هذا العدد

بعد أن اختارت هيئة التحرير موضوع “الربيع العربي” ليكون عنوانًا لملف عددها الثاني: الربيع العربي بعد عشر سنوات؛ المسارات والحصائل والآفاق، أعدَّت ورقة خلفية حول الموضوع، ضمّنت فيها بعض العناوين التي تحتاج إلى مقاربة وبحث ورأي، ونشرتها في موقع المجلة .

دراسات محكّمة

تنتشر تجمعات السكن العشوائي في جميع مراكز المحافظات السورية تقريبًا، وتركزت بصورة كبيرة في المدن الرئيسة: دمشق وحلب وحمص. وتشير التقديرات أن قاطني تجمعات السكن العشوائي يزيدون على 40% من عدد السكان في المناطق الحضرية.
شكلت حدة الصراع المتولدة عن موجات الربيع العربي تحديات متعدِّدة الأطراف والاستقطاب، وضعت المجتمع المدني وحلم الدولة الحديثة أمام خيارات حادة ومتباينة. وحيث يمكن البرهان على تحقق بعض مؤشرات الفاعلية النسبية لتجارب المجتمع المدني العربي،
بات الإعلام، والخطاب الموجه من خلاله، أداة مهمة إن لم يشكل سلطة رابعة في العصر الحديث، خاصة مع تطور ثورة التقنية والمعلوماتية ووسائل الاتصال الاجتماعية. من هنا تبدو أهمية فحص الخطاب الإعلامي وأثره عملية مشروعة، وتكتسي أهمية خاصة عند فحص الخطاب الإعلامي
سوف تحاول هذه المقالة تأمل العلاقة المعقدة بين الشعب والنخب السياسية، انطلاقًا من ملاحظة حرضتها الثورات العربية، تشير إلى أنه حين تثور الشعوب وتدخل المجال العام وتتولى مهمة التغيير، في ما عدا مرحلة النضال من أجل التحرر الوطني، حيث يبدو العدو والهدف

مقالات رأي

شهد النصف الأول من القرن العشرين حربين عالميتين كانتا الأكثر ضراوة في التاريخ من حيث حجم الدمار وعدد الضحايا، فيما شهد النصف الثاني منه الصراع المكتوم والحرب المستحيلة بين معسكري الحرب الباردة، نظرًا إلى عدد الرؤوس النووية عند الطرفين، التي يمكنها تدمير الكرة الأرضية
في نهاية 2010 حرق البوعزيزي نفسه في أحد شوارع تونس، وكانت الشرارة الأولى لما سيتعارف على تسميته الربيع العربي، ليسقط الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، ويستمر هذا الربيع في 2011 مع ثورة 25 يناير في مصر، ليسقط معها الرئيس المصري حسني مبارك، ثم كانت ثورة ليبيا ليسقط معمر القذافي إثر حرب أهلية
تأتي دراسة مسألة الهوية الثقافية في الدستور المغربي، انطلاقًا من مجموعة من الضمانات والآليات المؤسساتية، التي جاء بها دستور 2011 في ظل التحولات السياسية والتجارب الدستورية التي عاشتها الدول العربية، بعد موجة الاحتجاجات الشعبية غير المسبوقة.

