرية في الثقافة العربية الإسلامية" (2021). و"المعرفة والأيديولوجيا في الفكر السوري المعاصر (2022)، و"في المفاهيم المعيارية الكثيفة: العلمانية، الإسلام (السياسي)، تجديد الخطاب الديني" (2023).

  • حسام حنوف

    كاتب سوري. حائز على المركز الأول في جائزة الفجيرة الدولية للمونودراما ٢٠٢٠ عن نص "إيشاك". كتب عدة أعمال مسرحية لفرقة إنانا المسرحية وفرقة العاشقين الغنائية. من أعماله المنشورة: مسرحية غرفة على السطح٬ فيلم لفافة تبغ أو أقصر.

  • حسام عتال

    طبيب سوري، يقيم ويعمل في ولاية متشغان بالولايات المتحدة الأميركية منذ ثلاثين عامًا ونيف. يمارس الرسم والتصوير، ويكتب القصة القصيرة، وينشر في موقع رابطة الكتاب السوريين. يطمح إلى كتابة رواية عن واقع السوريين الذين نزحوا إلى الولايات المتحدة بعد الثورة السورية.

  • حسام ميرو

    باحث وصحافي سوري، رأسَ تحرير عديد من الإصدارات المتخصصة، وعمل في عديد من المؤسسات الإعلامية والثقافية والفكرية، محرِّر في القسم الثقافي في جريدة الخليج الإماراتية بين عامي 2007 و2011، باحث في مركز الشرق في دبي بين 2012-2016، نائب مدير مركز الشرق بين عامي 2013 و2015، المشرف المسؤول عن كتاب "أوراق الشرق"، (كتاب سنوي صادر عن مركز الشرق-دبي، في أربعة أجزاء)، ومساهم في الكتاب (الملفان المصري والعراقي) بين عامي 2012 و2016، رئيس تحرير موسوعة المسرح العربي الصادرة في عام 2010، رئيس تحرير نشرة المدينة الصادرة عن جامعة الشارقة بين عامي 2014 و2016، باحث مساهم في التقرير العربي للتنمية الثقافية الصادر عن مؤسسة الفكر العربي في عام 2009 و2016، من كتبه: (كتاب "قضايا راهنة في المسرح الإماراتي"، صادر عن دار العين في القاهرة، 2012)، ("بين غيبوبة وأخرى"، مجموعة شعرية، صادرة عن دار محاكاة، دمشق، سورية، 2010)، ("صلاة الكائن الموجزة"، مجموعة شعرية، صادرة عن دار عشتاروت، دمشق، سورية، 1994).

  • حسني مليطات

    حسني مليطات، باحث ومترجم، تحصّل على درجة الدكتوراه من جامعة أوتونوما في مدريد – برنامج دراسات الفن والأدب والثقافة، متخصص بالأدب العربي الحديث والمقارن والدراسات الثقافية. له العديد من المقالات والدراسات المحكّمة. ومن ترجماته إلى العربية: ترجمة رواية "قبر المنفي" للروائي الإلسباني خوزيه ماريا لوبيث، وصدرت عام 2019م عن دار "سؤال" للنشر والتوزيع في بيروت، وهي رواية تحاكي التاريخ الأخير لوجود المسلمين في الأندلس، ترجمة كتاب "قبل النهاية"، وهو مذكرات الكاتب الأرجنتيني إرنستو ساباتو، صدر في شهر يناير 2021م عن دار مدارك للنشر والتوزيع.

  • حسيبة عبدالرحمن

    كاتبة وروائية سورية، تعرّضت للاعتقال أربع مرات كانت الأطول منها لمدة ستّ سنوات بتهمة الانتماء إلى حزب العمل الشيوعي المعارض، روايتها الأولى كانت بعنوان "الشرنقة" التي صوَّرت فيها عوالم السجن الداخلية وتجربة الأنثى وراء القضبان. لها رواية أخرى باسم "تجليات جدي الشيخ المهاجر" (دار نينوى للدراسات والنشر/دار الجمل، 2010)، ولها أيضًا مجموعة قصصية بعنوان: وسقط سهوا، تتناول تجربة السجن أيضًا.

  • حسين شاويش

    مواليد 1953 في أسرة فلسطينية لاجئة إلى سوريا، دكتور في الطب البشري وعلم النفس، مقيم في برلين منذ عام 1990. لديه عدة إصدارات، منها: (أفكار حافّة الهاوية، أو إعادة صناعة الطوائف)، دار ابن رشد، اسطنبول 2022. (الرماد الثقيل، أو الطائفية جذورًا ومصائر)، دار الفارابي، بيروت 2017. (الإسلام عشقًا)، دار بعل، دمشق 2014. (سفر بين العوالم)، دار السويدي، أبوظبي 2009، الحائز على جائزة ابن بطوطة. ولديه مساهمة في كتاب علم نفس الشخصية المستلبة لمحمّد شاويش، دار أرواد، سوريا 2016، ومجموعة من المقالات والريبورتاجات والقصص الصحفية، والتي حازت إحداها على جائزة القصة الصحفية لمركز "بديل".

  • حسين قاسم

    كاتب سوري، سياسي كردي مستقل، تخرج في جامعة دمشق-كلية الهندسية الكهربائية-قسم الإلكترون 2000، مقيم في هولندا منذ أيلول/ سبتمبر 2018.

  • حمدان العكله

    دكتوراه في الفلسفة، تخصُّص فكر عربي معاصر من جامعة دمشق، له مقالات وأبحاث عدة منشورة تتناول القضايا المعاصرة.

  • حمدي الشريف

    دكتوراه في الفلسفة من جامعة سوهاج (2015)، أستاذ الفلسفة السياسية المساعد في كلية الآداب-جامعة سوهاج، (الدين والثورة بين لاهوت التحرير المسيحي واليسار الإسلامي المعاصر، 2016)، (فلسفة الكذب والخداع السياسي، 2019)، مفهوم العدالة في فلسفة مايكل ولترز السياسية، 2020)، (مفهوم الشر في الفكر السياسي المعاصر، 2023)، (الرمزية السياسية: مفهوم الرمز ووظيفته في الفكر السياسي، 2023)، وأخرى غيرها. ولديه العديد من البحوث والدراسات المنشورة في مجلات محكمة، إضافة إلى عديد من المقالات الفلسفية، وعدد من الترجمات. وهو عضو محكِّم في عديد من المجلات والدوريات العلمية العربية.

  • حمزة رستناوي

    مؤلف وشاعر سوري. طبيب متخصص بطب الأعصاب مقيم في كندا، صدر له عدة مجموعات شعرية منها (يأكل الليل النهار)، وعدة مؤلفات في الفكر والاسلاميات منها: تهافت الإعجاز العددي في القرآن- الإعجاز العلمي تحت المجهر- الغريب النجس في الخطاب السياسي (خطاب الثورة/ الحرب السورية ما بين العنصرية والحيوية) 2017- لماذا تحب الأم أولادها وتكره الفلاسفة 2018.

  • حمّود امجيدل

    متخصّص في حماية الطفل والارشاد المدرسيّ وتعليم اللاجئين. حاز إجازة في علم الاجتماع، وماجستير في الإرشاد الاجتماعيّ من جامعة دمشق، نال شهادةً تعليميّةً في مجال صعوبات التعلّم من الجامعة الأمريكيّة في بيروت عام 2018، وشغل منصب عامل اجتماعيّ في عدد من المنظّمات الإنسانيّة العاملة مع اللاجئين، عمل سابقًا مساعد باحث في مركز كارنيجي، ومنظمة شرق، ومتطوعًا في متحف طفولة الحرب، يعمل مرشدًا مدرسيًّا منذ 2016، ومدرّبًا للمعلّمين والمعلمات على سياسات حماية الطفل، ومهارات التواصل مع التلاميذ.

  • حواس محمود

    كاتب وباحث سوري مقيم في النرويج، بكالوريوس في الهندسة المدنية-جامعة حلب 1986، له ستة كتب مطبوعة: (موضوعات سجالية.. أفكار حول المشهد الثقافي الراهن، دار الينابيع، دمشق 2002، (التكنولوجيا والعولمة الثقافية، دار الحكمة، دمشق 2003)، المائدة الأدبية، مطبعة اليازجي، دمشق 2005)، (المشهد الثقافي الكردي والسبيل لبناء فكر قومي كردي معاصر، جامعة دهوك – مركز الدراسات الكردية وحفظ الوثائق 2010)، (العالم العربي.. قضايا معاصرة - دار الزمان 2020)، (مائة كتاب في كتاب، دار أوراق للنشر والتوزيع، القاهرة 2021). نشر مقالات ودراسات في العديد من الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية العربية والمحلية.

  • خطيب بدلة

    قاص وصحافي وسيناريست، من مواليد معرتمصرين بمحافظة إدلب/ سورية سنة 1952، يحمل إجازة في العلوم الاقتصادية من جامعة حلب سنة 1976، كتب القصة والمقالة، في الصحف السورية والعربية، له زاوية أسبوعية ومدونة (إمتاع ومؤانسة) في صحيفة "العربي الجديد"، من مؤلفاته القصصية: (المستطرف الأخضر 2011)، و(المستطرف الليلكي 2013)، و(السوريون منبطحًا 2017)؛ ومن أعماله في مجال الدراما التلفزيونية: (مسلسل شخصيات على الورق 2004)، و(مسلسل البصير عن قصة لعبد العزيز هلال)؛ ومن أعماله الإذاعية: (شخصيات كوميدية)، و(حكايات ابن العم).

  • خلدون النبواني

    دكتوراه في الفلسفة المعاصرة جامعة السوربون. باريس 1، أستاذ وعضو في معهد العلوم التشريعية والفلسفية في جامعة السوربون، باريس 1. باللغة الفرنسية: هابرماس ودريدا من التباعد في الفلسفة النظرية إلى التقارب في الفلسفة العملية، باريس، المطبوعات الأكاديمية الفراكفونية، 2013. من مؤلفاته باللغة العربية (في بعض مفارقات الحداثة وما بعدها، دار المدى للثقافة والفنون، بيروت، لبنان، 2011)، (نصوص أدبفلسفية، هارمتان/كتابوك، باريس 2017). من ترجماته من الفرنسيّة إلى العربيّة (جوستين غاردر، سر الصبر، دمشق، دار الفرقد، 2008)، إضافة إلى مجموعة من المقالات الفلسفية المحكمة بالإنجليزية والعربية والفرنسية.

  • خلود الزغير

    باحثة سورية مقيمة في باريس، دكتوراه في علم الاجتماع من جامعة السوربون الجديدة – باريس3 عام 2017. حاصلة على ماجستير من قسم اللغات، الآداب، الفن والمجتمعات المعاصرة في جامعة السوربون الجديدة عام 2009. خرّيجة قسم علم الاجتماع في جامعة دمشق عام 2002. لديها مجموعة من المقالات والترجمات والأبحاث المنشورة في الجرائد والمجلات ومراكز الأبحاث العربية والغربية، إضافة إلى ثلاث مجموعات شعرية.

  • خولة سعيد

    كاتبة وصحافية سورية، متعاونة مع مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر

  • دي فرانسيسكا فارفيللو
  • دينا رمضان

    باحثة وناشطة متخصِّصة بالشأن السوري، تحصّلت على شهادة EMBA (ماجستير تنفيذي في إدارة الأعمال، PMP الشهادة الأميركية في إدارة المشاريع، درست العلوم السياسية (معهد سياسي)، مدير تنفيذي سابق في إحدى المنظمات الإنسانية المتخصِّصة بالشأن السوري.

  • راتب شعبو

    كاتب سوري يعيش في فرنسا منذ صيف 2014، أمضى في سجون النظام السوري 16 سنة (1983- 1999)، خرج منها مجردًا من حقوقه المدنية، تابع دراسته بعد السجن وحصل على شهادة الماجستير في الطب، صدر له سيرة ذاتية عن مدة السجن بعنوان (ماذا وراء هذه الجدران)، وكتاب يتناول الجانب السياسي من الدعوة المحمدية (دنيا الدين الإسلامي الأول)، وكتاب (قصة حزب العمل الشيوعي في سورية)، له ترجمات عن الإنكليزية، ويكتب في الصحف العربية.

  • رايموند هينبوش

    أستاذ العلاقات الدولية وسياسات الشرق الأوسط في جامعة سانت أندروز، المملكة المتحدة ومدير مركز الدراسات السورية. تتركز أبحاثه ومنشوراته على العلاقات الدولية، والشرق الأوسط، والسياسات السورية والمصرية.

  • ربا حبوش

    نائبة رئيس "الائتلاف الوطني السوري" حاليًا، عملت في التلفزيون السوري منذ عام 2004 وحتى نهاية 2011، مذيعة ومقدمة برامج ثقافية وحوارية واقتصادية ومنوعة. تطوعت في الهلال الأحمر السوري قبل الثورة، شاركت في التظاهرات والحراك السلمي في إدلب ضد نظام الأسد، غادرت سورية في عام 2012، عملت في قناة anb كمذيعة أخبار ومقدمة برامج سياسية لمدة عام، انتقلت بعدها لقناة الشرقية وقدّمت برنامجًا عن الشأن السوري، انتقلت في عام 2015 إلى تركيا وعملت مذيعة أخبار في قناة الفلوجة العراقية. انضمت إلى "الائتلاف الوطني السوري" عام 2016، شاركت في ورشات عمل وتدريبات متنوعة، شاركت في جولات جنيف كمستشارة إعلامية للهيئة العليا للمفاوضات، شاركت في مؤتمر قيادات النسائية العربية في الأردن، انتُخِبت إلى هيئة التفاوض السورية في عقب مؤتمر الرياض2، وشاركت في الجولات 8-9 من مفاوضات جنيف.

  • ربى حنا

    ناشطة مدنية سورية، بكالوريوس في علم الاجتماع، عملت سابقًا كاستشارية أسرية وباور كوتش للأطفال ضمن برامج للتأهيل والدعم النفسي. تقيم حاليًا في هولندا.

  • ربى خدام الجامع

    مترجمة، خريجة أدب إنكليزي جامعة دمشق، حاصلة على دبلوم لغويات ودبلوم تأهيل وتخصص في الترجمة وماجستير في الترجمة الإلكترونية والسمعبصرية من جامعة دمشق، وعلى شهادة في الترجمة المحلفة من وزارة العدل السورية. تعمل حاليًا مترجمة لدى تلفزيون سوريا في إسطنبول. ومن ترجماتها كتاب التطوّع عند المسلمين في الغرب بين روح الإسلام والمواطنة الصادر عن مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر في عام 2022.

  • رغدة الخطيب

    ممثلة ومؤدية أصوات سورية، تعمل في مجال الدوبلاج. وُلِدت في محافظة السويداء، حاصلة على شهادة من المعهد الموسيقي. بدأت العمل في مركز الزهرة عام 2003. مُتزوجة من الكاتب والمخرج المسرحي الراحل غسان الجباعي الذي تُوفي في 7 أغسطس 2022.

  • رمضان بن رمضان

    باحث تونسي، شهادة دكتوراه بكلية اللغات 2010، قسم العربية – جامعة الأنوار- ليون 2، الموضوع: "نظرية خلق القرآن عند المعتزلة؛ أسسها النظرية وتأثيراتها على الفكر الإسلامي". في 2001: شهادة الدراسات المعمقة، كلية اللغات، قسم العربية – جامعة الأنوار – ليون 2، موضوع البحث "إسهامات محمد أركون في الدراسات الإسلامية من خلال كتابه "قراءات في القرآن". له العديد من البحوث والمنشورات في الحضارة العربية الإسلامية، والعديد من الدراسات النقدية في الأدب والشعر والمسرح وسيصدر له لاحقًا: أصول الفقه من خلال التفسير الكبير لفخر الدين الرازي، مفهوم الاختلاف في القرآن من الطبيعي إلى الثقافي، أدوات الكتابة وأثرها في صناعة المعنى الأدبي والديني.

  • رواق ميسلون
  • رياض زهر الدين

    كاتب سوري، يحمل إجازة في الحقوق من جامعة دمشق، صدر له كتاب بعنوان (نقد الفكر السياسي) عن دار الينابيع بدمشق 2002، وشارك في كتاب بعنوان (عبد العزيز الخير) من إصدارة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر. كتب عشرات الدراسات في الدوريات العربية.

