العددان السابع والثامن من (رواق ميسلون)
زاد الاهتمام بأدب السجون خلال العقد الماضي، وأصبح له قراء كثيرون، بعد أن كان مقصورًا على فئات ضيقة من اليساريين والمعتقلين السابقين، وأصبح البشر يشعرون أكثر فأكثر بوطأة السجن في هذه البلاد المنكوبة
زاد الاهتمام بأدب السجون خلال العقد الماضي، وأصبح له قراء كثيرون، بعد أن كان مقصورًا على فئات ضيقة من اليساريين والمعتقلين السابقين، وأصبح البشر يشعرون أكثر فأكثر بوطأة السجن في هذه البلاد المنكوبة
تناول العدد السادس من مجلة (رواق ميسلون) موضوعًا محوريًا وحاضرًا في حياة شعوب المنطقة العربية هو “السلطة والعنف”، فعلى الرغم من كونه موضوعًا مطروحًا بكثافة إلّا أنه اكتسى أهمية إضافية
قدم مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان بالتعاون مع رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا، ورابطة عائلات قيصر، وتحالف أسر الأشخاص المختطفين لدى تنظيم الدولة الإسلامية – داعش، وعائلات من أجل الحرية، ومبادرة تعافي؛ تقريرًا حقوقيًا مشتركًا إلى الأمم المتحدة
يبحث الكتاب في مسألة العنف السياسي، بوصفه ظاهرة قديمة قدم الإنسان، وقد تطور مفهوم العنف السياسي حتى شمل صور العنف التي توجَّه إما من النظام السياسي القائم ضد شعبه، أو من أفرادٍ وجماعاتٍ تعمل على إسقاط هذه الأنظمة، حتى وصل إلى ضم أشكال العنف جميعها،
يشير كتاب «الانتقال إلى الديمقراطية» للمفكر المصري د. علي الدين هلال إلى أن قوة النظام الديمقراطي تنبع من تشييده بناءً مؤسسيًا ومجموعةً من القواعد والمعايير المستندة إلى إرادة المجتمع، ومجموعةً من “القيود” و”التوازنات” بين المؤسسات والفاعلين السياسيين
يهدف الكتاب إلى معرفة أسباب العنف السياسي، في مستوياته الفردية والمجتمعية والدولية جميعها، وفي المستويات المادية والأيديولوجية والسيكولوجية. يقسم الكتاب إلى ثلاثة فصول.
السؤال الأول: في البحث في مفهوم العنف ودلالاته المختلفة، تُحتَّم علينا العودة إلى الفلسفات السياسية الأولى التي تنأولت العنف وكيفية تولّده في تاريخ البشرية وأسّست للنظريات السياسية اللاحقة، والتي يمكن تقسميها إلى قسمين
في عام 1953، عندما كان رئيس الوزراء الصيني تشو إن لاي Chou En Lai في جنيف للمشاركة في مفاوضات السلام لإنهاء الحرب الكورية، طرح عليه صحافيٌ فرنسيٌ سؤالًا عن رأيه في الثورة الفرنسية؛ فأجاب: “ما زال الوقت باكرًا لمعرفة ذلك”. بطريقةٍ ما، كان محقًا: فمع تفكك “الديمقراطيات الشعبية” في أواخر التسعينيات،
عندما أتى بويندا كان الفريق قد اكتمل، وكان موضوع النقاش حادًّا هذه المرّة، فقد رفض معظم المجتمعين الخروج على المكونات الفعلية للعالم، كان اقتراح الفيلسوف الواقعي العظيم زينمر هو البدء من النانو متر.
أخبرتُ نبتتنا الصغيرةَ، ذات مساءٍ، أنّني لم أعد أستطيع الاعتناء بها. فأنا وحيدةٌ وعاجزةٌ عن الحركة تمامًا، وليس في وسعي الاعتناء بأحدٍ. لم تصدقني، ولم تردّ علي!
لم أسقها.
كنا قد فعلنا ذلك في الليلة الفائتة. ضحكنا كثيرًا ونحن نسمّيها بأسماء كثيرة،
جميع الحقوق محفوظة © 2022 مؤسسة ميسلون للثقافة و الترجمة والنشر