الغُربة الآن وغدًا
في عام 2012 حطّت قدماي في غابات ألمانيا الكثيفة فجأةً بفضل قصّة حبّي الفريدة، من قلب دمشق إلى قلب ألمانيا الأخضر، إلى مدينة صغيرة، وصلت. لا ضجيج ولا فوضى ولا شيء يشبه…
في عام 2012 حطّت قدماي في غابات ألمانيا الكثيفة فجأةً بفضل قصّة حبّي الفريدة، من قلب دمشق إلى قلب ألمانيا الأخضر، إلى مدينة صغيرة، وصلت. لا ضجيج ولا فوضى ولا شيء يشبه…
جميع الحقوق محفوظة © 2022 مؤسسة ميسلون للثقافة و الترجمة والنشر