  • ريام الحاج

    فنَّانة تشكيليَّة سوريَّة، تُقيم حالياً في مدينة دمشق، من مواليد مدينة سلميَة عام 1991، إجازة في الفنون الجميلة (كُلِّيَّة الفنون الجميلة/ جامعة دمشق، قسم التَّصوير 2017). استخدمتْ مادَّة (الرِّيزين) لأوَّل مرَّة ووظَّفتها في فنّ الزَّخارف، وقدَّمتِ اقتراحها الجديد حولَ (زخارف الرِّيزين الدِّمشقيّ)، حيثُ ستُقيمُ معرضاً بأعمالٍ من تصميمها وتنفيذها في هذا الإطار في (مدينة نيويورك) في الولايات المُتَّحدة الأميركيّة في صالة (Agora Gallery)، والجهة المُنظِّمة لهُ هيَ: (Agora Gallery International) خلال العام الجاري. مارستْ العمَل والتَّدريس في مجموعة من الورشات الفنِّيَّة والمَعاهِد لسنواتٍ عدَّة. أقامَتْ معرضها الفنِّيّ التَّشكيليّ الأوَّل بعنوان (أثير) في غاليري (زوايا) في مدينة دمشق بينَ 1 و10 آب/ أغسطس 2023.

  • ريبيكا شريعة طالقاني

    أستاذة مساعدة ومديرة دراسات الشرق الأوسط في كوينـز كوليدج، جامعة مدينة نيويورك. نشرتْ مقالاتٍ ومراجعاتٍ وترجماتٍ في: المجلة الدولية لدراسات الشرق الأوسط - مجلة الأدب العربي - مجلة الشرق الأوسط للثقافة والاتصال - تـقرير الشرق الأوسط - مجلة كلمات بلا حدود. وتعمل حاليًا محرِّرة مشاركة في CLC Web الأدب المقارن والثـقافة. وهي مُحرِّرة مشاركة (مع أليكسا فيرات) في كتاب «أجيال المعارضة: المثـقفون والإنتاج الثقافي والدولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» (مطبعة جامعة سيراكيوز، ٢٠٢٠).

  • ريم تركماني

    أستاذة سورية متخصِّصة بالفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن وكذلك بالعلوم السياسية، وباحثة زميلة لدى الجمعية الملكية. هي عضو مجلس إدارة في منظمة مدني، وكانت حتى 2016 عضو مجلس إدارة مؤسس في التحالف المدني السوري تماس، وهو عبارة عن تحالف منظمات مجتمع مدني سورية. ولها نشاط في مجال تاريخ العلوم عند العرب. تشغل حاليًا منصب مديرة برنامج أبحاث سوريا في جامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، ومنصب الباحث الرئيس في مشروع الشرعية والمواطنة في العالم العربي. وهي عضوة في المجلس الاستشاري النسائي للمبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا. في عام 2011 صممت وأنجزت معرض جذور عربية الذي استمر ستة أشهر في الجمعية الملكية. في عام 2012 أعادت إنتاج وتصميم نسخة موسعة من معرض جذور عربية في متحف الفن الإسلامي في الدوحة. لها مؤلفات عديدة في الدوريات العلمية المحكمة وكذلك العديد من الأبحاث السياسية والتاريخية.

  • ريمون المعلولي

    أستاذ دكتور في أصول التربية، عضو هيئة تدريسية في كلية التربية بجامعة دمشق حتى 15 شباط/ فبراير 2016، أسـتاذ الثقافـة العربيـة فـي مركـز تعليـم اللغـات بجامعـة كونكورديـا، مينسوتا، الولايات المتحدة منذ عام 2018. من الأعمال العلمية: إشراف على رسائل علمية لدرجتي الماجستير والدكتوراه في التربية، مشارك في وضع أدلة لمنظمة اليونيسيف حول الطفولة والمراهقة – 2004، مؤلف لعدد من الكتب الجامعية وغير الجامعية، منها: بنية الأسرة الريفية وعلاقتها بالأوضاع التعليمية لأبنائها - وزارة الثقافة 1996. التربية البيئية والسكانية، كلية التربية جامعة دمشق 2009. التربية وتنمية الشخصية الاجتماعية، دار الإعصار العلمي، عمان–الأردن، 2015. كفاية التربية، دار الإعصار العلمي، عمان-الأردن 2015، ومشارك في تأليف العديد من الكتب الأخرى. أنجز عشرات البحوث العلمية المحكمة والمنشورة في مجلات سورية وعربية. مشارك في أوراق عمل علمية في مؤتمرات عربية وعالمية.

  • سائد شاهين

    كاتب وباحث سوري، يكتب في مجال الفكر السياسي، نشر عددًا من الدراسات السياسية التي تُعنى بمنطقة الشرق الأوسط والعلاقات الإقليمية والدولية، متعاون مع مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر.

  • ساطع نور الدين

    كاتب وصحافي لبناني، شغل منصب مدير تحرير جريدة السفير مدة 36 عامًا (1976 - 2012)، صاحب زاوية «محطة أخيرة» في «السفير»، وهو مؤسس ورئيس تحرير جريدة المدن الإلكترونية. من مؤلفاته: كتاب "محطة أخيرة خارج السياق"، إصدار دار الفارابي للنشر والتوزيع عام 2009، وكتاب "محطة أخيرة خارج المكان"، إصدار دار الفارابي للنشر والتوزيع عام 2012.

  • سالم عوض الترابين

    باحث أردني، حاصل على درجة الدّكتوراه في الأدب العربي الحديث ونقْدِه (جامعة اليَرموك)، باحث في السيّاسة الدّوليّة، واستراتيجيّات المصالحات الدّوليّة، باحث في الشّعر والسّرد العربيّ. لديه أبحاث ودراسات محكّمة منشورة في مجال الّنقد الأدبيّ: (أسْطُورَةُ أورفيوس، بيْنَ الحُضورِ الحِكائِيّ والديْنيّ: قَصيدةُ "دَار جدّي" للسيّاب أنموذَجًا)، و(الذّاكِرةُ وأركيولوجيا المَكَان: قِراءة حفْريّة فِي شِعْرِ عزّ الدّين المَناصْرة). وفي مجال السياسة الدوليّة: Jordanian- Israeli Relations upon the Ending of the Contract Concerning the Areas of al-Baqura (Naharayim) and al-Ghamr (Tzofar).

  • سامر عباس

    كاتب وقاص سوري، له عدة أعمال أدبيّة منشورة، كتب وأخرج العديد من المسرحيات في سوريا

  • سعاد خبية

    كاتبة ومحققة صحفية، ماجستير في حقوق الإنسان واللاعنف من جامعة AUNOR، بكالوريوس آداب قسم لغة عربية، دبلوم  في التحكيم الدولي والعلاقات الدبلوماسية (القاهرة)، باحثة ناشرة ومتعاونة مع عديد من مراكز الدراسات العربية، عضوة اللجنة القانونية في شبكة المرأة السورية، عضوة مجلس إدارة في جمعية حقوق الانسان في سوريا سابقًا، عضوة ومؤسِّسة في تجمع سوريات ولجنة دعم قضايا المرأة في سوريا سابقًا، مدربة حاصلة على شهادة (TOT)  في موضوعات حقوق الإنسان من المعهد العربي لحقوق الانسان تونس  2005، حاصلة على شهادة مدربة (TOT) في مجال التمكين السياسي من منظمة المرأة العربية التابعة لجامعة الدول العربية بمصر، مشاركة في العديد من المؤتمرات وورش العمل السياسية والمدنية.

  • سعاد عباس

    كاتبة وصحافية سورية، إجازة في الهندسة المدنية، إجازة في القانون الدولي، رئيسة تحرير جريدة أبواب سابقًا، تعمل صحفية في عدد من المواقع والصحف العربية وككاتب ضيف في تسايت أونلاين.

  • سعيد بوعيطة

    باحث في الحقل اللساني والسيميائي وتحليل الخطاب، تحصّل على دكتوراه، تخصص اللسانيات وتحليل الخطاب، عضو هيئة تحرير مجلة أجراس الثقافية المغربية(سابقًا)، عضو هيئة تحرير مجلة المدونة للدراسات اللغوية والأدبية (الجزائر)، عضو هيئة تحرير مجلة الحكمة للدراسات الأدبية (الجزائر). من مؤلفاته (الكتب): التشكل والمعنى (جماعي، 2013)، أسئلة الرواية المغربية (2012)، ضمير الرواية العربية (جماعي، 2014)، التعليم الأولى بالمغرب (2015)، الخطاب الروائي عند عبد الرحمن منيف (2016)، المنهج في الخطاب النقدي العربي (2017)، تأويل الحكاية (جماعي، 2019)، حفريات الخطاب (جماعي، 2021)، التاريخ والمتخيل السردي العربي (2021). شارك في العديد من اللقاءات الثقافية المحلية والعربية.

  • سعيد ناشيد

    مفكر وباحث وكاتب مغربي، مهتم بقضايا التجديد الديني، من أبرز الذين تناولوا بالتحليل والتفكيك بنية خطاب الأحزاب والجماعات الإسلامية في العالم العربي والإسلامي، عضو رابطة العقلانيين العرب، عضو مؤسِّس لعديد من الجمعيات التنموية في المغرب، كاتب رأي في صحيفة السفير اللبنانية، كاتب في موقع الأوان وعضو الخلية الاستشارية في الموقع، صدرت له عدة كتب، منها: التداوي بالفلسفة، الطمأنينة الفلسفية، الوجود والعزاء: الفلسفة في مواجهة خيبات الأمل، الحداثة والقرآن، دليل التدين العاقل، الاختيار العلماني وأسطورة النموذج، قلق في العقيدة، و"اليسار الفرنسي والإسلام".

  • سكرتاريا التحرير
  • سلام الكواكبي

    باحث وصحافي سوري، يحمل شهادة دبلوم الدراسات العليا من معهد الدراسات السياسية في آكس أون بروفانس، ودبلوم الدراسات العليا في العلاقات الدولية من جامعة حلب، وإجازة في الاقتصاد من جامعة حلب. نائب مدير مبادرة الإصلاح العربي، مدير المركز العربي للأبحاث في باريس، ويرأس منظمة "مبادرة من أجل سوريا جديدة"، وعضو في مجلس إدارة منظمة "اليوم التالي"، ويرأس مجلس أمناء مؤسسة "اتجاهات، ثقافة مستقلة"، نشر العديد من المقالات في مراجع علمية ومطبوعات متخصِّصة باللغات العربية والفرنسية والإسبانية والألمانية. وتشمل موضوعاته حقوق الإنسان والمجتمع المدني والهجرة والإعلام والعلاقات بين الشمال والجنوب والإصلاح السياسي في العالم العربي.

  • سلمى عبد العزيز

    كاتبة سورية، متعاونة مع مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر

  • سلوى زكزك

    كاتبة وقاصّة سورية. تكتب في مواضيع النسوية والجندر وتهتم بقضايا العنف الاجتماعي. صدرت لها ثلاث مجموعات قصصية.

  • سماح هدايا

    كاتبة سورية، دكتوراه في اللغة العربية وآدابها في مجال النقد الأدبي من الجامعة اليسوعية "جامعة القديس يوسف" في لبنان، وكانت أطروحتها دراسة مقارنة بين الرواية والسينما. شغلت سابقًا منصب وزيرة الثقافة وشؤون الأسرة في "الحكومة السورية المؤقتة". عملت في الأردن مدة 21 سنة (1990 وحتى 2011) في التعليم وتطوير المناهج وإعداد المدرسين. وعملت في أنشطة ثقافية عديدة، من ضمنها منتدى "مداد الثقافي" تحت رعاية (المدرسة الأهلية للبنات)، وكانت رئيسة تحرير مجلة "مداد". استقرت في الجزء الشمالي من قبرص منذ اندلاع الثورة السورية، وعملت في الكتابة للثورة السورية. تسلمت رئاسة تحرير جريدة الأيام الإلكترونية منذ منتصف 2013. وهي عضوة في تجمع نسوي مدني مجتمعي مستقل "تجمع نساء الثورة السورية".

  • سميح شقير

    فنان وشاعر سوري، مواليد 1957، كتب الشعر مبكرًا ثم نشط كموسيقي، إذ لحن وكتب وغنّى كلمات أغانيه شعرًا عاميًا وفصيحًا، ولحّن قصائد لعددٍ من الشعراء مثل محمود درويش وشوقي بزيع وغسان زقطان وحسان عزت وآخرين، شارك في أمسيات شعرية عديدة في سورية والمغرب والأردن، ونشر قصائد في عددٍ من الصحف والمواقع الأدبية، أصدر ديوانه الأول "نجمة واحدة "في عام 2006 (دار كنعان)، وديوانه الثاني (ولا يشبه النهر شيئًا سواك) 2017 (مؤسسة ميسلون) وترجمته إلى الفرنسية الشاعرة ربيعة الجلطي.

  • سمير التقي

    أحمد سمير التقي هو باحث سوري، تخرج عام 1975 في كلية الطب بجامعة حلب، وتابع دراساته المتقدمة في جراحة القلب والأوعية الدموية، عمل رئيسًا لقسم جراحة التجميل في مستشفى الرازي بحلب. عُيّن لاحقًا رئيسًا للخدمات الطبية في دائرة الصحة في محافظة حلب. ومن خلال هذا المنصب، أشرف على عمل جميع مستشفيات المحافظة وتدقيقه، وهو عضو مجلس النواب السوري بين (1994-1998). سمير التقي، أستاذ زائر في العلاقات الدولية في عدد من الجامعات، وقد أمضى العام الدراسي 2010/2011 كزميل أكاديمي في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا. في عام 2011، أنشأ التقي مركز الشرق للأبحاث في دبي، والمركز عبارة عن بنك فكري مستقل يعمل في المجالات الاقتصادية والاجتماعية الاستراتيجية المتعلقة بالشرق الأوسط، وشغل سابقًا منصب مركز الشرق للدراسات الاستراتيجية في دمشق حتى عام 2010.

  • سمير ساسي

    أديب وروائي وباحث تونسي من مواليد 1967، من مواليد لالة بمدينة قفصة بالجنوب التونسي، حاصل على الدكتوراه في اللغة والآداب والحضارة العربية من جامعة تونس الأولى، ماجستير في الحضارة العربية من جامعة منوبة تونس، عضو مخبر البحث "الظاهرة الدينية في تونس" بجامعة منوبة، من مؤلفاته: مشروعية السلطة في الفكر السياسي الإسلامي، المواطنة بين الديني والسياسي عند برهان غليون، برج الرومي أبواب الموت (رواية)، خيوط الظلام (رواية)، بيت العناكش (رواية)، المغتصبون (رواية)، سفر في ذاكرة المدينة (مجموعة شعرية)، وكتاب (الدعاء والسياسة؛ تحرير الفضاء العام في الإسلام) عن مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر.

  • سمير قنوع

    طبيب وشاعر سوري الجنسية من مواليد دمشق 1971، وهو نجل الفنان السوري الراحل عمر قنوع، درس في مدارس دمشق وتخرج في جامعتها طبيبًا بشريًا عام 1994، حاز على درجة الزمالة العربية في طب الأطفال عام 1999، عمل استشاريًا في طب الأطفال في دولة قطر، دبلوم في الأمراض العصبية والصرع عند الأطفال من بريطانيا، عضو الجمعية البريطانية للصرع عند الأطفال، ويقيم حاليًا في لندن. من منشوراته ديوان (شطآن الفراشات) وديوان (مراكب العودة) عن دار رسلان في دمشق، وتُعدّ (أنشودة البرد والحرية) الصادرة عن دار الآداب في بيروت عمله الروائي الأول.

  • سها السباعي

    سها السباعي. مترجمة مستقلة. صدرت لها ترجمتان في الأدب المقارن: رحلة هاملت العربية: أمير شكسبير وشبح عبد الناصر لمارجريت ليتفين، أستاذ الأدب المقارن بجامعة بوسطن، وقراءات في أعمال نوال السعداوي، تحرير القائمين على قسم الدراسات الأفريقية في جامعة ميتشيجان-فلينت. وصدرت لها ترجمات في الرواية منها: حرائق صغيرة في كل مكان لسيليست إنج، اترك العالم خلفك لرُمان علَم، صائد الرؤوس للنرويجي جو نيسبو (ترجمة مشتركة)، الاعتذار للناشطة النسوية إيف إنسلر.

  • سهير أومري

    كاتبة وإعلامية سوريّة، من مواليد دمشق ١٩٧٣، ليسانس لغة عربية من كلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر – القاهرة، إضافة إلى شهادة إعداد المدرسين - قسم اللغة العربية، لها ثلاثة كتب مطبوعة وثلاث مجموعات قصصية، حازت العديد من الجوائز العربية في مجال الكتابة، ولديها برامج إذاعية وتلفزيونية، منها برنامج أقوال مكسورة.

