الخيال؛ نجاة من ورطة الواقعية
لاذ الإنسان الأول إلى كهفه حاملًا ورطته “عجزه”، واضعًا رأسه بين ركبتيه، لكن ما لبث أن أغمض عينيه حتى هرع إلى أقرب حائط، راسمًا ما تراءى
لاذ الإنسان الأول إلى كهفه حاملًا ورطته “عجزه”، واضعًا رأسه بين ركبتيه، لكن ما لبث أن أغمض عينيه حتى هرع إلى أقرب حائط، راسمًا ما تراءى
بدأت حكايتي مع الترجمة في السنة الرابعة لدراستي الجامعية، توقفت حينها عن الدراسة لعام كامل بسبب الحرب وانعكاساتها النفسية والاجتماعية والاقتصادية في سورية. في هذا العام قررت أن أبدأ تجربتي مع الترجمة وأول ما فكّرت فيه هو ترجمة الشّعر
جميع الحقوق محفوظة © 2022 مؤسسة ميسلون للثقافة و الترجمة والنشر