قصة قصيرة (دفء لاجئ)
لم تكنْ لاجئًا من قبل. وربما الفتى الذي ترقبه من علٍ هو كذلك. لا يولد المرء لاجئًا. بالتأكيد ليس شخصًًا مثلك على أيّ حال. تُذكِّرك بما تكونه قِراءتك لمنشورٍ في فيسبوك. ويبدو لك أنّ ذاك الفتى يقرأه: (متُّ متجمدةً بينكم! سأشكوكم إلى الله).