  • سهير فوزات

    كاتبة وشاعرة سورية، مجازة في الأدب العربي من جامعة دمشق عام 2006. من منشوراتها: مجموعة شعرية بعنوان (أبجديةُ ظل) عبارة عن حوار شعري مع الفنان أدهم عام 2009، مجموعة شعرية حصلت على جائزة الصالون الأندلسي عام 2013 بعنوان (سماء من رماد امرأة)، ديوان قيد النشر (بعنوان كما ضاع نجم). لها مقالات وقصص منشورة في مواقع الكترونية متفرقة، تعمل حاليًا في تعليم العربية لغير العرب، وفي إدارة مركز لغات خاص.

  • سهيل الجباعي

    فنان وممثِّل سوري، حاصل على إجازة في الفنون المسرحية، عضو في نقابة الفنانين منذ عام 1987، من أعماله في المسـرح: "الأمير الفقير، القط أبو جزمة، سفر برلك، ليالي شهريار، سرير ديزدمونه، تراماوي الرغبة، يقظة الربيع، حكاية الشتاء، جزيرة الماعز". وفي التلفزيون: أخوة التراب، تل الرماد، تاج من شوك، بقايا صور، الأيام المتمردة، رقصة الحباري، الطويبي، الكف والمخرز، الثريا والثرى، صقر الجبل، حكاية امرأة، ضمير يحترق، رحلة العطش، شيمة، دموع الأصايل، العائد، ملوك الطوائف، القعقاع بن عمرو التميمي، عنترة، عمر بن الخطاب، الحجاج، أبو الطيب المتنبي، هولاكو، عمر الخيام، أبو جعفر المنصور، سيف بن ذي يزن، بقايا صور، صلاح الدين الأيوبي. وفي الإذاعـــة: شخصيات روائية، ظواهر مدهشة، والعديد من الأعمال الأخرى.

  • سوزان علي

    شاعرة سوريّة، لها ثلاثة دواوين، صدر لها مجموعة شعرية عن دار المتوسط بعنوان "المرأة التي في فمي" 2017، ومجموعة شعرية عن دار ميريت بعنوان "أريد أن أقتلك في مكان يحبنا" 2021. مخرجة مسرحية، حصلت على عدد من الجوائز في مجال المسرح، منها جائزة ذهبية عن أفضل عرض مسرحي في مهرجان قرطاج المسرحي 2019 من تأليفها وإخراجها.

  • شفيق صنوفي

    كاتب ومترجم سوري، نشر العديد من المقالات التي تهتم بالشأن العربي عامة، والسوري خاصة، وله كتاب مترجم عن الإنكليزية قيد النشر؛ كتاب "سيكولوجيا التطرف"، تحرير كاثرين ف. أومر، منشورات سبرينغر. مهندس كيميائي، يعمل في المجالين الصناعي والتجاري.

  • شوكت غرز الدين

    كاتب وباحث سوري، يحمل إجازة من كلية الآداب قسم الفلسفة بجامعة دمشق عام 2002، شهادة دبلوم فلسفة من جامعة دمشق عام 2003، ماجستير في الفلسفة اختصاص إبيستمولوجيا عن أطروحة "الفرضية في الفيزياء الكمومية" عام 2012 جامعة دمشق.

  • شيرين عبد العزيز

    تخرجتُ في كلية العلوم الطبيعية، ثم درستُ في المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق/ قسم الدراسات المسرحيّة، نشرت بعض تجاربها الأدبية في الشعر والمسرح، وعددًا من الدراسات النقدية، في عدة صحف ومجلات، وأنجزت بعض المشاريع الفنية المتعلّقة مثل تقديم عرض مسرحيّ (مونودراما) من إعدادها وتمثيلها، وأعدّت نصًّا مسرحيًّا للأطفال، كما شاركت في ورشة "صندوق الحكايا"، لسرد وتسجيل الحكايات الشعبية وتطويرها إلى عرض مسرحي (خيال ظل)، ولها مشاركات في العديد من الأمسيات الشعرية والقصصية.

  • صادق يالسيز أوتشانلار

    ولد في مدينة ملاطيا عام 1962، وهو أحد أهم الكتاب الأتراك المعاصرين. نشأ في بيئة ثقافية أتاحت له منذ نعومة أظفاره أن يعيش عالم التخييل والحكايات. نشر عددًا كبيرًا من الروايات والمجموعات القصصية وكذلك كتبًا ضمت أبحاثًا في ميادين الأدب والسينما والقضايا الاجتماعية.

  • صبا مدور

    طالبة دراسات عليا في برنامج الماجستير قسم دراسات الحرب في جامعة كينغز لندن – متخصصة بحلِّ النزاعات في المجتمعات المنقسمة. إعلامية سورية، مذيعة ومقدمة برامج عملت في قنوات تلفزيونية عربية من أبرزها الجزيرة وقناة العربي، إضافة إلى التلفزيون التركي الناطق باللغة العربية – تكتب أسبوعيًا في الشأن السوري في جريدة المدن وتلفزيون سوريا، سبق للباحثة أن أجرت بحث ماجستير في التطوير التنظيمي في القنوات التلفزيونية بالتطبيق على قناة الجزيرة عام 2011 وهي الأولى من نوعها في سورية، لكنها لم تناقش لأسباب سياسية فنُشرت في مركز الجزيرة للدراسات.

  • صفوان قسام

    طالب دكتوراه علم الاجتماع في جامعة مرسين، حاصل على ماجستير علم الاجتماع ودبلوم التأهيل التربوي من جامعة دمشق، لديه عدد من الأبحاث النظرية والميدانية ومجموعة من المقالات السوسيولوجية والأدبية المنشورة.

  • صلاح إبراهيم الحسن

    شاعر وناقد فاز بجوائز محلية وعربية من أهمها جائزة سعاد الصباح، من مواليد 1977، ماجستير في النقد الأدبي، صدر له: هي أمك الأخرى (ديوان شعر، سعاد الصباح، الكويت، 2007)، المقطوع من 35 شجرة (ديوان شعر، دار موزاييك، إسطنبول، 2020)، أول الدمع- آخر الأغنيات (مختارات شعرية لمحمد عمران، دار موزاييك، 2020).

  • صلاح بدر الدين

    كاتب سوري كردي، من مدينة القامشلي، ساهم في عام 1965 في تدشين النهج القومي الديموقراطي في الحركة الكردية. انتسب إلى كلية الحقوق بجامعة دمشق واعتقل قبيل التخرج. عاش الجزء الأكبر من حياته، منذ صيف 1966 في العمل السري والاختفاء. أسَّس في لبنان (رابطة كاوا للثقافة الكردية) كمؤسسة ثقافية خلال 1975–1978، ويترأس الرابطة في كردستان العراق منذ عام 1999، وهو رئيس جمعية الصداقة الكردية–العربية. من مؤلفاته: الكرد والحركة التحررية الكردية، بيروت، برلين، 1982؛ الأكراد شعبًا وقضية، بيروت، 1986؛ القضية الكردية والنظام العالمي الجديد، بيروت 1992؛ الحركة القومية الكردية في سورية–رؤية نقدية من الداخل، أربيل، 2003؛ الكرد بين إرهاب الدولة القومية والاسلام السياسي، أربيل، 2005؛ الصراع في سوريا "النظام–الكرد–المعارضة"، أربيل، 2010. له مئات المساهمات في الصحف والمجلات والمواقع الكردية والعربية.

  • طارق رشاد محمود

    باحث أردني، من مواليد رام الله 1966، يحمل شهادة الماجستير في العلوم السياسية – تخصّص العلاقات الدولية من الجامعة الأردنية 1991، من دراساته المنشورة: مدخل الى النظام السياسي في الأردن (عمان: دار البشير، 1999)، الحكم العسكري في ميانمار (1962 – 2018) (برلين: المركز الديموقراطي العربي، 2018)، يعمل حاليًا مدرسًا في مدينة حائل بالمملكة العربية السعودية.

  • طارق عزيزة

    كاتب وباحث سوري من مواليد اللاذقية 1982، مقيم حاليًا في ألمانيا، مجاز في الحقوق من جامعة دمشق (2006)، عمل في وقت سابق باحثًا في "مركز دراسات الجمهورية الديمقراطية"، وأستاذًا للتاريخ السياسي المعاصر في "المعهد الفرنسي للشرق الأدنى/ IFPO" في بيروت. نشر في عديد من الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية، وأصدر عدة كتب: الثقب الأسود: أوراق من ملفات الإسلاميين في الثورة السورية (2022)، العلمانية (2014)، جبهة النصرة لأهل الشام: القاعدة في طبعتها السورية (2013).

  • طالب إبراهيم

    كاتب سوري، يقيم في هولندا. درس علوم الفيزياء والكيمياء في جامعة تشرين في اللاذقية- سورية، حتى تاريخ اعتقاله بسبب انتمائه إلى حزب يساري، بين عامي 1993 و2000. صدرت له أربعة كتب باللغة العربية، بين شعر وقصة قصيرة ورواية. كما صدرت له مجموعة قصصية باللغة الهولندية. عمل منسقًا للقسم السوري في إذاعة هولندا بين عامي 2011 و2017. أنشأ المركز العربي الهولندي للدراسات والأبحاث، مع مجموعة من الأكاديميين والصحافيين.

  • عبد الإله فرح

    باحث في علم الاجتماع بجامعة ابن طفيل القنيطرة ـ المغرب. له مجموعة من المقالات المنشورة في المجلات العلمية المحكمة. له مشاركات في الندوات على المستوى الوطني والدولي، باحث مهتم بقضايا التنظير والنظرية في السوسيولوجيا، إلى جانب اهتمامه بقضايا المجتمعات الافتراضية. يحضر الدكتوراه في علم الاجتماع في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة تحت إشراف الأستاذ الدكتور مبارك الطايعي.

  • عبد الباسط سيدا

    باحث وكاتب سوري، ولد في عام 1956 بمدينة عامودا/ محافظة الحسكة شمال شرق سورية، حصل على الدكتوراه في الفلسفة من جامعة دمشق ثم عمل في مجال التدريس في الجامعات الليبية لمدة ثلاث سنوات لينتقل بعدئذٍ إلى السويد في عام 1994 حيث تفرغ لتدريس الحضارات القديمة وإجراء الأبحاث والدراسات عنها. من مؤلفاته كتاب "المسألة الكردية في سوريا-نصوص منسية من معاناة مستمرة للأكراد السوريين"، و"ذهنية التغييب والتزييف-الإعلام العربي نموذجًا"، إضافة إلى مجموعة مقالات حول تاريخ الأديان والفكر السياسي، شغل في عام 2012 منصب رئيس "المجلس الوطني السوري" المعارض.

  • عبد الحسين شعبان

    مفكر وباحث عراقي متخصص في القضايا الاستراتيجية العربية والدولية، درس وتعلّم في النجف وبغداد، وتخرج في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة بغداد، واستكمل دراسته العليا في براغ حيث نال درجتي الماجستير والدكتوراه (مرشح علوم) في القانون (دكتوراه فلسفة في العلوم القانونية). خبير في ميدان حقوق الانسان ومختص في القانون الدولي، عضو في اتحاد الكتاب العرب، وعضو في اتحاد المحامين العرب، وممثل اتحاد الحقوقيين العرب في اليونسكو، وعضو منتدى الفكر العربي، وعضو اللجنة العلمية للمعهد العربي لحقوق الانسان، عضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الانسان، ورئيسها السابق في بريطانيا. أمين عام منظمة العدالة الدولية وأمين عام مركز الدراسات العربي–الأوروبي، وأمين عام منتدى حقوق الانسان. حائز على وسام وجائزة أبرز مناضل لحقوق الانسان في العالم العربي للعام 2003 في القاهرة. وحائز على وسام الصداقة العربية – الكردية 2004. له عشرات الكتب، منها: (السيادة ومبدأ التدخل الإنساني، جامعة صلاح الدين، أربيل، العراق، 2000)، (الإنسان هو الأصل-مدخل الى القانون الدولي الإنساني، مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان، القاهرة، 2002)، (العراق: الدستور والدولة، من الاحتلال الى الاحتلال، دار المحروسة، القاهرة، 2004)، (لائحة اتهام-حلم ويوتوبيا العدالة الدولية.. مقتضيات ملاحقة المرتكبين الاسرائيليين، بيروت، 2010).

  • عبد الحفيظ الحافظ

    كاتب قصة قصيرة، من مواليد حمص/ سورية، من مجموعاته القصصية: (العيد، دار حوران 1999)، (المنديل الأسود، دار التنوير 1999)، (شجرة الأكاسيا، دار التنوير 2001)، (الجدار، مكتبة أسيل حمص 2006). كاتب في الشؤون السياسية، وله مقالات عديدة منشورة في الصحافة العربية.

  • عبد الرحيم الحسناوي

    باحث مغربي، أستاذ باحث في التاريخ وعلوم التربية، حاصل على شهادة الدكتوراه في التاريخ من جامعة محمد الخامس - الرباط/ المغرب. من بين منشوراته، نذكر: "جاك لوغوف. مفهوم غير اعتيادي للعصر الوسيط" (2018)، و"النص التاريخي مقاربة ابستمولوجية وديداكتيكية" (2011)، و"تطور المعرفة التاريخية" (2009).

  • عبد الرزاق دحنون

    كاتب وباحث سوري، مُقيم مع أسرته في مدينة إزمير التركية، مواليد إدلب عام 1963، إجازة في العلوم الطبية - قسم تخدير وإنعاش - المعهد الطبي - جامعة حلب السورية. كتب العديد من البحوث والدراسات العلمية الطبية في جريدة النور السورية. بدأ الكتابة عام 1980 في مجلة الهدف الفلسطينية التي أسسها الشهيد غسان كنفاني في بيروت عام 1969. يكتب اليوم في العديد من الصحف والمجلات العربية منها: صحيفة الاتحاد الحيفاوية، جريدة طريق الشعب العراقية، جريدة الميدان السودانية، جريدة النور السورية، جريدة قاسيون السورية، جريدة العربي الجديد، جريدة الخليج الإماراتية، مجلة الجديد اللندنية، مجلة الثقافة الجديدة العراقية، مجلة الفيصل، مجلة المجلة العربية، مجلة الكاتب اليساري الكندية، وفي العديد من المواقع الإلكترونية.

  • عبد اللطيف طالبي

    باحث في علم الاجتماع بجامعة ابن طفيل القنيطرة ـ المغرب. ملحق اجتماعي لدى قطاع وزارة التربية الوطنية. عضو الجمعية المغربية لعلم الاجتماع، يحضر الدكتوراه في علم الاجتماع في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة تحت إشراف الأستاذ الدكتور مبارك الطايعي. يهتم الباحث بمجال علم الاجتماع وقضايا التنمية الجهوية، وقضايا التربية، وعلى وجه التحديد قضية الأمية وتعليم الكبار، متخصص في البرامج الإحصائية الأكثر استعمالًا في العلوم الاجتماعية، مثل الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS، SPHINK.

  • عبد الله أمين الحلاق

    كاتب وباحث سوري مقيم في إيطاليا، من مواليد 1982. عمل وتعاون مع عدد من الصحف والدوريات اللبنانية والعربية (الحياة- السفير- المستقبل- النهار-مصر العربية)، وفي عدد من مراكز الأبحاث العربية والأوروبية. صدر له كتابان باللغة العربية وكتاب باللغة الإيطالية. يدْرس العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة بادوفا/ إيطاليا.

  • عبد المجيد عقيل

    كاتب ومدون سوري، وناشط سياسي، من مواليد حلب ١٩٩٠، مقيم في العاصمة الأوكرانية كييف منذ ٢٠١٢، مهتم بالشأن العام، ومن أنصار التغيير السياسي الديمقراطي في سورية.

  • عبير الكوكي

    باحثة تونسية في علم الاجتماع، لها مقالات ودراسات عديدة منشورة في مجلاّت عربية عديدة.

  • عدنان عبد الرّزاق

    كاتب وصحافي سوري، مقيم في إسطنبول منذ 2012، أمين تحرير جريدة البعث سابقًا، وترأس تحرير مجلة تجارة وأعمال السورية، مدير مكتب تلفزيون أورينت في دمشق سابقًا، مهتم بالاقتصاد، صحافي في صحيفة العربي الجديد، نشر مقالات عديدة في صحف عربية ودولية.