أوراق جلسات

في 17 كانون الأول/ ديسمبر 2010، قبل نحو عشر سنوات، أضرم التونسي محمد البوعزيزي النار في جسده احتجاجًا على الظلم الذي تعرض له، فانفجرت الاحتجاجات في تونس، وبعدها امتدت إلى مصر، وليبيا، واليمن، وسورية، تطالب بالحرية والكرامة، وتصاعد الأمل في أن عقودًا من التدهور
فمنذ أن وصلتني رسالتكم الكريمة وأنا أفكر، بعد شكركم طبعًا، بقبول المشاركة أو عدمها. وأوشكت الأيام الثلاثة التي عليَّ أن أجيبكم خلالها أن تمضي وأنا على هذه الحال. فكرت في تجربتي الطويلة التي أمد الله عمرها بأكثر مما توقعت كثيرًا، ناقدًا نفسي كما غيري على المساهمة
ظل الاستبداد العربي مستقرًا لعقود طويلة إلى أن هزته هبات اجتماعية ثورية متفرقة لم تكتمل ولم تنته بعد. ولأول مرة في التاريخ الحديث للمنطقة يخرج المواطنون على نطاق واسع لمواجهة هذه الأنظمة، ما فرض إعادة ترتيب أدوات السيطرة والهيمنة وإعادة صياغة التحالفات، وتجديد الشرعيات، بالاستجابة والتنازل والقمع أو خليط
تجدّد الفعل الاحتجاجي العربي سنة 2019. واندفع غاضبون من سياسات الأنظمة الحاكمة بكثافة نحو ميادين الاحتجاج، ونحو منابر الإعلام الحر وشبكات التواصل الاجتماعي تعبيرًا عن ضيقهم بالمشهد السياسي السائد، وعن سخطهم على المنوال الحُكمي والتنموي القائم في بلدانهم. وبدا واضحًا وجود شوق شعبي عارم
مرّت السنوات تلو السنوات على الثورة المصرية التي أحدثت نقطة فارقة في تاريخ مصر الحديث، وكانت حلمًا لملايين المصريين للانعتاق من الظلم والفساد والاستبداد، ولكن جرت في النهر مياه كثيرة غيّرت الأحداث، وبدّلت الأوضاع، وجعلت صاحب الحق مسلوب الإرادة، والظالم المستبد،
تمهيد ما الجديد الذي يمكن أن يضيفه سؤال المصطلح بالنسبة إلى الربيع العربي ضمن مبحث يهدف إلى قول جديد يتجاوز ما كتب وما قيل عن هذا الحدث العظيم في تاريخ العرب والعالم؟ من المهم التنبيه في البدء أن وصف “العظيم” لا نعتمده هنا حكم قيمة صادر عن فاعل أو داعم لهذا الحدث، بل وسمًا يعبر عن مكانة هذا الحدث في تاريخ
قام الربيع العربي أساسًا، وبغض النظر عن دواعي وسياقات قيامه، وتمظهراته من بلد عربي إلى آخر، لتحقيق مطالب ظلت مُغيبة في الواقع العربي، وهي الديمقراطية والحرية والعدالة. وإذا جاز لنا وصف هذه المطالب بمطالب التغيير، لأن الربيع العربي ما قام إلا لتغيير الوضع القائم،
فرضت الطائفية والتطرف نفسيهما على المشهد العربي بعد الربيع العربي، فأصبح مشهد الأحداث في كثير من الدول التي حدث فيها تحولات سياسية عميقة نتجت عن انهيار أنظمة الحكم بسبب الحراك الشعبي العربي (الربيع العربي). فهذه الأحداث في معظمها خلقت صراعًا
يطرح كثير من المنظرين فكرة دور الدولة العميقة الإيجابي وحتمية وجودها للحفاظ على الدولة من الانهيار، لكن الشواهد في التاريخ الحديث والمعاصر فندت هذه الفرضية، وخلصت إلى نتيجة مفادها “تحول الدولة العميقة إلى كيان موازٍ” بسبب الثورات الشعبية، وخوف عناصر الدولة العميقة
عقدت هيئة تحرير مجلة (رواق ميسلون) عددًا من الجلسات الحوارية خلال المدة بين 5 و15 نيسان/ أبريل 2021، انطلاقًا من ورقة خلفية أعدتها هيئة التحرير بعنوان “الربيع العربي بعد عشر سنوات؛ المسارات والحصائل والآفاق”. وشارك في هذه الجلسات عدد من المثقفين والباحثين والسياسيين في المنطقة العربية

