جودت سعيد: صورة الشيخ في شبابه
في فترة مبكرة جدًا من حياة جودت سعيد، في الصف الثاني الابتدائي، لاحت أمام ناظريه أسئلة من نمط خاص شغلت باله وحرّكت تفكيره. أسئلة يندر أن تراود طفلًا في مثل سنه، لكن يندر أكثر أن تظل تلاحقه حتى شبابه فكهولته فشيخوخته. كان كتاب التربية الدينية يحتوي على نصّين للتشهد في الصلاة.