  • عزّة حسّون

    عزّة حسون. مترجمة سورية، مجازة في اللغة الإنكليزية، حاصلة على دبلوم في الترجمة والتعريب، وعلى ماجستير في علم اللسانيات. صدرَ لها حتى الآن عشرة كتب بين الروايةِ والدراسةِ، وهي مساهِمة دورية في المواقع والمجلات الإلكترونية ترجمةً وكتابةً.

  • علا الجبر

    كاتبة وناقدة سورية، من مواليد دمشق ١٩٨٧، من الجولان المحتل، ماجستير في اللغة العربية - تخصص النقد الحديث، صدر لها مجموعة قصصية بعنوان "بث مباشر من أورشليم" عن المكتبة العربية للنشر والتوزيع، وهي قصص تبتعد كثيرًا عن السياسة، تعرض فيها لوحات من الواقع السوري بشكل أساسي، والعربي بشكل عام، بكل مفرزات هذا الواقع النفسية والاجتماعية والعاطفية وغيرها. وصدر لها أيضًا مجموعة قصصية بعنوان "حواجز" تُراوح ما بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جدًا، وتشكل الأزمة السورية بكل أبعادها، الاجتماعية والسياسية والشخصية والعاطفية، مادة أساسية للحدث القصصي.

  • علاء الرشيدي

    قاص: (اللعبة الأخيرة قبل فرض القواعد، 2013)، (فانتازيات اللهو بين السحر والحكاية، 2017)، (قصص تخييلية عن الموسيقى والحضارة، 2021). باحث: يكتب في مجال البحث الفني في عددٍ من المراكز البحثية والمجلات المتخصِّصة: (الدين والفن في سورية خلال مائة عام، 2020)، (الجسد الفني السوري، عن الجسد في الفن التشكيلي المعاصر، 2019)، (تنويعات فنية على حضور الاعتقال في الفن السوري منذ 2011)، (أشكال التلقي في المسرح السوري المعاصر، 2021). مدرب على تقنيات الكتابة الصحافية والتحرير الإعلامي: صدر له في هذا المجال (عوامل السلم الأهلي وعوامل النزاع الأهلي في سورية، 2014). يكتب في عدد من الصحف والمواقع الإلكترونية في مجال النقد الأدبي، والفني، والمسرحي.

  • علاء شقير

    شاعر سوري من مواليد السويداء 1980، صدرت له مجموعة شعرية بعنوان "صكوك الماء" عن دار البلد-السويداء 2021، شارك في الدورة الثانية لملتقى الشارقة للشعراء الشباب عام 2011، نشر بعض النصوص الشعرية ومقالات الرأي في المجلات والدوريات العربية والمواقع الإلكترونية، وله عدد من المشاركات في القصة القصيرة والقصيرة جدًا نُشرت في عدة كتب بالاشتراك مع نحو خمسيين كاتبًا وكاتبة من المنطقة العربية.

  • علي الكردي

    كاتب وصحافي فلسطيني سوري، من مواليد 1953، لديه مجموعة قصصية بعنوان "موكب البط البري". روايته الأولى كانت بعنوان (قصر شمعايا)، تكاد تكون أقرب إلى (الرواية التسجيلية) على الرغم مما توحي به من فضاء متخيَّل، إذ يضمنها جزءًا من سيرته الذاتية، حين لجأ مع عائلته في ستينيات القرن العشرين، إلى إحدى غرف هذا القصر الذي بناه الثري اليهودي شمعايا أفندي عام 1865 بدمشق، وقد جعل علي الكردي من قصر شمعايا والحي اليهودي فضاءً لروايته التي صدرت عام 2010. تُرجمت هذه الرواية إلى الألمانية من قبل لاريسا بندر، وصدرت عن مؤسسة فالشتاين Wallstein.

  • علي سعدي

    باحث عراقي، حصل على شهادة الماجستير من كلية العلوم السياسية الجامعة المستنصرية، وطالب دكتوراه في كلية العلوم السياسية جامعة النهرين، اختصاص في النظم السياسية والسياسيات العامة، متخصِّص بالشأن الأفريقي والعربي والعراقي، وعضو في الجمعية العراقية للعلوم السياسية، لديه العديد من البحوث المنشورة، والمقالات المكتوبة على الانترنت، فضلًا عن كتاب بعنوان الحراك الشعبي الجزائري لعام 2019: دراسة تحليلية، إصدار دار النشر الجامعي في الجزائر عام 2020.

  • علياء أحمد

    باحثة سورية، ومدربة في قضايا حقوق المرأة والطفل. مجازة في علم الاجتماع، تدرّبت وعملت مدرّبة في العديد من المنظمات الدولية والحقوقية. تعمل حاليًا منسّقة لمشروع "صانعات الشجاعة" في منظمة داميغرا في ألمانيا. لها العديد من المقالات والدراسات المنشورة في صحف ومجلات ومواقع الكترونية. من مؤلفاتها المنشورة "واقع المرأة السورية في ظل الأزمة الراهنة" بيت المواطن 2014.

  • عماد العبار

    كاتب وباحث سوري في القضايا الإسلامية، مهتم بإعادة قراءة النص الديني في ضوء الواقع، وبقضايا التغيير الاجتماعي، ومسألة الحريّة واللاإكراه من منظور إسلامي، وقد كتب العديد من المقالات الفكريّة والسياسيّة المنشورة في صحف ومواقع إلكترونية عديدة. صدر له عن مركز دراسات الجمهورية الديموقراطية كتاب بعنوان "قصة الحرية بين النص القرآني، والتطبيق التاريخي للإسلام". وهو أحد الأعضاء المؤسّسين في مركز دراسات الجمهورية الديمقراطية. طبيب أسنان، تخرج في كلية طب الأسنان بجامعة فيكتور سيغالن بوردو 2، مقيم في فرنسا، من مواليد مدينة داريا 1978.

  • عمار الأمير

    قاصّ سوري من مدينة إدلب ومقيم فيها، صدرت له عدة مجموعات قصصية؛ شتيمة موصوفة (ميسلون للثقافة والترجمة والنشر)، جاسوسة الملائكة (موزاييك للدراسات والنشر)، أبو صخر (موزاييك للدراسات والنشر)، قارئ الندوب (الدندشي للطباعة والنشر في كندا ودار جيفرا في الأردن)، "سام ويم" يوميات طفلين في السودان، الذي حصل من خلاله على جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي في أدب الأطفال.

  • عمر التاور

    باحث مغربي، أستاذ الفلسفة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة ابن زهر بأغادير/ المغرب، دكتوراه في الفلسفة (جامعة محمد الخامس، أكدال، الرباط، 2013)، إجازة في اللغة العربية وآدابها (جامعة ابن زهر، أكادير 2005)، تحصّل على عدة جوائز منها "جائزة إدوارد سعيد في نقد الخطاب الاستشراقي، عام 2015"، و"جائزة دبي الثقافية – فرع الحوار مع الغرب، 2015"، و"جائزة الشباب العربي للأبحاث والدراسات الدينية، 2014"، و"الجائزة الأولى لمؤسسة علال الفاسي، 2013"، و"جائزة أحسن مقالة عن الحرية بالمهرجان العربي الأول للحرية، 2015"، له كتاب منشور "الديمقراطية بالمغرب المعاصر: من وعي المفهوم إلى واقع الممارسة، منشورات مؤسسة علال الفاسي، الرباط (2014)"، وعدة كتب قيد النشر ("فكر الاختلاف: مدخل إلى قراءة جاك دريدا"، "المعرفة والسلطة: في الاقتراب من عوالم ميشيل فوكو")، له عدة أبحاث ودراسات منشورة في مجلات محكّمة مثل "كتابات فلسفية" و"تبيّن" و"فكر ونقد" و"مجلة المدرسة المغربية"، ترجم كتاب ميشيل طوزي: “penser par soi même: initiation a la philosophie” في إطار بحث لنيل شهادة الأهلية التربوية في الفلسفة بالمدرسة العليا للأساتذة بمكناس، عضو مختبر البحث "الفلسفة في خدمة الإنسان" في كلية الآداب والعلوم الإنسانية/ جامعة محمد الخامس- أكدال- الرباط، عضو "الشبكة المغربية للتعلم والتكوين عن بعد"، شارك في العديد من المؤتمرات والندوات الفلسفية والتربوية.

  • عمر حداد

    كاتب ومترجم سوري، له مجموعة من المقالات والترجمات في مجال الفكر والسياسة، يحمل إجازة في الهندسة المدنية، مهندس تخطيط وإدارة مشاريع.

  • عمر كوش

    كاتب وباحث سوري، من مؤلفاته "أقلمة المفاهيم: تحولات المفهوم في ارتحاله"، "الامبراطورية الجديدة: تغاير المفاهيم واختلاف الحقوق"، ويكتب في عدد من الدوريات العربية.

  • غدير ملكة

    كاتبة وناشطة نسوية، فلسطينية الجنسية، تقيم في هولندا.

  • غسان الجباعي

    مخرج مسرحي وكاتب درامي من مواليد 1952، درس في المعهد العالي للفنون المسرحية /معهد كاربينكا كاري الحكومي في مدينة كييف/ من عام 1975 إلى عام 1981، وحصل عام 1981 على شهادة ماجستير في الإخراج المسرحي. اعتُقل في نهاية عام 1982 حتى عام 1991. درّس في المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق مادتي التمثيل ومبادئ الإخراج /قسم التمثيل/، ومادة المختبر المسرحي/قسم النقد/، أخرج للمسرح القومي في دمشق عددًا من المسرحيات أبرزها: جزيرة الماعز/ تأليف أغو بتي عام 1994، أخلاق جديدة/ عن مسرحية الكسندر غيلمان، مسرحية السهروردي عام 2006، وصدرت له عن وزارة الثقافة في سورية عدة مجموعات قصصية ومسرحية وشعرية: أصابع الموز /قصص/ 1994، الوحل /قصص/ 1999، رغوة الكلام /مجموعة شعرية/ دار بعل 2011، رواية "قهوة الجنرال" التي حازت على المرتبة الثانية في مسابقة المزرعة 2014، الثقافة والاستبداد /كتاب فكري/ 2015، وكتب للتلفزيون عددًا من الأعمال الدرامية والتاريخية منها: طيارة من ورق إخراج عصام موسى، تل الرماد إخراج نجدت أنزور، عمر الخيام إخراج شوقي الماجري.

  • غسَّان مرتضى

    كاتب وباحث ومترجم سوري، إجازة في اللغة العربية وآدابها من جامعة دمشق، 1984، دكتوراه في الأدب الـمقارن، سانت بيتربورغ / روسيا، 1991، أستاذ الأدب الـمقارن والعالـمي في جامعة حمص- سوريا سابقًا. أستاذ في جامعة سييرت - تركيا منذ 2014. من مؤلفاته: الآداب العالـمية، بالاشتراك مع آخرين، (جامعة حمص/البعث، 2007)؛ فرسان وعشَّاق: دراسات تطبيقيَّة في الأدب الـمقارن، (أبو ظبي: منشورات هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، 2015)؛ نظرية الأدب الـمقارن وانعكاساتها في العالـم العربي، (قيد النشر)؛ فن السيرة الشعبية في ضوء الأدب الـمقارن، (قيد النشر). من ترجماته: ميخائل بولغاكوف، مذكرات طبيب شاب، (دمشق: منشورات وزارة الثقافة، 1997)؛ ساطم أولوغ زادة، ثلاث مسرحيات من طاجيكستان، (دمشق: منشورات اتحاد الكتاب العرب، 2002)؛ فكتور جيرمونسكي، علم الأدب الـمقارن شرق وغرب، (منشورات حمص، 2004)؛ ب. م. إِخِنباوم، الأدب: نظريَّة-نقد–جدل، (منشورات مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر، 2022)؛ فلاديمير بروب، الفولكلور والواقع، (منشورات مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر، 2022)؛ فلاديمير بروب، الضحك والإضحاك، (مخطوط).

  • غياث نعيسة

    كاتب يساري سوري، منسِّق تيار اليسار الثوري في سورية، طبيب مقيم في فرنسا.

  • فؤاد القطريب

    كاتب سوري، دكتوراه في الكيمياء الحيوية من فرنسا 1987، دبلوم دراسات معمقة من جامعة باريس الثالثة-السوربون الجديدة، أستاذ سابق في جامعة دمشق-كلية الزراعة. مهتم بمسألة الدولة والسلطة في الإسلام ودراسة فلسفة الإمام علي بن أبي طالب.

  • فاتن أبو فارس

    مترجمة سورية، إجازة في اللغة الإنجليزية وآدابها - جامعة دمشق 1988، تقيم في تركيا، عملت في عدة مواقع إلكترونية ومنظمات عربية في مجال الترجمة بين اللغتين الإنكليزية والعربية.

  • فاتن شمس

    مسؤولة وحدة الترجمة في مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر، تخرجت في كلية الآداب بجامعة دمشق/ قسم اللغة الإنكليزية في عام 2006، عملت سابقًا في مجال الإدارة التنفيذية، وفي حقل التحرير باللغتين العربية والإنكليزية، في عدد من الصحف والمجلات ووسائل الإعلام العربية والأجنبية، لها عدة كتب مترجمة، منها "كشف الغموض عن سورية"، تحرير فريد اتش لاوسن.

  • فادي أبو ديب

    شاعر وكاتب ومترجم سوري، له خمسة دواوين شعرية مطبوعة، هي: (صلوات غنوصيّ سوريّ، الأردن: دار فضاءات، 2016)، (ميامر الحجرة العرائسية: مدخل إلى المثالية-الواقعية السّحرية، الأردن: دار فضاءات، 2017)، (السّيرة النجميّة لقسطون الذّاهِل، الأردن: دار فضاءات، 2018)، (السماء ترتّب بيتها لآخر مرّة، الجزائر: دار الأمل، 2018)، (حرّاث العوالم: زائر القرى النائمة، الأردن: دار فضاءات، 2021). ترجم العديد من الأعمال، آخرها عملان بعنوان "يتيم أسرة تشاو" و"القيم الجوهرية للحضارة الصينية" (قيد الإصدار عن دار فضاءات الأردنية). طالب دكتوراه يتخصّص في مجال الفلسفة الدينية للفيلسوف الروسي فلاديمير سولوفيوف (1853-1900). ويعمل مدرّسًا للّغة العربية في جامعة دالارنا السويدية. كاتب وعضو هيئة استشارية في مجلة "مثاقفات" الصادرة في بريطانيا.

  • فادي ديوب

    مدير مكتب التنمية المحلية ودعم المشاريع الصغيرة في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام السوري.

  • فادي كحلوس

    مدير تنفيذي لمؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر، من مواليد 1979، خريج كلية الإعلام بجامعة دمشق، ناشط سياسي واعلامي، من مؤسسي (تجمع أحرار دمشق وريفها للتغيير السلمي – لجان التنسيق المحلية – تجمع أحرار ثورة الكرامة) 2011، له عديد من المقالات والقراءات النقدية منشورة في عدد من الصحف المطبوعة والإلكترونية.

  • فاطمة علي عبود

    ناقدةٌ سوريةٌ، حاصلة على الدكتوراه في اللُّغة العربيَّة وآدابها، اختصاص نقد حديث، خريجة جامعة حلب، تقيم وتعمل في تركيا، تعمل لدى منظَّمة كارا للأكاديميين السُّوريين، مهتمَّة بالدِّراسات النسويَّة‏، عضوة في الجمعيَّة السُّورية للعلوم الاجتماعيَّة.

  • فاطمة لمحرحر

    دكتورة في الدراسات السياسية والقانون العام، باحثة في العلاقات الدولية المعاصرة، عضو نشيط في العديد من الجمعيات والمراكز البحثية، مهتمة بالدراسات الأكاديمية حول العلاقات الدولية والاستراتيجية، وحقوق الانسان، والتنمية، والهجرة. صدر لها عدة مقالات ودراسات في مجموعة من المجلات والجرائد ومواقع مغربية ودولية، منها "ثقافة التسامح في المواثيق الدولية لحقوق الإنسان" في مجلة الطريق اللبنانية-العدد 30-السنة-78-صيف 2019، و"الحقوق السياسية للمرأة بالمغرب: المعوقات وسبل التجاوز" في المجلة العربية للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، العدد 2-ديسمبر 2019، و"مستقبل العلاقات الصينية-الأمريكية في عهد جو بايدن" في نشرة الصين بعيون عربية، العدد 106 مارس 2021.