تجارب نسوية خلال الربيع العربي

كثيرًا ما أُخذ على المرأة إهمالها المجال السياسي وغيابها عن ميدان صنع القرار، كثيرًا ما انتُقِدت لاهتمامها بقضايا وشؤون عُدّت ثانوية، كثيرًا ما نُبذت، أُسكتت، سُفّهت آراؤها، هُمّشت أفكارها، وإن لم تُعنَّف بالقول أو الفعل، عُنّفت بالتجاهل والتهاون والتعامي. كثيرًا ما احتُرمت اعتباطًا
لقد أثار فينا بوعزيزي روح التمرد والرفض، وعدم الخنوع للإهانة والذل، والمضي بركب الثورة من أجل صون الكرامة.. وبعد أن انتقلت شرارة الثورة من تونس إلى الدول العربية، كنا جميعًا ننتظر لحظة اندلاعها في سورية، على أمل أن يتم الإصلاح والتغيير السياسي والفكري. لعلّ معظمنا لم يكن يدرك مدى همجية النظام، ولا تعطشه للدماء.
خطة الهروب الثلاثاء 14 شباط/ فبراير 2012 كنت في دمشق، أختي تتصل، قالت لي (بيسلمو عليك الغايبين، وبيقولولك معك لبعد بكرا تكوني برا البلد) فلم يعودوا قادرين على حمايتنا أكثر من ذلك، لقد كشف الأمر. كانت أختي تتحدث عن أخي سالم المتخفّي منذ 5 أشهر تقريبًا ولا نعرف عنه شيئًا، أذكر أن أمي في تلك الفترة كانت مطمئنة أكثر منا جميعًا
انشقّ حجاب هيكل الرعب، في غفلةٍ من عسس الأمن وعيون المخبرين، وفي تيه وريث السلطة القابض على مقدرات البلاد وأنفاس أشجارها، بين نرجسية من يحطّم لعبته راضيًا مستمتعًا على أن يتركها لغيره، وثقته العمياء بأن لا عصفور يطير في سماء البلاد إلاّ ليسبح بحمده، ولا شمس تشرق إلا بإذنه
ربما أستطيع القول بثقة إن ثورتي بدأت قبل أن تلتهم النيران جسد البوعزيزي، وقبل أن يعلن المضطهَدون بأن الأوان قد حان لخلع ثوب الاستكانة والخوف والانطلاق نحو حلم ارتسم صورًا شتى في المِخيالِ الجمّعي العربي المُستَبدْ به. كنت لا أزال أعيش في دوامة الاستدعاءات الأمنية والاستباحة
15 آذار/ مارس 2011، هو نقطة انعطاف في تاريخ سوريا، ليس سياسيًا فحسب، بل في الوعي أيضًا. ربما لا تبدو الصورة متفائلة الآن، لكن الكفاح الشعبي السوري المستمر وتوق الناس إلى التحرر وإرادتهم في التغيير سيدفع نحو مستقبل جديد، بما تُحدِثه الثورة من تغيير تاريخي في الواقع والأفكار.
نعم فعلها الجمهور العربي، وثار ضد أنظمة حكم استبدادية ودكتاتورية، وقبل أن نحاكم نتائج ثوراته تلك، ونبدأ بالحكم عليها من حيث كونها صحيحة أو خاطئة، علينا أولًا أن ننفتح على ما تعنيه تلك الثورات، لنرى كل ما تحمله من بذور خير، وأمل يبعث على التفاؤل بإمكانه تحقيق المزيد من الحرية والعدالة.
منذ ثورة آذار/ مارس 2011، تحالف عدد من القوى السياسية المتعددة المشارب ضمن هيئات وتكتلات، وانبرى العديد من المواطنين والمواطنات إلى تأسيس منظمات مجتمع مدني، ويمكن القول إن العديد من التوافقات السابقة، سواءً بين القوى السياسية أو بين الأفراد في المنظمات، كانت بالإطار العريض
قبل عشر سنوات، وقف قلبي على رؤوس أصابعه، شأنه شأن جميع قلوب السوريين، لم أكن أصدق حينها أن الحياة منحتني فرصة أن أعيش هذه اللحظات، لحظات سقوط بن علي في تونس، ثم سقوط مبارك في مصر، ثم أول صرخة صعدت من حناجر سورية قهرها الذل والقمع المتراكم فينا منذ أربعين عامًا،
إن كان هناك من وصف بكلمتين لعام ألفين وعشرة، فأعتقد أن “عام اليأس” هو أول ما يتبادر إلى ذهني. كانت قد مرت خمس سنوات على اهتمامي واشتغالي بقضايا المرأة والطفولة في سوريا، وسبع سنوات على بداية نشري للقصص القصيرة الساخرة في مناشير المعارضة، كان الأمل بضوء تسرّب من فجوة في آخر النفق
بدايةً لن أخفيكم ما انتابني من إرباك وأنا أقرأ هذه الدعوة لأكتب عن “تجربتي” لما يكمن خلف فكرة “التجربة” من ألغام أسئلة كثيرة ومتشعّبة تخصّ المرحلة الأقسى والأكثر تعقيدًا، ولأن هذه الفترة عشتها مثل كثير من السوريين الذين تحولوا أو فرض عليهم الظرف العام بأن يكونوا “شهودًا” على الموت،

