حَبَّاتُ البندق (قصة قصيرة)
ترافقني الغيوم الرمادية والشمس الحارقة على مدارِ السنة، وأنا أجتازُ المسافة من منزلي إلى معملِ النسيج الذي يقعُ في محافظةٍ مجاورة.
عشر سنوات وأنا أخرجُ فجرًا في الساعةِ الخامسةِ والدقيقة الثلاثين حتى أصل إلى مكانِ عملي في الساعةِ السابعة تمامًا.
تعدُ زوجتي قبل ذهابي قهوة تخرجُ من بخارها ألحان مرئية،،