  • فايز القنطار

    باحث سوري، من مواليد 1950، إجازة في الآداب - دبلوم التأهيل التربوي- دبلوم الدراسات العليا –جامعة دمشق 1975، دكتوراه الدولة - جامعة فرانش كومتيه - فرنسا 1987، عضو هيئة تدريس (1984-2013) في عدة جامعات: جامعة فرانش كومتيه (فرنسا)، جامعة دمشق (كلية التربية)، الجامعة العربية المفتوحة – الكويت، عضو مجلس عمادة البرامج الأكاديمية في التربية منذ 2008، له عديد من الكتب المنشورة، منها: (مدخل إلى علم النفس التربوي، بالمشاركة، مكتبة الفلاح: الكويت 2005)، (علم نفس النمو (المراهقة)، بالمشاركة، الجامعة العربية المفتوحة، الكويت 2003)، (سيكولوجية السلوك الغذائي، دار العلم، الكويت 2005)، (الأمومة: نمو العلاقة بين الطفل والأم، سلسلة عالم المعرفة عدد 166، 1992)، إضافة إلى العديد من الأبحاث الأكاديمية المنشورة في دوريات متخصصة باللغات العربية والفرنسية والإنكليزية .

  • فراس سعد

    كاتب وناشط سياسي سوري، ناشط في ائتلاف إعلان دمشق، اعتُقل على خلفية نشاطه في عام 2006 لمدة أربع سنوات أمضاها في معتقل صيدنايا وفي سجن عدرا. صدر له كتاب "نقد العقل المغلق" في عام 2006. ينشر في صحف ومواقع إلكترونية عديدة: الحوار المتمدن، القدس العربي، جيرون، تلفزيون سوريا، وغيرها.

  • فرج بيرقدار

    شاعر وصحافي سوري من مواليد حمص 1951، حاز إجازة في قسم اللغة العربية وآدابها/ جامعة دمشق. عضو اتحاد الكتَّاب في السويد، عضو نادي القلم في السويد، عضو شرف في نادي القلم العالمي، عضو في رابطة الكُتَّاب السوريين المؤسسة في 2012. اعتُقل عدة مرات، أولها في عام 1978، واعتُقل آخر مرة في آذار/ مارس 1987 بسبب انتمائه إلى حزب العمل الشيوعي، ودام اعتقاله أربعة عشر عامًا. صدر له ثماني مجموعات شعرية وكتاب عن تجربة السجن، وكتاب عن رحلة هولندا: (وما أنت وحدك، دار الحقائق، بيروت 1979)، (جلسرخي" رقصة جديدة في ساحة القلب"، دار الأفق، بيروت 1981)، (حمامة مطلقة الجناحين، دار مختارات، بيروت 1997)، (تقاسيم آسيوية، دار حوران، دمشق 2001)، (مرايا الغياب، وزارة الثقافة، دمشق 2005)، (خيانات اللغة والصمت، دار الجديد، الطبعة الأولى- بيروت 2006)، الطبعة الثانية عن دار الجديد- بيروت 2011)، (أنقاض، دار الجديد، بيروت 2012)، (الخروج من الكهف.. يوميات السجن والحرية. جائزة ابن بطوطة 2012)، (تشبه وردًا رجيمًا، دار الغاوون 2012)، (قصيدة النهر، دار نون 2013).

  • فواز حداد

    كاتب وروائي سوري من مواليد دمشق سنة 1947، إجازة في الحقوق من جامعة دمشق. كتب القصة القصيرة والمسرح والرواية، لكنه لم ينشر أيًا منها حتى عام 1991. شارك كمُحكِّم في مسابقة حنا مينه للرواية، وشارك أيضًا في الإعداد لموسوعة "رواية اسمها سورية". نُشرت مجموعته القصصية الوحيدة، وهي "الرسالة الأخيرة"، في العام 1994، وروايته الأولى "موزاييك، دمشق 39" في العام 1991، ثم توالت أعماله خصوصًا في الرواية. من أعماله الروائية الأخرى: (تياترو، 1994)، (صورة الروائي، 2007)، (الولد الجاهل، 2000)، (الضغينة والهوى، 2001)، (مرسال الغرام، 2004)، (مشهد عابر، 2007)، (المترجم الخائن، 2008)، (عزف منفرد على البيانو، 2009)، (جنود الله، 2010)، (خطوط النار)، 2011)، (السوريون الأعداء، 2014)، (الشاعر وجامع الهوامش، 2017)، (تفسير اللاشيء، 2020)، (يوم الحساب، 2021). وله مجموعة قصص قصيرة بعنوان (الرسالة الأخيرة)، صدرت عن وزارة الثقافة عام 1994. وله أيضًا منشورات أخرى: (الواقع أولًا: شهادة روائية)، (الثورة السورية: الأيام الأولى من يوم الغضب إلى يوم الحسم، 2013).

  • فواز قادري

    شاعر سوري، نشر في العديد من الدوريات والمواقع، صدر له: وعول الدم، بصمات جديدة لأصابع المطر، لا يكفي الذي يكفي، نهر بضفة واحدة، لم تأتِ الطيور كما وعدتكِ، في الهواء الطلق، ثلاثية القيامة/ ثلاثة أجزاء (قيامة الدم السوري وأزهار القيامة وكتاب النشور)، مزامير العشق والثورة، شرفات، أناشيد ميونيخ المؤجلة، آيات الحب العظمى، شاعر يقف في الشارع، العالم يقف على بابي، تَفَتَّحَ قرنفلٌ في ليل شعرها (مختارات مترجمة إلى الألمانية)، كما ترجمت قصائد متفرقة إلى الإنكليزية.

  • كمال عبد اللطيف

    أستاذ الفلسفة السياسية والفكر العربي المعاصر في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الرباط، شغل مناصب عدة من بينها عضو تحرير مجلة الثقافة المغربية، ومسؤول التحرير في مجلة "الوحدة"، ومحاضر في عديد من الجامعات ومؤسسات البحث داخل المغرب وخارجه، عضو مؤسس للجمعية الفلسفية العربية 1983، عضو اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم 2003، خبير في بعض الجامعات ومؤسسات البحث العلمي العربية والدولية. لكمال عبد اللطيف عدة مؤلفات في التاريخ والفكر العربي المعاصر من بينها "التراث والنهضة.. قراءات في أعمال محمد عابد الجابري"، و"أسئلة النهضة العربية، التاريخ - الحداثة- التواصل" و"أسئلة الفكر الفلسفي في المغرب" و"درس العروي في الدفاع عن الفكر التاريخي" و"العرب والحداثة السياسية" و"قراءات في الفلسفة العربية المعاصرة" و"مفاهيم ملتبسة في الفكر العربي المعاصر"، و"الإصلاح السياسي في المغرب، التحديث الممكن، التحديث الصعب"، و"أسئلة الحداثة في الفكر العربي، من إدراك الفارق إلى وعي الذات"، و"العرب في مواجهة حرب الصور".

  • كوثر الردادي

    باحثة تونسية، تحصّلت على الإجازة التطبيقية في علم الاجتماع (كلية 9 أفريل)، باحثة في الماجستير اختصاص تنمية محلية وعمل جمعياتي في قسم علم الاجتماع، نشرت عددًا من الدراسات والمقالات في مجلات ومواقع تونسية.

  • كومان حسين

    ناشط سياسي ومدني، سوري كردي، من مواليد محافظة الحسكة منطقة المالكية (ديريك) عام 1967، عضو في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) منذ أواسط ثمانينيات القرن الماضي، أصدر مجلة شهرية باسم الحياة (Jîn) باللغتين العربية والكردية، وتوقفت عند العدد 103. شارك في إعداد وتنظيم وإدارة الأمسيات الكردية، الثقافية والفنية، بدمشق حتى عام 2011، عضو في "لجان الديمقراطية السورية – أمارجي".

  • لؤي علي خليل

    دكتوراه في اللغة العربية وآدابها-جامعة دمشق، له مجموعة من المؤلفات العلمية مثل: (الدهر في الشعر الأندلسي، أبوظبي، 2010)، (العجائبي والسرد العربي، الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، 2014)، وله مؤلفات أدبية عديدة منها: (حمزة والهدهد، رواية للفتيان، جائزة خليفة التربوية، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 2013)، (هسيس الملائكة، رواية، الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، 2014)، (دم العصافير، مجموعة قصصية، الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، 2017)، وله أبحاث ودراسات كثيرة نشرت في مجلات أدبية ونقدية محكّمة، حاز جوائز عديدة، منها (جائزة سعاد الصباح للدراسات النقدية، 1994، الكويت)، (جائزة البتاني للقصة القصيرة، 1996، سورية)، (جائزة خليفة التربوية للإبداع "رواية للفتيان"، 2012، الإمارات).

  • لمى قنوت

    ناشطة سياسية ونسوية سورية، تحصّلت على درجة البكالوريوس في التصميم الداخلي، وكانت عضوًا في المكتب السياسي لحركة الاشتراكيين العرب (2008-2000). شاركت في تأسيس عددٍ من منظمات المجتمع المدني، وألقت عديدًا من الخطب والأبحاث حول النوع الاجتماعي والمواطنة والتحول الديمقراطي السلمي في سورية، والقرار 1325 ومبادئ الدستور الديمقراطي. كما شاركت في المحادثات غير المباشرة في مؤتمر جنيف الثاني في عام 2014 كعضو في لجنة المتابعة للمرأة السورية لمبادرة السلام والديمقراطية. حاليًا، هي منسق لجنة الدراسات في اللوبي النسوي السوري، وأطلقت مؤخرًا بحثها النوعي حول المشاركة السياسية للمرأة السورية.

  • ليث الشبيلات

    كاتب وسياسي أردني، من مواليد عام 1942، تخرج في الكلية العامة في بيروت 1959، بكالوريوس في الهندسة المدنية من الجامعة الأميركية في بيروت عام 1964، ماجستير في هندسة الإنشاءات من جامعة (جورج واشنطن) عام 1968، نقيب للمهندسين الأردنيين لأربع دورات، نائب في البرلمان الأردني (1984-1988) / (1989-1993)، تعرض للمحاكمة السياسية والسجن ثلاث مرات في 1992 و1996 و1998، أسَّس جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية عام 1992 وترأسها حتى عام 2010.

  • ليلى عبد الحميد

    كاتبة سورية، تخرجت في كلية الإعلام بدمشق عام 2010، مهتمة بقضايا الحريات والديمقراطية.

  • لينا وفائي

    ناشطة سياسية ونسوية سورية، من محافظة حمص، درست هندسة مدنية، اعتقلت عام ١٩٨٧ ضمن حملة على حزب العمل الشيوعي، بقيت في المعتقل ٣ سنوات. عادت إلى النشاط السياسي من خلال ورشة دمشق للعمل الديمقراطي. غادرت سورية في عام 2013 إلى مصر ثم إلى ألمانيا. عضوة مكتب سياسي لتيار مواطنة، عضوة في شبكة المرأة السورية، عضوة في الحركة السياسية النسوية، تعمل الآن في مشاريع خاصة بالمرأة اللاجئة.

  • ماركوس القسام

    كاتب وصحافي فرنسي من أصل سوري، تحصّل على شهادة في الهندسة البترولية، وعلى شهادة الماستر في علم البيئة، مهتم بالقضايا الفكرية والفلسفية، وله كتاب باللغة الفرنسية قيد النشر.

  • مازن عدي

    كاتب ومهندس مدني سوري، عضو هيئة تحرير "الموقف الديمقراطي"، وعضو في اللجنة التنفيذية للتجمع الوطني الديمقراطي بين عامي 1990 و2011، عضو لجنة مركزية في الحزب الشيوعي السوري-المكتب السياسي 1979-2005، ملاحق ومعتقل سابق، عضو الهيئة القيادية في حزب الشعب الديمقراطي السوري، يقيم حاليًا في فرنسا.

  • ماهر راعي

    شاعر سوري، من دواوينه: ديوان "مرمية هكذا في الهواء" 2014، وديوان "مغطس بالشوكولا" 2019، حائز على منحة آفاق ٢٠١٩، وله فيلم قصير "شلل" 2020.

  • ماهر مسعود

    كاتب سوري من مواليد السويداء 1977، مقيم في برلين منذ عام 2017، محاضر سابق في المعهد الفرنسي لدراسات الشرق الأدنى في بيروت Ifpo، باحث زائر سابقًا في مركز لايبنتز للدراسات الشرقية في برلين ZMO، حاصل على جائزة سمير قصير لحرية الرأي عام 2016، وجائزة حسين العودات عام 2017، له كتابان منشوران وعشرات الدراسات والأبحاث الفلسفية والسياسية كما يصدر له قريبًا كتاب "ما الجسد" عن بيت الفلسفة في الفجيرة.

  • محمد أمير ناشر النعم

    باحث سوري مقيم في ألمانيا، من مواليد حلب 1970، تتركز دراساته وأبحاثه حول الإسلام في نصوصه وتاريخه وممثليه، وواقعه، وآفاقه المستقبلية. خريج الثانوية الشرعية في حلب (الخسروية)، خريج كلية الشريعة-جامعة دمشق، دبلوم دراسات إسلامية في جامعة بيروت الإسلامية، إمام وخطيب جمعة في حلب، مدير دار الأيتام في حلب ما بين 2006 و2013. له عدد من البحوث والمقالات والكتب المنشورة.

  • محمد إبراهيم محمد عمر همد

    كاتب وباحث سوداني، من كتبه المنشورة: العامل النحوي بين التقعيد والتعقيد، الخطاب والسرد في رواية عرس الزين للطيب صالح، الأدب التفاعلي بين مؤيديه ومعارضيه، الوشائج اللغوية بين العربية والتگرايت، الذكاء الاصطناعي في الأدب والإعلام والاتصالات. له دراسة منشورة بعنوان (أسس بناء الجملة في اللغة العربية)، وله مدونة على الشبكة العنكبوتية بعنوان (نبع اليراع).

  • محمد الصافي

    أستاذ باحث في التاريخ المعاصر بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك، جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء – المغرب، عضو الجمعية المغربية للبحث التاريخي – المغرب، عضو الاتحاد الدولي للمؤرخين للتنمية والثقافة والعلوم الاجتماعية – الدانمارك، عضو هيئة تحرير دورية كان التاريخية – مصر، له العديد من الدراسات والمقالات المنشورة في مجلات علمية محكمة وطنية ودولية، شارك في العديد من الندوات والملتقيات الوطنية والدولية.

  • محمد العمار

    طبيب سوري، مواليد مدينة درعا 1962، ويقيم حاليًا في ريف درعا، مستقل سياسيًا من خلفية إسلامية، ينتمي إلى مدرسة الشيخ جودت سعيد في التغيير، مهتم بالتغيير السلمي، كان له نشاط نقابي معارض منذ الثمانينيات، وشارك في نشاط "إعلان دمشق"، تعرّض للاعتقال السياسي الأول في 21 آذار/ مارس 2011 بعد انطلاق الثورة السورية، وتكرّر خمس مرات خلال السنة الأولى للثورة، أنشأ خلال الفترة التي خرجت فيها منطقة درعا عن سيطرة النظام نشاطًا ثقافيًا لنشر الديمقراطية والتغيير السلمي من خلال محاضرات أسبوعية تشرح أهمية التغيير الثقافي بوصفه التغيير الحقيقي، فُصل من النقابة والوظيفة، ثم أعيد إلى النقابة تحت عنوان (ناشط في المعارضة السياسية تمت تسوية وضعه)، له العديد من المحاضرات والمقالات.

  • محمد بن الطيب

    أستاذ التصوف والحضارة العربية الإسلامية بكلية الآداب والفنون والإنسانيات، جامعة منوبة. ومدير مخبر بحث الظاهرة الدينية بها. من أهم مؤلفاته: إسـلام المتصوّفة (2007)، وحدة الوجود في التصوّف الإسلامي في ضوء وحدة التصوّف وتاريخيته (2008)، فقه التصوّف (2010)، السلفية في تونس: الأسس والخطاب (إشراف وتنسيق ومراجعة) (2019).

  • محمد بوعيطة

    كاتب وباحث مغربي في النقد الأدبي الحديث والبلاغة، دبلوم دراسات عليا في اللغة العربية وآدابها، من كتبه المنشورة: التناص في النقد العربي الحديث (2014)، أزمة الهوية في الرواية العربية (2016). له العديد من الدراسات المنشورة في الدوريات العربية (مجلة الثقافة الشعبية، مجلة الشارقة، مجلة تراث، مجلة البحرين الثقافية). أستاذ التعليم الثانوي، شارك في العديد من اللقاءات الثقافية المحلية والوطنية.