حوارات العدد

-مع-الدكتور-غسان-مرتضى

أجرى الحوار :

أجرت مجلة (رواق ميسلون) حوارًا مع الأستاذ بهي الدين حسن، حول أوضاع حقوق الإنسان في سورية، والعجز الدولي عن حل مشكلات المعتقلين والمخطوفين، وعن الفشل في تحقيق العدالة لجميع الضحايا في تجارب العدالة الانتقالية، وفرص بناء مجتمع مدني سوري خارج سورية،
عبد الحسين شعبان - صورة للحوار

أجرى الحوار :

في بداية الجلسة الحوارية، رحّب الدكتور حازم نهار بالدكتور عبد الحسين شعبان، وعرّف به، وألقى الضوء على مسيرته الحافلة بالعطاء، وذكر عددًا من إنجازاته الثمينة في مجالات عديدة ومتنوعة، الفكرية والسياسية والحقوقية والمدنية: عبد الحسين شعبان. شكرًا دكتور حازم على هذه المقدمة التي أستحقها ولا أستحقها
إشراق المقطري - صورة للحوار

أجرى الحوار :

مساء الخير، وأهلًا بكم في جلسة حوارية جديدة من جلسات مجلة (رواق ميسلون). جلستنا الحوارية اليوم بعنوان نجاحات وإخفاقات الربيع اليمني. أسئلة كثيرة لدينا بعد مرور نحو عشر سنوات على الربيع العربي. انطلقت أولى تظاهرات الثورة اليمنية عام 2011، لتعم الاحتجاجات بعدها كل المدن اليمنية

قضايا

يؤكد علماء الاجتماع في تقسيمهم للفضاء الاجتماعي والتاريخي، أن الساحة السياسية تؤدي دورًا حاسمًا بالنسبة إلى الساحة الفكرية والعقلية، وبالنسبة إلى الساحة الدينية أيضا. وهنا نجد مشكلة العلاقة بين الدين والسياسة
النقاش حول الهوية الوطنية الجامعة أو الهويات الثقافية المتنوعة في كل بلد نقاش حيوي بناء، وهو في الحالة السورية حاجة ملحة أيضا بسبب حجم التدمير الذي أتى على الدولة والمجتمع السوريين والذي طال الهوية أيضا. فالهوية الوطنية السورية اليوم في حاجة إلى
تبحث هذه الدراسة في مسألة حرية الاعتقاد في التشريع السوري والتشريع المقارن في فصلين. في الفصل الأول تقترح الدراسة ألا فرق بين الاعتقاد الديني والاعتقاد غير الديني، مستندة في هذا الفرض إلى عدد من الأدلة التي ستسوقها خلال مناقشة المسألة. وتجنبا للخلط بين أشكال

دراسات ثقافية

ملخص البحث: إن المستعرض للفكر العربي الحديث والمعاصر من منظور شمولي بإمكانه صياغة رؤية لتطور الفكر العربي في القرنين الأخيرين، وهي محاولة لم يسبق أن بحث فيها أحد حسب علمي. وعلى الرغم من تنوع هذا الفكر وأطيافه المتعددة، فربما يمكننا منهجيًا ضمها معًا تحت سقف واحد يحمل عنوان “الأصالة والمعاصرة”.
تروم هذه الدراسة تحقيق هدفين: الهدف الأول، الاهتمام بموضوع الفن الموسيقي في عالمنا المعاصر، وذلك من منظور سوسيولوجيا الفن. والتأكيد على أن الأذواق الفنية التي يمتلكها الأفراد متعددة ومتناقضة مهما كانت أصولهم الاجتماعية

