العددان السابع والثامن من (رواق ميسلون)
زاد الاهتمام بأدب السجون خلال العقد الماضي، وأصبح له قراء كثيرون، بعد أن كان مقصورًا على فئات ضيقة من اليساريين والمعتقلين السابقين، وأصبح البشر يشعرون أكثر فأكثر بوطأة السجن في هذه البلاد المنكوبة
زاد الاهتمام بأدب السجون خلال العقد الماضي، وأصبح له قراء كثيرون، بعد أن كان مقصورًا على فئات ضيقة من اليساريين والمعتقلين السابقين، وأصبح البشر يشعرون أكثر فأكثر بوطأة السجن في هذه البلاد المنكوبة
تناول العدد السادس من مجلة (رواق ميسلون) موضوعًا محوريًا وحاضرًا في حياة شعوب المنطقة العربية هو “السلطة والعنف”، فعلى الرغم من كونه موضوعًا مطروحًا بكثافة إلّا أنه اكتسى أهمية إضافية
تصدر اليوم مجلة (رُواق ميسلون) بعددها التجريبي، العدد الأول، وكلها أملٌ أن تساهم، بجانب غيرها من المشروعات الثقافية، في إضاءة شمعة في سماء خرابنا السياسي والثقافي، وفي فتح طاقة في جدار الأوضاع السياسية الخانقة التي تكاد تطبق على أنفاسنا،
عقدت هيئة تحرير مجلة (رواق ميسلون) عددًا من الجلسات الحوارية خلال المدة بين 5 و15 نيسان/ أبريل 2021، انطلاقًا من ورقة خلفية أعدتها هيئة التحرير بعنوان “الربيع العربي بعد عشر سنوات؛ المسارات والحصائل والآفاق”. وشارك في هذه الجلسات عدد من المثقفين والباحثين والسياسيين في المنطقة العربية
في 17 كانون الأول/ ديسمبر 2010، قبل نحو عشر سنوات، أضرم التونسي محمد البوعزيزي النار في جسده احتجاجًا على الظلم الذي تعرض له، فانفجرت الاحتجاجات في تونس، وبعدها امتدت إلى مصر، وليبيا، واليمن، وسورية، تطالب بالحرية والكرامة، وتصاعد الأمل في أن عقودًا من التدهور
بعد أن اختارت هيئة التحرير موضوع “الربيع العربي” ليكون عنوانًا لملف عددها الثاني: الربيع العربي بعد عشر سنوات؛ المسارات والحصائل والآفاق، أعدَّت ورقة خلفية حول الموضوع، ضمّنت فيها بعض العناوين التي تحتاج إلى مقاربة وبحث ورأي، ونشرتها في موقع المجلة .
يتضمن العدد الثالث من (رواق ميسلون) الجزء الثاني من أوراق الملف الذي طرحته هيئة التحرير بعنوان: الربيع العربي بعد عشر سنوات؛ المسارات والحصائل والآفاق، استنادًا إلى الورقة الخلفية المنشورة في موقع المجلة على الشبكة العنكبوتية، والأسئلة التي طرحتها للنقاش والكتابة حولها
تناول العدد الخامس من مجلة (رواق ميسلون) موضوعًا مهمًّا في الثقافة العربية وهو “الترجمة بين أسئلة الهوية وإشكالات المثاقفة”، وسلّط الضوء على مسألة الترجمة من زوايا عديدة، وبطرق متنوعة، كاشفًا عن ارتباطاتها بالهوية والفكر واللغة والسلطة والأيديولوجيا
تناول العدد الرابع من مجلة (رواق ميسلون) موضوعًا رئيسًا حيويًا بالنسبة إلى سورية والسوريين، وهو موضوع المنفى، لذلك كان عنوانه (الوطن المنفي)، خصوصًا بعد أن أصبح نحو نصف السوريين خارج وطنهم…
جميع الحقوق محفوظة © 2022 مؤسسة ميسلون للثقافة و الترجمة والنشر