  • محمد عمر كرداس

    كاتب وسياسي سوري، من مواليد مدينة دوما بريف دمشق 1946، تخرَّج في جامعة دمشق، كلية الآداب-قسم الجغرافية، عمل في التعليم وفي وزارة الثقافة ومجلة أسامة. كان عضوًا في المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي ورئيس مكتبه الإعلامي، وعضوًا في قيادة التجمع الوطني الديمقراطي، وعضوًا في هيئة التنسيق في بداياتها، واعتقل مرات عدة. من كتاب صحيفة إشراق التركية المهتمة بالشأن السوري.

  • محمد نفيسة

    باحث سوري مقيم في ألمانيا، مدرس سابق في كلية التربية بجامعة دمشق، ماجستير في الفكر الإسلامي المعاصر، له عديد من الدراسات والأبحاث المنشورة في المجلات والصحف العربية، وكتاب أبحاث في الوحدة الإسلامية بالاشتراك مع محمد حسين فضل الله وجودت سعيد، ويصدر له قريبا كتاب: مسلمو أوروبا-تحديات الدين والهوية والاندماج.

  • محمد ياسين نعسان

    كاتب سوري، من محافظة إدلب، تولد 1986، يعمل مدرسًا لمادة الفلسفة في ثانويات عفرين. يكتب مقالات ودراسات في المجال الفكري والاجتماعي في عدة صحف في تركيا، مثل "إشراق" و"رواء" و"حبر وورق".

  • محمود أبو حامد

    كاتب وصحافي فلسطيني، بدأ بنشر المقالات الأدبية والسياسية والقصص والقصائد في الدوريات العربية واللبنانية والسورية والفلسطينية منذ بداية الثمانينيات. نشر العديد من القراءات النقدية حول بعض أعمال روائيين وقاصين عالميين ومحليين. أصدر مجموعتين قصصيتين، الأولى عن دار كنعان عام 1992 بعنوان "امرأة تلامس الرائحة"، والثانية عن دار حوران عام 2001 بعنوان "شقائق البحر". صدر له في عام 2022 كتاب "حوارات الترجمة" عن دار كنعان للدراسة والنشر في دمشق.

  • محمود أحمد عبدالله

    أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بالقاهرة، ومتخصص بعلم اجتماع الثقافة. سبق له الحصول على جائزة ساويرس في النقد الأدبي عام 2018. وله عديد من المشاركات البحثية منشورة في مجلات علمية محكمة حول أيديولوجيا التطرف، وثقافة الشباب، وأدب الطفل العربي، ونظريات التلقي، والسياسة اللغوية، وقضايا المرأة. علاوة على ترجماته المتعددة، في مجال تخصصه. أبرزها ترجمته لعديد من مؤلفات زيغمونت باومان، صدرت جميعها تباعًا عن دار شهريار بالعراق.

  • محمود الوهب

    كاتب سوري، وُلد في عام 1945 في مدينة الباب بريف حلب، تخرج في دار المعلمين وعمل مدرّسًا للمرحلة الابتدائية، في عام 1976 بدأ بدراسة الأدب العربي في جامعة حلب، وانتقل في العام ذاته من حقل التعليم الى دائرة الأحوال المدنية، عمل في صفوف الحزب الشيوعي نحو 20 عامًا، وفي العام 2001 رشحه الحزب الشيوعي للعمل في جريدة النور كمسؤول عن القسم الثقافي والمحليات، واستمر في ذلك العمل نحو 10 سنوات حتى العام 2011، ليترك العمل السياسي بعدها وينتقل إلى المجال الأدبي الإبداعي. كتبَ أول مجموعة قصصية في عام 1995 وكانت تحمل اسم "إشراقات الزمن الماضي"، ثم كتب بعدها أربع مجموعات قصصية. أسَّس في عام 2006 دارًا للنشر في مدينة حلب.

  • مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان
  • مصطفى خليفة

    روائي وكاتب سياسي سوري، مواليد 1948 في جرابلس، سوريا. درس خليفة الفن والإخراج السينمائي في فرنسا، واعتقل في مطار دمشق بمجرد عودته من باريس. احتُجز خليفة من عام 1982 إلى 1994، دون محاكمة في مختلف سجون أمن الدولة، بما في ذلك سجن تدمر سيئ السمعة. هاجر في عام 2006 إلى الإمارات العربية المتحدة، ثم انتقل إلى فرنسا - حيث لا يزال يعيش اليوم، وفي عام 2015 نال جائزة ابن رشد لحرية الفكر. نشر أولى رواياته في سنة 2008 بعنوان "القوقعة: يوميات متلصص"، وهي واحدة من أكثر روايات أدب السجون العربية شهرة، وصرّح خليفة مرات عديدة أنه يعتبر روايته هذه عن سجن تدمر "وثيقة وشهادة". نُشرت الرواية أول مرة بالفرنسية بعد أن ترجمته ستيفاني دوجول عن طريق الناشر الفرنسي "Actes Sud"، لأن الناشرين العرب كانوا حذرين في البداية من نشرها. وبعد عام نشرت دار الناشر العربية دار الآداب في بيروت الكتاب بلغته العربية الأصلية. تمت ترجمة الكتاب بعد ذلك إلى اللغة الإنجليزية بواسطة بول ستاركي ونشرته إنترلينك بوكس. كما تمت ترجمته إلى عدة لغات أخرى، بما في ذلك الإيطالية والإسبانية. في عام 2019 تم نشره باللغة الألمانية أيضًا. صدرت له رواية "رقصة القبور: السرداب" عام 2016 عن دار الآداب للنشر والتوزيع ببيروت، استهلّها بطرح سؤال وهو "ماذا لو لم يكن حافظ الأسد موجودا؟"، فاتحًا الأبواب أمام تخيّل واسعٍ لمجريات التاريخ السوري، في ربط لمعالمه المتخيّلة بفروض تاريخية حملت في طياتها حكايات من الأساطير الشعبية، عن قصص العرب القديمة بعد الإسلام وصراعاتهم.

  • مضر الدبس

    كاتب وباحث سوري، من مواليد 1982، يحمل إجازة في الصيدلة، من كتبه: (عقل الجهالة وجهل العقلاء: في المقدس والثقافة وإشكالية العلاقة بينهما - المجتمع الدرزي السوري نموذجًا)، وله دراسات وأبحاث عديدة منشورة، الرئيس التنفيذي لحزب الجمهورية.

  • منذر بدر حلّوم

    كاتب وروائي ومترجم وفنان تشكيلي، أستاذ جامعي (دكتوراه في العلوم البيولوجية) في كلية الزراعة بجامعة تشرين-اللاذقية/سورية. قبل 2011. كتب عددًا من الروايات، منها: (سقط الأزرق من السماء)، (لا تقتل ريتا)، كأن شيئًا لم يحدث)، و(أولاد سكينة). له أيضًا عدة كتب مترجمة عن الروسية: (يوم واحد من حياة إيفان دينيسوفيتش) و(دار ماتريونا) و(حادثة في محطة كاتشيتوفكا) لألكسندر سولجينيتسن، صدرت في مجلّد واحد، عن دار المدى عام ١٩٩٩، و(قصص من المعتقلات) لفارلام شالاموف، نشرت تحت عنوان (القادم من الجحيم)، عن دار الحصاد، ١٩٩٨، و(فلسفة الأسطورة) لأليكسي لوسيف، صدرت عن دار الحوار في طبعتين، ٢٠٠٥ و٢٠٠٨. يكتب في الصحافة العربية في الثقافة والسياسة وعلم الاجتماع.

  • منصور أحمد أبو كريم

    كاتب ومحلِّل سياسي فلسطيني، له العديد من الكتب والدراسات والمقالات، باحث في دائرة الأمن القومي بمركز التخطيط الفلسطيني التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية ومدير دائرة البحث العلمي والدراسات في مركز رؤية للدراسات والأبحاث، تحصّل على درجة اللسانس في علم الاجتماع، ودرجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة الأزهر بغزة عن دراسته التي حملت عنوان "تطور مفهوم المقاومة في الفكر السياسي الوطني الفلسطيني (حركة فتح نموذجًا)"، وصدرت عن دار الجندي للنشر والتوزيع، صدر له أيضًا كتاب بعنوان "مستقبل النظام الدولي في عهد الرئيس الأمريكي ترامب" عن دار الكلمة للنشر والتوزيع في غزة. صاحب مدونة كأسك يا وطن.

  • منظمة مؤتمر العالم الإسلامي
  • منظمة هيومان رايتس ووتش
  • منير الخطيب

    كاتب وباحث سوري، يكتب في مجال الفكر السياسي، وله إسهامات عديدة في الصحافة العربية، مهندس مدني.

  • منير الكشو

    دكتوراة في الفلسفة-جامعة تونس، أستاذ الفلسفة الأخلاقية والسياسية بجامعة تونس من 2000 إلى 2020، أستاذ في برنامج ماجستير الفلسفة، بكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية في معهد الدوحة للدراسات العليا منذ أيلول/ سبتمبر 2020. قبلها كان أستاذًا في قسم الفلسفة بجامعة تونس، من 2000 إلى 2020. تقع اهتماماته البحثية في نطاق فلسفة الأخلاق، نظريات العدالة المعاصرة، فلسفة العلاقات الدولية، نظريات الديمقراطية، نظريات التحول الديمقراطي، قضايا التنمية، حقوق الانسان. أشرف على نشر أعمال ملتقى دولي من تنظيم المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات فرع تونس في ديسمبر 2018 حول "الاصلاح الديني والاصلاح السياسي بين الديمقراطية المسيحية والاسلام السياسي: سجالات ومقارنات". أشرف على تحرير أوراق بحثية حول "النظام السياسي والديمقراطية التمثيلية والانتقال الديمقراطي" في إطار ندوات المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة حول الانتقال الديمقراطي. نشر كتابين بالفرنسية حول الفيلسوف الأميركي المعاصر جون رولز Etudes rawlsiennes: contrat et justice (2006) و Le juste et ses normes: John Rawls et le concept du politique (2007) وله عديد من المقالات والفصول المنشورة بالعربية والفرنسية والإنكليزية في دوريات ومؤلفات مشتركة. آخر ما نشر له مقالة في دورية تبين العدد 43 شتاء 2023 تحت عنوان: "الليبرالية وحرية التعبير: قراءة في الخلفيات الفلسفية لجدل قانوني وسياسي".

  • منير شحود

    كاتب ومترجم سوري، من مواليد 1958، دكتور في الطب من جامعة دمشق 1983، دكتوراه فلسفة في الطب عام 1989/ سانت بطرسبورغ- روسيا/ اختصاص تشريح الإنسان، مدرس في عدة جامعات سورية وعربية. فُصل من الجامعات الحكومية عام 2006 بسبب توقيعه إعلان بيروت-دمشق، مُنع من التعليم في الجامعات الخاصة عام 2010 لأسباب أمنية، مؤلف ومترجم لعدد من الكتب العلمية والثقافية، ويكتب المقالة في موضوعات متنوعة.

  • مهران الشامي

    كاتب وباحث سوري

  • مهند البعلي

    ناشط حقوقي سوري في مجال حقوق الإنسان والمنظمات المدنية غير الحكومية، محامٍ متخصِّص بقانون الأحوال المدنية وقضايا مكتومي القيد، وعديمي الجنسية، والزواج المختلط. لديه بحث في واقعة الولادة في القانون السوري لنيل لقب أستاذ في المحاماة ٢٠١٠، معاون مدير الأحوال المدنية في وزارة الداخلية ٢٠٠١ - ٢٠٠٨، عضو مؤسِّس في تجمع المحامين الديمقراطيين عام ٢٠١١، منسِّق مشروع الشبكة السورية لبناء السلام ٢٠١٢ - ٢٠١٣، مدير العمليات في منظمة ايتانا للتوثيق ٢٠١٤ - ٢٠١٥، عضو مجلس إدارة تجمع منظمات حقوق الإنسان في مدينة انجيه في فرنسا منذ العام ٢٠١٥، ناشط في منظمة فرنسا أرض اللجوء منذ العام ٢٠١٨.

  • مهند عبد الحميد

    كاتب وصحافي فلسطيني من رام الله، خريج جامعة عين شمس بالقاهرة/ ليسانس علم نفس. يكتب مقالة أسبوعية في جريدة الأيام الفلسطينية، ويعمل عضوًا في هيئة تحرير مجلة الدراسات الفلسطينية. وله كتابات عديدة في مجلات فلسطينية وعربية. صدر له العديد من الأبحاث والدراسات، منها: المناهج المدرسية بين استثمار الرأسمالي البشري وهدره/ مؤسسة روزا لوكسمبورغ، اختراع شعب وتفكيك آخر / مركز مسارات، الطريق الى تحرر المرأة / مؤسسة روزا لوكسمبورغ، الانتقال من المشاريع الفردية الى التعاونيات / روزا لوكسمبورغ، دور الإعلام في تعزيز قيم النزاهة والمساءلة / مؤسسة أمان، القدس بين استراتيجيتين / وزارة الإعلام.

  • ميريام كوك

    أكاديمية أميركية متخصصة في دراسات الشرق الأوسط والعالم العربي. تركز في كتاباتها على الأدب العربي الحديث وإعادة تقييم الأدوار النسائية في المجال العام. تلقت كوك تعليمها في المملكة المتحدة، وهي أستاذة الأدب العربي والثقافة في جامعة ديوك. لها الكثير من المؤلفات، منها: Women Claim Islam: Creating Islamic Feminism through Literature; Women and the War Story.

  • ميساء شقير

    صحافية سورية، خريجة هندسة زراعية وأدب إنكليزي من جامعة دمشق، سكرتيرة تحرير سابقة في صحيفة صدى الشام، صحافية في أسرة العربي الجديد، غادرت سورية في أيلول/ سبتمبر 2013، مقيمة في ألمانيا-هامبورغ.

  • ميسلون للثقافة والترجمة والنشر
  • ميسون شقير

    كاتبة وباحثة سورية، إجازة ماجستير في الدراسات العربية والاسلامية المعاصرة من جامعة مدريد حول تأثير الحدث السياسي على السرد الروائي السوري بين عامي 2000 و2020، تعدّ حاليًا رسالة دكتوراه حول الإعلام العربي المقروء ودوره في الربيع العربي.

  • نادية بلكريش

    باحثة مغربية في مجال التراث والنقد الأدبي العربي والشؤون التربوية، شهادة الدراسات الجامعية العامة (أدب حديث)، شهادة الإجازة العليا (اللغة العربية وآدابها)، عضوة في جمعية الفوانيس المسرحية، عضوة في جمعية المنار للثقافة والتربية. من مؤلفاتها: (أمسية الغرباء "قصص"، 2002، دار القرويين، المغرب)، (طائر الموت "قصص"، 2006، مطبعة الأندلس)، (عوالم الصحراء؛ التقاليد والعادات، 2008، المغرب)، (طريق قصبات الجنوب، دراسات في التراث المادي، 2011، المغرب). نشرت دراسات ومقالات نقدية عديدة في مجلات ودوريات عربية متنوعة (مجلة البحرين الثقافية، مجلة العربي، مجلة تراث الإماراتية، مجلة الكويت، مجلة العربية والترجمة، جريدة الفنون الكويتية)، وفي جرائد ومجلات مغربية.

  • ناصرالدين باقي

    أستاذ مساعد في العلوم السياسية والعلاقات الدولية جامعة "طاهري محمد" بشار، عضو باحث في مخبر دراسات وتحليل السياسات العامة في الجزائر بجامعة الجزائر3، عضو في المجلس العربي للعلوم الاجتماعية – بيروت – لبنان، عضو الشبكة العربية للعلوم السياسية وعضو في المعهد العربي للتجديد – إسبانيا- وعضو الرابطة الدولية للباحث العلمي وعضو في اتحاد الشباب العربي. له كتابان هما كتاب "النخبة السياسية ودورها في تحقيق التنمية السياسية بالجزائر"، وكتاب "دور النخب المثقفة في مستقبل الوحدة العربية"، وسبعة مؤلفات جماعية، وعدة مقالات منشورة في مجلات علمية محكّمة، وعدة مشاركات في مؤتمرات دولية.

  • نبيل الملحم

    صحافي وروائي سوري من مواليد السويداء عام 1953، درس الحقوق في جامعة دمشق والصحافة في جامعة القاهرة، ويقيم حاليًا في برلين/ ألمانيا. أعدَّ وقدّم بعض البرامج التلفزيونية منها "ظلال شخصية" و"الملف". له مجموعة من الكتب المطبوعة منها: "بوليساريو" و"الطريق إلى الغرب العربي". أما أبرز رواياته المطبوعة فهي "آخر أيام الرقص" و"بانسيون مريم" و"سرير بقلاوة الحزين" و"موت رحيم". كما كتب مسلسلين تلفزيونيين هما "ليل السرار" و"أرواح منسية"، إضافة إلى مسرحية "أنا وهو والكلب".