إبداعات ونقد أدبي

لم أنتبه أنّ وحوشًا بلا ظلالٍ واضحةٍ تحيط بنا وما نحنُ غير فراشاتٍ طليقة. كنتُ أحلم أن أحمل عنكِ كلّ جرحٍ غائرٍ في الروح، كلّ ندبٍ يطفو مع الأنفاس فوق جلدك الذهبي. رغم أني تعلّمتُ من قبل كيف تصير الأمنياتُ شظايا. حلمتُ بقلبٍ يمتطي صهوةَ الحلم لينبضَ فيّ فمشت في عروقي حجارةٌ سائلة. حلمتُ بوجهٍ يلملم ما تناثر مِن ذهب الصباحات
لو كان لي أن أختار رمزًا لنفسي لاخترت التفاحة، لا بسبب الرواية الدينية الشهيرة حول آدم وحواء، بل لأسباب تتعلق بطفولتي المبكرة. كنت في الخامسة عندما رافقت أبي إلى الأرض لزراعة غرسات التفاح. نزلتُ في واحدة من الحفر، وطلبتُ من والدي أن يزرعني. – “إذا زرعتك لن تستطيع العودة إلى البيت”
سيتهمونني بأنني أجاهر بالمعصية” هكذا بدأت الحديث وهي تضحك، سمراء متوسطة الطول نحيلة جدًا وتقول إنها كانت يومًا سمينة، وهذا الجسد الرشيق هو جائزة (الحشيش). “كانت المرة الأولى التي ذهبتُ فيها إلى (نايت كلوب) شديدة الغرابة، بل ساحرة، في أوائل أربعينياتي بدأت أتعرف على أماكن ومشاعر مختلفة جدًا عما عشته
لم يكن قد مضى من إجازة سفيان القصيرة سوى بضع ساعات، حينما وعد هذا العسكري والده الحجي مساءً بأن يؤمن غسالة “توماتيك” مستعملة للأسرة النازحة التي أخبرته عنها الحجة والدته، ما إنْ وصل إلى البيت ظهرًا: “هي أسرة ما حيلتها اللظى، استضافها أبوك من نحو ثلاثة شهور بالملحق تبع دارنا، ليرعاها حسب الأصول ويكسب
الدهشة هي أول ما يلفت انتباه الباحث فيما كُتب عن الشعر الغزلي الذي في مطلع العصر الأموي [العصر الأموي: (41 – 132 هـ) (662 – 750 م)]. وتُجمع مجمعات اللغة على أن أصل مصطلح الغزل من “الغَزْل” الذي هو مصدر غزل. فقد جاء في لسان العرب، والقاموس المحيط: غزلتِ المرأة الصوف؛

ترجمات

على الرغم من حقيقة أن الديمقراطية كانت مطلبًا رئيسًا للمتظاهرين الذين قادوا الانتفاضات العربية، إلا أن بعد خمس سنوات كانت تونس الوحيدة المؤهلة للديمقراطية، في حين كانت النتائج في أماكن أخرى إما استعادة للسلطوية أو دولًا فاشلة. تسعى هذه الورقة لفهم
حمل الربيع العربي روح الديمقراطية لعدد من الدول العربية، كما حدث في تونس، ليبيا، سورية، اليمن، وغيرها. حيث كان النزاع المدني في ليبيا وسورية بداية مرحلة من البؤس والشقاء، وأثار وجوده قلق العالم الدولي، واستهدف جامعة الدول العربية “المنظمة الإقليمية

مراجعات وعروض كتب

كتب الصديق راتب شعبو على صفحته الشخصية، مباشرة بعد صدور كتابه (قصة حزب العمل الشيوعي في سورية) في 7 شباط/ فبراير 2020: “أخيرًا صدر كتابي، الكتاب الذي استهلك كثيرًا من الجهد والوقت، عن التجربة التي لم تأخذ نصيبها من الدراسة”.
الربيع العربي وعملية الانتقال إلى الديمقراطية، حسن كريّم تونس: ثورة “الحرية والكرامة”، أحمد كرعود 25 يناير الثورة السلمية لشباب الطبقة الوسطى وتحديات المستقبل، عماد صيام ثورة مصر: تفاعلات المرحلة الانتقالية الممتدة وسيناريوهات المستقبل،

وثائق

تأكيدًا للدور الحضاري والتاريخي للأمة الإسلامية التي جعلها الله خير أمة أورثت البشرية حضارة عالمية متوازنة ربطت الدنيا بالآخرة وجمعت بين العلم والإيمان، وما يرجى أن تقوم به هذه الأمة اليوم
حول الأبعاد الجديدة لأزمات حقوق الإنسان في العالم العربي في ظل جائحة كوفيد-19، أصدر مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان في 24 آذار/ مارس تقريره السنوي العاشر حول حالة حقوق الإنسان