حوار مع ريمون المعلولي
السؤال الأول: اكتسب مفهوم العمل المدني زخمًا عالميًا في العقود القليلة الماضية وخصوصًا بعد انهيار المنظومة الاشتراكية التي اتسمت بسيادة نظم شمولية فيها، واليوم تُثار أسئلة كثيرة حول مفهوم العمل المدني وأشكاله وإمكانياته…
السؤال الأول: اكتسب مفهوم العمل المدني زخمًا عالميًا في العقود القليلة الماضية وخصوصًا بعد انهيار المنظومة الاشتراكية التي اتسمت بسيادة نظم شمولية فيها، واليوم تُثار أسئلة كثيرة حول مفهوم العمل المدني وأشكاله وإمكانياته…
بعد خروج العثمانيّين من سوريا، وتنصيب فيصل بن الحسين ملكًا عليها، تم انتخاب المؤتمر السوري الأول الذي تكوّن من خمسة وثمانين عضوًا يمثِّلون جميع مناطق بلاد الشام. انتخب المؤتمر في أول جلسة عقدها، محمد فوزي باشا العظم رئيسًا ويوسف حكيم نائبًا للرئيس،
كنتَ من أوائل الفنانين السوريين المشاركين في الثورة ضد السلطة السورية، وكانت أغنيتك “يا حيف” التي أطلقتها في أواخر آذار/ مارس 2011 علامة فارقة في الحراك السوري، لخَّصتَ فيها أبرز عناصر المفارقة السورية بين نظام ممانع يطلق النيران على شعبه،
أظهرتِ في كتابك “لعبة الانتظار” عن السياسة الخارجيَّة السوريَّة كيف أنَّ السلطة الحاكمة في سورية قد نجت من تقلبات السياسة الدوليَّة على مدى العقدين الماضيين، بالاعتماد على إستراتيجيَّة الجمود بصورة رئيسة. وقد كان التغيُّر المنتظم في قيادات تلك الدول التي تشكل ضغطًا متزايدًا على سورية،
أربعينية الراحل غسان الجباعي احتفت أسرة ميسلون عبر الفضاء الإلكتروني بذكرى مرور أربعين يومًا على رحيل الكاتب والمخرج المسرحيّ الراحل غسان الجباعي، بمشاركة كوكبة من أهل ورفاق وأصدقاء الراحل.
(إعلان حقوق الإنسان والمواطن)، هو الإعلان الذي أصدرته الجمعية التأسيسية الفرنسية في جلساتها أيام 20، 21، 23، 24، و26 آب/ أغسطس 1789، بعد شهرين من النقاشات في إعلان قطيعة مع النظام القديم، بعد الثورة الفرنسية وقبل سقوط الملكية.
هذا الإعلان معروف باسم: (إعلان حقوق الإنسان .
في ظلِّ تمزّق الجغرافيا الوطنيّة السوريّة، وتحوّلها إلى ساحةِ صراعٍ لجهاتٍ ودولٍ مختلفة، ومع حال الفوضى التي نعيشُها، وانقسامِ المجتمع السوري وتشظِّيه، ومع افتقادِنا إلى قوىً وطنيّة سوريّة قادرةٍ على أداء مُوحِّد للشعب السوري للعمل في ضوء رؤية وطنيّة سوريّة، يرى الموقِّعون على هذا
أجرت هيئة تحرير (رواق ميسلون) حوارًا غنيًا مع المفكر المغربي سعيد ناشيد، وتناول الحوار ثلاثة محاور رئيسة؛ الأول، إصلاح الدين والثقافة والسياسة، فيما تناول المحور الثاني الفلسفة ومهماتها، وخُصِّص المحور الثالث للربيع العربي والديمقراطي.
أجرت مجلة (رواق ميسلون) حوارًا مع الأستاذ بهي الدين حسن، حول أوضاع حقوق الإنسان في سورية، والعجز الدولي عن حل مشكلات المعتقلين والمخطوفين، وعن الفشل في تحقيق العدالة لجميع الضحايا في تجارب العدالة الانتقالية، وفرص بناء مجتمع مدني سوري خارج سورية،
لما هاجر الرسول (صلى الله عليه وسلم) إلى المدينة بدأ بتطبيق بعض الإجراءات الأمنية والاجتماعية والسياسية، كان من بينها إبرام معاهدة مع يهود المدينة أو يهود يثرب كما كانت تعرف قبل هجرته، وهؤلاء هم بنو قينقاع وبنو قريظة وبنو النضير.
جميع الحقوق محفوظة © 2022 مؤسسة ميسلون للثقافة و الترجمة والنشر