  • نبيل سليمان

    كاتب وروائي سوري، تخرج في كلية الآداب بجامعة دمشق، قسم اللغة العربية عام 1967، عمل في التدريس بين 1963-1979. أسَّس دار الحوار للنشر والتوزيع عام 1982 في اللاذقية، عضو جمعية القصة والرواية. من أعماله الروائية: (ينداح الطوفان، 1970)، (السجن، 1972)، (ثلج الصيف، 1973)، (جرماتي، 1977)، (المسلة، 1981)، (مدارات الشرق، 1993)، (أطياف العرش، 1995)، (مجاز العشق، 1998)، (دلعون، 2010)، (تاريخ العيون المطفأة، 2019). ومن أعماله البحثية: (الأدب والأيدلوجيا في سورية -بالاشتراك مع بو علي ياسين- 1974)، (النقد الأدبي في سورية، ج1 – 1979)، (معارك ثقافية في سورية -بالاشتراك مع بو علي ياسين ومحمد كامل الخطيب- 1979)، (الماركسية والتراث العربي الإسلامي، 1980)، (الرواية السورية، 1983)، (مساهمة في نقد النقد الأدبي، 1983)، (هزائم مبكرة، 1985)، (أسئلة الواقعية والالتزام، 1985)، (في الإبداع والنقد، 1989)، (الثقافة بين الظلام والسلام، 1996)، (بمثابة البيان الروائي، 1998). نال جائزة مؤسسة السلطان بن علي العويس عن فئة القصة والرواية والمسرحية في دورتها الـ 17، في عام 2022.

  • نصار يحيى

    كاتب سوري، تولد 1956 سلمية، معتقل سياسي سابق على خلفية الانتماء إلى حزب العمل الشيوعي، مدرس فلسفة. لديه كتاب هو شطحات على الشعر: سرنمات على جسد كتب (2014-2015).

  • نوال الراضي

    باحثة مغربية، تحصّلت في عام 2018 على شهادة الدكتوراه من جامعة القاضي عياض كلية اللغة العربية-مراكش، تخصص مقارنة الأديان - في موضوع: صفات الله عز وجل بين الديانات السماوية (دراسة تحليلية مقارنة)، شهادة الماستر في عام 2013- مسلك الدراسات السامية ومقارنة الأديان، إجازة في الدراسات الإسلامية في عام 2009. لها العديد من المقالات والدراسات المنشورة في مجلة التنويري، والعديد من شهادات التدريب، ومشاركات عديدة في المؤتمرات وتقديم المحاضرات. لديها مشاركات أدبية في مجال القصة.

  • نور الهدى مراد

    صحافية سورية، مضيفة برامج سياسية واجتماعية في تلفزيون سوريا، مهتمة ببحوث الاتصال والإعلام، بكالوريوس في الإعلام ودراسات الاتصال من جامعة دمشق، ماجستير في الصحافة العامة من جامعة مرمرة، تدرس ماجستير في السياسة والعلاقات الدولية من جامعة الشرق الأوسط في إكستر University of Exeter‎‏.

  • نور حريري

    مهندسة وكاتبة ومترجمة. ماجستير في الفلسفة. حائزة على المركز الأول في مسابقة القصة القصيرة لعام 2016 التي ينظمها المعهد الأوروبي للبحر الأبيض المتوسط في برشلونة، إسبانيا. لها عدة ترجمات منشورة منها: مفترق الطرق: اليهودية ونقد الصهيونية لجوديث بتلر، سُبُل النّعيم: الميثولوجيا والتحوّل الشخصي لجوزيف كامبل، الحياة النفسية للسلطة: نظريات في الإخضاع لجوديث بتلر؛ وعدة أبحاث منشورة منها: الترجمة تفكيكيًا: الخطاب النسوي نموذجًا، جوديث بتلر: أدائيات الذات.

  • نور نصرة

    نور طلال نصرة. كاتبة ومترجمة سورية. حاصلة على إجازة في الترجمة من جامعة تشرين، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، قسم اللغة الإنكليزية. محررة القسم الإنكليزي في موقع أضواء المدينة للشّعر ودراسته. حاصلة على جائزة المرتبة الأولى في مسابقة الكلمة الشّعرية الأولى من دار دلمون الجديدة في دمشق عام 2017 عن مجموعتها الشعرية الأولى جدران عازلة للصوت. مجموعتها الشّعرية الثانية بعنوان خريف يفتح فمه صادرة عن دار الدراويش في ألمانيا عام 2021. من ترجماتها: مذكرات براس كوباس بعد الموت للكاتب ماتشادو دي أسيس، سيدة تائهة للكاتبة ويلا كاثر، الأدب الإيطالي للكاتبين بيتر هينسوورث وديفيد روبي.

  • هدى أبو نبوت

    صحافية وناشطة نسوية سورية، مهتمة بالشأن السياسي السوري، مدربة وناشطة في المجتمع المدني في مجال التمكين السياسي للنساء في سورية، تكتب في مواقع إلكترونية عديدة.

  • هدى سليم المحيثاوي
  • هشام عيد

    روائي وقاص مصري من مواليد القاهرة 1967. تخرج في كلية الآداب قسم الفلسفة عام 1991. مؤلفاته الأدبية متنوعة ما بين الرواية والقصة والترجمة وأدب الطفل. كتب مجموعة قصصية واحدة "العزف على ضرع بقرة" فازت بالمركز الثالث في مسابقة الطيب صالح للإبداع الكتابي عام 2022. من أعماله: (أوراق حلاق، 2016)، (حارة سر الدين الفلواتي، 2017)، (سلطان، رواية للناشئة، 2018)، (نصوص ذهبية، ترجمة، 2019)، (البطء، رواية، 2019)، (كمار، رواية، 2020)، (حكايات البنات، مجموعة قصصية للأطفال، 2022). سيصدر له قريبًا ترجمة بعنوان (الأدب الحي) لإلين ويلز عن مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر.

  • هلا علوش

    مترجمة سورية مختصة باللغات الإنكليزية والتركية والروسية. تعيش بالقاهرة، ومجموعة "وجه" هي أول ترجمة تنشر لها.

  • همام الخطيب

    باحث سوري، من مواليد 1980، له عدة دراسات وتقارير وتحقيقات مختصة بالشأن السوري، بشكل منفرد وجماعي، نُشِرت في مركز دراسات الجمهورية الديمقراطية، وجريدة المدن الإلكترونية.

  • هنادي زحلوط

    ناشطة حقوقية سورية في مجال حقوق المرأة والطفل، وكاتبة صحفية، ومهندسة زراعية، من محافظة اللاذقية، تقيم حاليًا في فرنسا. واكبت الثورة السورية منذ أيامها الأولى، وتجربتها مع الثورة تجربة نضال واعتقال؛ اعتقلت ثلاث مرات خلال الثورة. صدر لها كتاب في أدب السجون بعنوان "إلى ابنتي" سجّلت فيه شهادتها عن الثورة. كانت عضوة في المركز السوري للإعلام وحرية التعبير لعامي 2009 و2010، نالت جائزة ايلاريا ألبي الإيطالية، وجائزة المدافع عن حقوق الإنسان من الخارجية الأمريكية 2012.

  • هوازن خداج

    كاتبة وفنانة تشكيلية سورية مقيمة في باريس، تكتب في عدد من الصحف والمواقع الإلكترونية حول قضايا المرأة والمواطنة والديمقراطية.

  • هويدا الشوفي

    مترجمة سوريّة، مهندسة إلكترون تخرّجت في جامعة دمشق، عملت على ترجمة الدراسات والكتب لمصلحة عدة مؤسَّسات ومراكز ثقافية وبحثية، مثل "مشروع كلمة للترجمة" و"ميسلون للثقافة والترجمة والنشر" ومجلة حكمة الفلسفة. من كتبها المترجمة "موسيقى الفلم" لكاثرين كاليناك، الذي يقدِّم نظرة عامة وممتعة على موسيقى الفيلم السينمائي، ويستعرض أعمال أشهر الملحنين حول العالم.

  • هيئة التحرير
  • هيثم توفيق العطواني

    كاتب سوري، إجازة في الفلسفة (1991) كلية الآداب-جامعة دمشق، ماجستير في الفلسفة الحديثة (الحرية والتقدم عند ماركس) 2016، طالب دكتوراه في الفلسفة الحديثة والمعاصرة (المقاربة البنيوية لفلسفة ماركس عند آلتوسير)، حائز على جائزة المزرعة للإبداع الثقافي عام 1998، مدرس لمادة الفلسفة، وعضو مشارك في لجان التأليف في وزارة التربية لتغيير المناهج للمرحلة الثانوية في مادة الفلسفة، محاضر في جامعة دمشق-كلية التربية (إشراف علمي)، عضو هيئة فنية في جامعة الرشيد الخاصة. من أبحاثه المنشورة: إشكالية النقد التاريخي عند ابن خلدون (بحث محكم في مجلة جامعة تشرين، 2015)؛ الماركسية في منظور إلياس مرقص النقدي (بحث محكم في مجلة جامعة دمشق، 2017)؛ الشك الفلسفي بين المذهب والمنهج (بحث محكم في مجلة جامعة تشرين، 2018)؛ تطور مفهوم الصيرورة من هيراقليطس إلى ماركس (بحث محكم في مجلة بيت الحكمة - العراق، 2018)؛ كتاب بعنوان (كارل ماركس – قراءة معاصرة في اشكالية العلاقة بين الحرية والتقدم)، الهيئة السورية للكتاب، 2020.

  • هيفاء بيطار

    كاتبة روائية وصحافية سورية، مواليد اللاذقية 1960، طبيبة متخصِّصة بطب العيون. كانت أول رواية لها بعنوان: (يوميات مطلقة). كتبت بعد ذلك 19 مجموعة قصصية، تتناول في معظمها قضايا المرأة، وحازت مجموعتها القصصية (الساقطة) التي نشرتها دار رياض نجيب الريس على جائزة أبي القاسم الشابي في تونس عام 2003. من مجموعاتها القصصية: (ورود لن تموت، خواطر في مقهى رصيف، موت البجعة، فضاء كالقفص، غروب وكتابة، ضجيج الجسد، الساقطة، كومبارس، مطر جاف، يكفي أن يحبك قلب واحد لتعيش، موت البجعة. وثمة مجموعتان عن الثورة السورية هما (وجوه من سوريا)، ومجموعة (طفل التفاح). ومن رواياتها: يوميات مطلِّقة (بكسر اللام)، امرأة من طابقين، أفراح صغيرة أفراح أخيرة، أبواب مواربة، أحلام نازفة، امرأة من هذا العصر (ترجمت للفرنسية)، أيقونه بلا وجه، نسر بجناح وحيد، هوى (الرواية التي صارت فيلمًا سينمائيًا أخرجته المبدعة واحة الراهب. كتبت العديد من المقالات في السفير والحياة، وفي جريدة العرب القطرية، وفي مجلة المنارة في أبوظبي، وتكتب حاليًا في العربي الجديد.

  • واحة الراهب

    كاتبة ومخرجة وممثلة سورية، تحصّلت على إجازة في الفنون الجميلة بدمشق ودبلوم دراسات عليا في السينما من فرنسا بباريس، ألفت عدة سيناريوهات، وكتابًا بعنوان صورة المرأة في السينما السورية. وثلاث روايات (مذكرات روح منحوسة- الجنون طليقًا- حاجز لكفن)، أخرجت عدة أفلام سينمائية وتلفزيونية. حصدت عدة جوائز، كان آخرها جائزة الفيلم القصير (قتل معلن) بمهرجان كييف. تم حفظ فيلمها (رؤى حالمة) في متحف السينما اليابانية العالمية. عضوة مؤسسة في جمعية المبادرة لقضايا المرأة. عضوة لجان تحكيم بمهرجانات سينمائية وتلفزيونية.

  • وجدان ناصيف

    كاتبة وناشطة نسوية، تولد السويداء عام 1966، إجازة في الأدب الإنكليزي من جامعة دمشق، اعتقلت من عام 1987 وحتى عام 1991 بسبب انتمائها إلى حزب العمل الشيوعي، مقيمة في مدينة ميتز في فرنسا. نُشر لها عدة كتب ترجمت إلى الفرنسية، وشاركت في كتابة تقرير تضمن شهادات معتقلات سياسيات سوريات بعنوان "أصوات في مقاومة الصمت" مع جمانة سيف.

  • ورد العيسى

    كاتب ومترجم سوري عن الإنكليزية، متعاون مع مؤسسة ميسلون للثقافة والترجمة والنشر.

  • وسيم حسان

    مهندس استشاري، تخرج في ‏كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق في عام 1990، ناشط سياسي ومدني، عضو في تيار مواطنة، عضو الحركة السياسية النسوية السورية، سكرتير تحرير رواق ميسلون، يقيم في هولندا.

  • وفاء علّوش

    وفاء علوش روائية سورية. ولدت في حمص ونشأت بها. درست القانون في جامعة دمشق ثم تابعت تعليمها في المعهد الوطني للإدارة العامة. هاجرت إلى مصر بعد الحرب الأهلية السورية وسكنت القاهرة في 2017. روايتها الأولى هي «كومة قشّ» التي فازت بجائزة كتارا للرواية العربية سنة 2019.

  • ولاء صالح

    كاتبة وصحافية سورية، تدرس تخصص اللغة الإنجليزية وآدابها. مهتمة بصحافة حقوق الإنسان، وتركز على تغطية قضايا اللاجئين واللاجئات السوريين/ات في لبنان.

  • ويليام سي. تشيتيك William C. Chittick

    أستاذ الدراسات الدينية في قسم الدراسات الآسيوية والآسيوية الأميركية في جامعة ستوني بروك Stony Brook بولاية نيويورك. حاز شهادة البكالوريوس من كلية ووستر College of Wooster عام 1966، وحاز شهادة الدكتوراه في الأدب الفارسي من جامعة طهران عام 1973. درّس تشيتيك الفارسية في جامعة تكساس وفي إيران حيث درّس الدين المقارن إضافة إلى الفكر الإسلامي لفترة وجيزة قبل انطلاق الثورة الإيرانية. أمضى أيامه محررًا للموسوعة الإيرانية إيرانيكا Encyclopedia Iranica لدى جامعة كولومبيا برفقة زوجته، ساتشيكو موراتا، قبل أن ينضم إلى كلية ستوني بروك في عام 1983. أصبح، اليوم، مترجمًا مشهورًا للنصوص الصوفية الإسلامية، ونشر عشرات الكتب وعددًا من المقالات حول موضوعات مثل الرومي، وابن عربي، وتاريخ الفكر الإسلامي، والتفاعل بين التنسك الصوفي والفلسفة، والمذهب الشيعي، وعلم الكون الإسلامي.

