أدب الاستبداد
أقترحُ على نقاد الأدب، ومؤرخيه، ومصنّفيه أن يُغَيّروا مصطلح “أدب السجون”، ويجعلوه “أدب الاستبداد”، فهذا، برأيي، مناسبٌ أكثر لطبيعة القصص والروايات والأشعار التي كُتبت -ولا تزال تُكْتَبُ- في هذا الشأن، وتتجه كلها لوصف الظلم، والاضطهاد، والتنكيل الذي تمارسه السلطة الدكتاتورية