  • يارا وهبي
  • ياسر حسون

    في محاولة منا لإلقاء الضوء على الضغط النفسـي الذي يتعرض له الشاب المسلم، ولا سيما ذاك الذي لم يبلغ العشـرين من العمر، بسبب المبالغة في بعض التعليمات والتوجيهات الدينية، توقفنا عند الأثر الذي تتركه هذه المبالغات. وقد وجدنا أن المفارقة كبيرة جدًا، بين ما يُطلب منه حتى يكون مؤمنًا صالحًا من جهة، وبين ما يتعرض له من مواقف يواجهها في حياته اليومية، من جهة أخرى. وتشترك في عملية التوجيه هذه عدة جهات، أولها الإمام أو الشيخ الذي يقتدي به، وخطيب الجمعة، الذي يشترك ببعض أو كثير مما يقوله الإمام، كما تساهم القنوات التلفزيونية المتخصصة بالأمور الدينية بدورها. ويضاف إلى ما ذكر، تأثير المقولات الدينية الشائعة ذات الصلة، التي تُعتبر من المسلمات ولا تقبل النقاش أو المراجعة. وفي الحصيلة كل هذا يهدف إلى جعل هذا الشاب، مؤمنًا إيمانًا صادقًا مخلصًا عبر التزامه بتوصيات وتوجيهات، سنحاول في ما يأتي أن نجمل أهمها، وأن نبين أثر المبالغة فيها على نفسيته. إحدى أبرز هذه التعليمات، المعتمدة في إرشاد وتوجيه الشباب المسلم، لحمايته من الوقوع في شرك المغريات والمتع التي قد تبعده عن دينه، هي التركيز على الدار الآخرة والتقليل من أهمية الحياة الدنيا، وعدّها ممرًا لحياة أخرى هي دار الخلود. وهناك كثير من الشواهد التي يُستشهد بها لتعزيز هذه النظرة. من أبرزها الآية 20 من سورة الحديد، والتي كثيرًا ما تُكرَّر على مسامع المؤمنين، طبعًا بالاعتماد على فهم للآية يخدم هذا الغرض: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾. كما يتم التركيز على أحاديث معينة، من دون غيرها، منسوبة إلى الرسول الكريم (ﷺ) التي تقلل من قيمة الحياة الدنيا. من بينها حديث الرسول (ﷺ): "عن سهل بن سعد الساعدي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها"، (صحيح البخاري: 3078). ونحن إذ ندعو إلى تنشئة جيل يُعلي من شأن الأخلاق ويتمسك بها، نحذّر أيضًا من المبالغة التي تؤدي به إلى الاستخفاف بالحياة الدنيا والنظر إليها باحتقار، بحيث يتكون لديه شعور بالاستياء من إقبال الناس على "زينة الحياة الدنيا". ويؤدي احتقاره لهذه المغريات إلى خوض معركة يومية للابتعاد عنها للبرهنة على صحة موقفه وهو يرزح تحت ضغط الحاجة إليها. ويحاول الصمود في وجه هذا الضغط عبر التقليل من أهميتها والاستخفاف بها. والنتيجة هي الاستياء الدائم وعدم الاكتراث وفقدان الاهتمام بالأشياء الممتعة التي كان يتابعها ويهتم بها قبل التزامه. شعوره بالاستخفاف واحتقار الحياة الدنيا، يدفعه نحو البحث عن سبيل للنجاة منها، ليجده في التزام الصلوات (سواء المفروضة أو السنة أو النوافل)، والتمسك بالأذكار والتسابيح التي تغدو أهم أعماله اليومية. وهو يؤديها بغية التقرب من الله -عز وجل- وفقًا لتوجيهات الخطاب الديني السائد. وفي هذا الإطار تكثر الأحاديث والروايات حول فضل عبارات معينة، أو فضل قراءة سور وآيات معينة من القرآن الكريم، نستعرض في ما يأتي بعضًا منها، والتي تغرق بها شبكة الإنترنيت، وتعجّ بها مواقع التواصل الاجتماعي، ولتلاحظوا معي، كم من الوقت يتبقى لمن يريد التقيد بها في نهاية يومه، على الرغم من أننا سنورد جزءًا يسيرًا جدًا منها: "من قال، حين يصبحُ وحين يمسي: سبحانَ اللهِ وبحمدِه، مئة مرةٍ، لم يأتِ أحدٌ، يومَ القيامةِ، بأفضلِ مما جاء به. إلا أحدٌ قال مثلَ ما قال أو زاد عليه." (صحيح مسلم:4858 ) "عن أم هانئ بنت أبي طالب قالت جئت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إني امرأة قد ثقلت فعلمني شيئا أقوله وأنا جالسة قال قولي الله أكبر مئة مرة فإنه خير لك من مئة بدنة مجللة متقبلة وقولي الحمد لله مئة مرة فإنه خير لك من مئة فرس مسرجة ملجمة حملتيها في سبيل الله وقولي سبحان الله مئة مرة هو خير لك من مئة رقبة من ولد اسماعيل تعتقينهن وقولي لا إله إلا الله مئة مرة لا تذر ذنبا ولا يسبقه العمل." (مسند أحمد:26847 ) "عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما فقرأ فيهما قل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات". (صحيح بخاري:4730 ) "عن معاذ بن عبد الله بن خبيب عن أبيه أنه قال خرجنا في ليلة مطر وظلمة شديدة نطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي لنا فأدركناه فقال أصليتم فلم أقل شيئا فقال قل فلم أقل شيئا ثم قال قل فلم أقل شيئا ثم قال قل فقلت يا رسول الله ما أقول قال قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وحين تصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء." (سنن أبي داود: 5082) "عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمئة آية كتب من القانتين ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين قال أبو داود ابن حجيرة الأصغر عبد الله ابن عبد الرحمن ابن حجيرة." (سنن أبي داود: 1398 ) نكتفي بهذا القدر من الأمثلة، فليس هناك مجال لإيراد كل الأذكار والأوراد التي تتحكم في كل لحظة من الحياة اليومية لهذا الشاب. بل إن أداءها يحتاج إلى أكثر من عدد ساعات اليوم الأربع والعشرين. ونود هنا أن نؤكد أننا نشجع على قراءة التنزيل الحكيم وأحاديث الرسول (ﷺ)، ولكننا ننبه إلى أن المبالغة في ذلك تجعل هذا الشاب مضطرًا إلى ترديد عبارات معينة وأذكار وأدعية عند كل عمل أو تصرف مهما كان بسيطًا، مثل دخوله الحمام وخروجه منه. والحرص على تكرار هذه العبارات، يكرس لديه الشعور بعدم القدرة على إنجاز أي عمل من دونها، بل يصبح قولها أهم من الفعل ذاته. وهذا يجعله خاليًا من أي إحساس بالمبادرة والإنجاز، حيث يتولد لديه إحساس بأن مجرد ترديد العبارات ينقله إلى دائرة الفعل. وهذا يجعله غير قادر على الإنجاز والمبادرة، ويولّد لديه الشعور بالعجز. ولأن تركيزه يكون منصبًا على الآخرة وليس لديه أي هدف يسعى له في هذه الدنيا، يتولّد لديه إحساس باللامبالاة تجاه كل ما يتعلق بهذه الحياة. والعيش تحت وطأة الأذكار والتسابيح التي تتحكم في كل حركة أو تصرف يقوم به في حياته اليومية، يسبب له حالة من التوتر والقلق، بسبب خشيته من عدم القدرة على التحرك من دون التلفظ بها. كما أن التأكيد على التزام قيام الليل وأداء النوافل حين يكون الناس نيامًا، يجعل نومه مضطربًا، ولا سيما أن ما يقال له، من أن قدوتنا، النبي (ﷺ)، كان يقوم الليل كله إلا قليلًا. ولا شك في أننا ندعو إلى تنشئة جيل يقتدي بالرسول الأعظم (ﷺ)، ولكن علينا أن نأخذ في الحسبان، عندما نخاطب شبابنا المسلم الذي لمّا يبلغ العشرين بعد، التدرّج في توجيهه وتربيته، وعلينا ألّا ننسى أن الرسول الكريم (ﷺ) نفسه، قد تلقى الوحي في سن الأربعين. وعند بلوغ هذا الشاب مرحلة الالتزام الشديد، يجد نفسه مضطرًا إلى مراجعة إمامه أو شيخه في أي قضية أو مسألة مهما كانت بسيطة، للتأكد في ما إذا كانت جائزة شرعًا أم لا. فتراه خاضعًا للتعليمات التي تتحكم في كل مفصل من مفاصل حياته، ما يكرّس لديه الشعور بعدم القدرة على اتخاذ أبسط القرارات. ولا سيّما في ما يتعلق بالقضايا التي تشكّل تأثيرًا كبيرًا في حياته، وحتى في مستقبله برمته، مثل دراسة فرع معين في الجامعة، أو العمل في قطاع معين، أو الارتباط بفتاةٍ معينة. ويجد نفسه عاجزًا تمامًا عن اتخاذ أي قرارٍ بنفسه. هذا الضغط النفسي الذي يرزح الشاب اليافع تحت وطأته، يوّلد لديه شعورًا بالحزن العميق، ولا سيّما أن الله سبحانه وتعالى لا يحب الفرحين، كما يردد أمامه بعض رجال الدين، اعتمادًا على فهم نراه غير دقيق لقوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ﴾ (القصص: 76). ويتفجّر شعور الحزن هذا على شكل بكاء في أثناء أداء صلاة الجماعة (مثل صلاة التراويح في رمضان)، ولا سيما خلف إمام ذي صوت شجي. ولا شك في أن هذه الطقوس تريحه قليلًا من الضغط النفسي، ولكن شعور الراحة بعد أدائه لها، يدفعه نحو المزيد من التمسك والالتزام، مقابل المزيد من الازدراء لكل ما يتعلق بالحياة ومسرّاتها، ومن ثمّ، مزيد من الضغط والقلق. وهكذا تراه يزداد ابتعادًا عن كل ما كان يحبه ويستمتع به من قبل، كالموسيقى، ومشاهدة التلفاز وغيره من اهتمامات هجرها بعد التزامه التوجيهات المبالغ فيها. ولا سيما أنها تُصنّف من قبل بعض رجال الدين على أنها محرمات، الأمر الذي يفرض عليه تجنبها والابتعاد عنها. ورويدًا رويدًا يفقد الاهتمام بهذه الأمور ويبتعد عنها، بعد أن كان يستمتع بها ويتابعها. ولكن كيف له أن ينجو؟! عليه أن يستمر في الصلاة والاستغفار في كل وقت، وفق الخطاب الديني السائد. وهناك العديد من الأحاديث المنسوبة إلى النبي (ﷺ) التي تحثه على تلاوة بعض الأدعية للاستغفار والتقرب من الله عز وجلّ. نذكر بعضها على سبيل المثال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا محمد بن بشر عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم مئة مرة". (ابن ماجه 3815) حدثنا عبد الله قال وجدت في كتاب أبي بخط يده حدثنا مهدي بن جعفر الرملي حدثنا الوليد يعني ابن مسلم عن الحكم بن مصعب عن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس عن أبيه عن جده عبد الله بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب". (مسند أحمد 2234 ) ولنلاحظ معًا ما ورد في حديث الاستغفار الأول من أن النبي (ﷺ) كان يستغفر الله يوميًا مئة مرة. فما الذي سيشعر به هذا الشاب المسكين، عندما يسمع حديثًا يقول إن النبي (ﷺ) الذي قال له ربه عز وجلّ: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾، يستغفر الله -عز وجل- مئة مرة يوميًا؟! وهناك بعض الآيات التي يستشهد بها بعض رجال الدين، تشير إلى جهل الإنسان، وذلك لتكريس الحاجة إلى الاستغفار، حتى لمجرد وجودنا على هذه الأرض، كقوله تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾. ونحن نرى أن صفتي الجهول والظلوم تشيران إلى الإنسان قبل حمله للأمانة، وليس بعده. وإلا هل يعني ذلك أن السموات والأرض أكثر حكمةً من أسمى المخلوقات: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً﴾؟! ويجب أن ننتبه إلى مسألة مهمهة جدًا، وهي أن القناعة بأن المؤمن الصادق لا يفرح بل يداوم على الاستغفار، يوّلد الشعور بالذنب، ولا سيما بعد قضائه أي وقت ممتع أو سعيد. فهو دائم الاستغفار للتكفير عن ذنوب أو سيئات ربما لا يعرفها. فهو في حاجة دائمة إلى طلب المغفرة، مراجعًا أي تصرف شاعرًا بالملامة ومنتقدًا نفسه على الدوام، ما يرسخ شعوره بعقدة الذنب. والأمر الذي أدهشنا، أن ما ذكر أعلاه من صفات تسم شخصية هذا الشاب المندفع لالتزام تعاليم دينه، تتشابه إلى حد كبير مع أعراض مرض الاكتئاب. وفي ما يأتي نستعرض أهم أعراض هذا المرض، لمقارنتها مع الفقرات التي تم التأكيد عليها آنفًا: "يُصيبُ الاكتِئابُ الأشخاصَ بطرائق مُختلِفةٍ، ويُمكن أن يُسبِّب طيفًا واسِعًا من الأعراضِ التي قد تراوح بين الشُعور المُتواصِلٍ بالحُزن واليأس، وفقدان الاهتِمام بالأشياء التي اعتاد الإنسان الاستِمتاع بها والميل نحو سُرعة البُكاء؛ كما تظهر أعراضُ القلق أيضًا عند العديد من الأشخاص الذين يُعانون من الاكتِئاب. قد تظهر على الشخص أعراضٌ جسديَّة أيضًا، مثل الشعور بالتَّعب على الدَّوام وعدم النوم لفتراتٍ كافِية وضعف الشهيَّة للطعام أو ضعف الدَّافِع الجنسي والشكوى من آلام مُختلِفة في البدن يُمكن أن تتفاوَتَ شدَّةُ أعراض الاكتِئاب، فقد تكون في أخفّ حالاتها شُعورًا مُتواصِلًا بالكآبة، بينما يُمكن أن يدفع الاكتئابُ الشديد بالإنسان نحو التفكير بالانتحار، وأنَّه لا قيمةَ للحياة. يتعرَّض مُعظمُ الناس إلى الشدَّة والشعور بالحُزن أو القلق في أثناء أوقات مُختلِفة، ولكن قد يتحسَّن المزاجُ الرديء بعدَ فترة قصيرة بدلًا من أن يكونَ علامةً من علامات الاكتِئاب". ولو عدنا إلى الفقرات التي أكدنا عليها أعلاه وهي: الاستياء الدائم وعدم الاكتراث وفقدان الاهتمام بالأشياء الممتعة التي كان يتابعها ويهتم بها قبل التزامه. الشعور بالعجز. الإحساس باللامبالاة تجاه كل ما يتعلق بهذه الحياة. اضطراب النوم. لوم النفس وانتقادها على الدوام. ترسيخ شعور قوي بالذنب، نجد تشابه كبير بين حالة الشاب النفسية ومعظم أعراض الاكتئاب. أما بالنسبة إلى ما ذكر آنفًا حول الاكتئاب الشديد، وأنه من الممكن أن يدفع بالإنسان: "نحو التفكير بالانتحار"، فهذا يوضّح الآلية التي يتم بها تجنيد شبابنا المسلم في عمليات انتحارية، تنسب إلى الدين الإسلامي. لنجد أنه ليس فحسب السمات والصفات التي أوردناها أعلاه تتطابق مع أعراض الاكتئاب، بل حتى العرض الذي يظهر في حالات الاكتئاب الشديد، والذي يدفع المريض إلى الانتحار، ينطبق أيضًا. ولعل هذا يلقي الضوء على السؤال المحيّر: كيف يمكن أن يقود التزام شاب مسلم بتعليمات وتوجيهات معينة، تُنسب إلى الدين الإسلامي وهو منها براء، إلى القيام بعمل انتحاري؟

  • ياسر خنجر

    شاعر وناشط سوري من مواليد عام 1977 في قرية مجدل شمس-الجولان السوري المحتل، سجين سياسي سابق (8 سنوات ونصف) في سجون الاحتلال الإسرائيلي. أصدر خلال فترة اعتقاله مجموعته الشعرية الأولى: "طائر الحرية" تبعتها مجموعتان من الشعر "سؤال على حافة القيامة" و"السحابة بظهرها المحني"، المجموعة الشعرية الرابعة ستصدر عن "منشورات المتوسط" في ميلانو وهي بعنوان "لا ينتصف الطريق". عضو مؤسس في مركز "فاتح المدرس للفنون والثقافة في الجولان السوري المحتل"، عضو رابطة الكتاب السوريين، طالب دراسات عليا في لغات وحضارات الشرق الأوسط القديم.

  • يوسف فخر الدين

    باحث فلسطيني سوري، مدير مركز دراسات الجمهورية الديمقراطية، منسق البحث في المركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية، شارك في –وأشرف على- سلسلة من الأبحاث والدراسات والتقارير وتحليل السياسات، ومن إسهاماته "ورقة تفكير: في استراتيجية مشاركة المجتمع المدنيّ السوريّ السياسيّة"، ومن الكتب التي شارك فيها: استراتيجية سلطة الاستبداد في مواجهة الثورة (إعداد وتحرير يوسف فخر الدين، تأليف مجموعة كتاب). أنتج مجموعة دراسات على شكل كتب، منها بالمشاركة مع آخرين، ومنها كان مديرَ مجموعة بحثية، ومن هذه الأعمال: "اللاجئون الفلسطينيون في المحنة السورية"، و"سوريا: عصر أمراء الحرب وعودة الحمايات والوصايات (1) الميليشيا الشيعيّة"، و"التكامل القاتل - تنظيم القيادة العامّة ولواء القدس"، و"التوظيف في الصراعات الضدِّيّة (1) سلطة الأسد وتنظيم الدولة الإسلاميّة في محافظة السويداء"، ومقدمة في مناهج البحث العلمي الاجتماعي، جيش التحرير الفلسطيني في الحرب السورية، و"جريمة بعنوان: إعادة الإعمار".